جلالة الملك يعين عدد من السفراء وإحداث مجموعات صحية ترابية جهوية
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
زنقة 20. الرباط
وباقتراح من رئيس الحكومة، وبمبادرة من وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ، عين جلالته نصره الله، مجموعة من سفراء جلالته لدى عدد من الدول الصديقة والشريكة. ويتعلق الأمر بكل من :
1 – السيد يوسف عيماني : سفيرا لدى جمهورية إثيوبيا الفدرالية الديمقراطية
2 – السيد محمد صلاح بابانا علوي : سفيرا لدى جمهورية غينيا بيساو
3 – السيد سيدي محمد بيد الله : سفيرا لدى جمهورية موزمبيق
4 – السيد خالد أفقير : سفيرا لدى جمهورية زامبيا
5 – السيدة نزهة علوي محمدي : سفيرة لدى جمهورية رواندا
6 – السيد الحسن لعسري : سفيرا لدى جمهورية العراق
7 – السيد رضوان الدغوغي : سفيرا لدى جمهورية بولندا
8 – السيدة نادية الحنوط : سفيرة لدى جمهورية الفلبين
9 – السيدة مريم الناجي : سفيرة لدى جمهورية فيتنام الاشتراكية
10 – السيد أمين الشابي : سفيرا لدى جمهورية باكستان الإسلامية
وباقتراح من رئيس الحكومة، وبمبادرة من وزيرة الاقتصاد والمالية، تفضل جلالة الملك، حفظه الله، بتعيين كل من :
1 – السيدة نزهة حياة، في منصب المديرة العامة لصندوق محمد السادس للاستثمار
2 – السيد سعيد جبراني، في منصب المدير العام للشركة الوطنية للضمان وتمويل المقاولة.
وباقتراح من رئيس الحكومة، وبمبادرة من وزير الصحة والحماية الاجتماعية ، عين جلالته السيد محمد عكوري، مديرا عاما للمجموعة الصحية الترابية لجهة طنجة – تطوان – الحسيمة.
ويأتي هذا التعيين في سياق تفعيل إرساء المجموعات الصحية الترابية، حيث تم اختيار جهة طنجة – تطوان – الحسيمة كجهة نموذجية، في أفق تعميم هذه المجموعات على باقي جهات المملكة.
وباقتراح من رئيس الحكومة، وبمبادرة من الوزيرة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، عين جلالة الملك أعزه الله، السيد أمين المزواغي في منصب المدير العام لوكالة التنمية الرقمية.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: سفیرا لدى جمهوریة
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للشباب..الميثاق الوطني: جلالة الملك وولي عهده يوليان الشباب اهتماماً كبيراً
صراحة نيوز- الميثاق الوطني: الشباب الأردني حاضر في مسارات التحديث الثلاث لأنهم ثروة وطنية
عبر حزب الميثاق الوطني أسمى آيات الولاء والانتماء إلى صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، وسمو الأمير الشاب الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد، تقديراً واعتزازاً بما يوليه جلالته وسموه من اهتمام استثنائي بالشباب الأردني، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للشباب الذي يصادف في الثاني عشر من آب من كل عام.
ويأتي هذا الاحتفاء انسجاماً مع مخرجات مسارات التحديث، وخاصة المنظومة السياسية، التي منحت الشباب دوراً محورياً في صياغة المستقبل، من خلال القوانين والتشريعات الناظمة للعملية التحديثية والإصلاحية في مختلف المجالات، مشيراً إلى أنهم ثروة وطنية بنت وما زالت وستبقى تواصل بناء الدولة وتطويرها وتحديثها خدمة للأجيال المتعاقبة.
وفي هذا المقام، يستذكر حزب الميثاق الوطني قول جلالة الملك:
“إن هويتنا الوطنية الجامعة، التي كانت وستبقى عصب الدولة وعصبتها، بحاجة إلى شباب أردني متقد وملتزم بالوطن يجدد حيوية الدولة واندفاعها ويؤمن بهدف سام هو نهضة الأردن ورفعته ويرى في نفسه الشريك المسؤول والقادر وفي عمله واندفاعه الطريق لتحقيق ذلك “.
وأكد مساعد الأمين العام لشؤون الشباب في حزب الميثاق الوطني، جمال الرقاد، إيمان الحزب الراسخ بأن الأوطان لا تُبنى إلا بسواعد شبابها وعقولهم، المتمسكين بثوابت الدولة، والمخلصين لتراب الوطن الأعز والأغلى، الذي رعاه وبناه بنو هاشم عبر الأجيال، شاكراً الدعم والجهد الكبير الذي يتلقاه الشباب الأردني من جلالة الملك وولي عهده، والذي له الأثر الأكبر بكل الإنجازات التي يحققها الشباب الأردني على المستوى المحلي والعالمي.