الرياض

تحدث الباحث في الاقتصاد السياسي الدكتور محمد الطيار، عن قيمة مساهمة الذكاء الاصطناعي في الاقتصاد السعودي.

وقال الدكتور محمد الطيار، خلال برنامج “هنا الرياض” على قناة الإخبارية: “مساهمة الذكاء الاصطناعي في الاقتصاد السعودي قد تتجاوز الـ 500 مليار دولار”.

وأشار إلى أن هناك تركيز أكبر على الذكاء الاصطناعي والطاقة النووية، لأهميتهما في العالم في هذا الوقت.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/1aB1Youe3tNAu8sc.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الاقتصاد السعودي الاقتصاد السياسي الذكاء الاصطناعي الطاقة النووية الذکاء الاصطناعی فی الاقتصاد

إقرأ أيضاً:

الجزائر تستقطب عمالقة الطاقة الأمريكية.. رسائل سياسية واقتصادية

استقبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين، وفدين رفيعي المستوى من شركتي شيفرون وإكسون موبيل الأمريكيتين، عملاقي الطاقة العالميين، في لقاءين منفصلين جرت وقائعهما بقصر المرادية، بحضور كبار مسؤولي الدولة وقطاع الطاقة.

الزيارة الحالية ليست وليدة اللحظة، بل جاءت امتدادًا لتوافقات مبدئية جرت خلال منتدى الأعمال الأمريكي ـ الجزائري بمدينة هيوستن في سبتمبر 2024، حيث أعربت الشركتان عن عزمهما دخول السوق الجزائرية بشكل دائم، مشيدتين بمنظومة الاستثمار الجديدة التي يتيحها قانون المحروقات الجزائري.



شيفرون، عبر نائبتها ليز شوارز، اعتبرت الجزائر "وجهة جذابة" بفضل البنية التحتية المتقدمة، وشبكات الأنابيب العابرة للقارات.

أما إكسون موبيل، فأبدت اهتمامها طويل الأمد، مشيدة بـ"النظام الجبائي المحفّز" والتزامها بـ"الاستثمار المسؤول بيئيًا".

لقاءات رسمية.. وتمهيد لاتفاقيات ضخمة

الوفدان الأمريكيان التقيا الرئيس تبون، بحضور وزير الدولة للطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، مدير ديوان الرئاسة، بوعلام بوعلام، الرئيس المدير العام لـ"سوناطراك"، رشيد حشيشي، المستشار الدبلوماسي للرئاسة، عمار عبة.



عقب اللقاء، صرّح جو كوك، نائب الرئيس للتطوير التجاري بشيفرون: "هذا الاجتماع مشجع للغاية، ويؤكد تطابق الرؤى مع الاتفاقات السابقة... نلمس استعدادًا حقيقيًا للمضي قدمًا في المباحثات العملية".



ما وراء الاقتصاد.. رسائل في التوقيت والمضمون

تأتي هذه الزيارة في توقيت حساس سياسيًا ودبلوماسيًا، ما يضفي عليها أبعادًا تتجاوز الاقتصاد:

توتر جزائري ـ فرنسي متجدد على خلفية احتجاز باريس لسفينة مستأجرة من الجزائر، وإخضاعها لتفتيش مشدد في مرسيليا.

فتور في العلاقات مع موسكو، وتأجيل تنفيذ مشاريع طاقوية واستراتيجية، خصوصًا في ظل تقارب روسي ـ مغربي متزايد.

وبالتالي، فإن فتح أبواب الاستثمار لشركات أمريكية عملاقة، قد يكون رسالة مزدوجة: اقتصادية: لتأكيد جاذبية السوق الجزائرية وتحديث شراكاتها، وسياسية: للتأكيد على استقلال القرار السيادي في تحديد التحالفات الاقتصادية.

ضمن المنتدى السابق في هيوستن، استعرض مسؤولو "سوناطراك" خططًا تتجاوز النفط والغاز التقليديين، باتجاه: الطاقات المتجددة (الشمسية والرياح)، الهيدروجين الأخضر، كفاءة الطاقة وتثمين الموارد، وهو ما يعزز جاذبية الجزائر كشريك طويل الأمد لشركات تبحث عن التحول الطاقوي العالمي.


مقالات مشابهة

  • الجزائر تستقطب عمالقة الطاقة الأمريكية.. رسائل سياسية واقتصادية
  • فيديو بتقنية الذكاء الاصطناعي يتنبأ بفوز الهلال قبل يوم من مواجهة باتشوكا
  • بعد وفاته في الجو.. من هو الطيار السعودي محسن الزهراني؟
  • صادرات الملابس الجاهزة تتجاوز 1.3 مليار دولار خلال النصف الأول من 2025
  • «زوكربيرج» يعزز فريق الذكاء الاصطناعي في ميتا بضم ثلاثة باحثين بارزين
  • اليوسف أمام الشورى : 3.2 مليار مساهمة قطاع التجارة في الناتج المحلي
  • اليوسف أمام "الشورى": 4.14 مليار ريال صناعات تحويلية.. و3.392 مليار مساهمة قطاع التجارة في الناتج المحلي الإجمالي
  • يديعوت أحرونوت: خسائر الاقتصاد الإسرائيلي تتجاوز 22 مليار شيكل بسبب حرب إيران
  • رئيس هيئة الدواء مصر تمتلك أكبر سوق دوائي في إفريقيا بقيمة تتجاوز 6.2 مليار دولار
  • مساعد العمري: مشاكل النصر لا يحلها إلا الذكاء الاصطناعي.. فيديو