أفادت وكالة بلومبرغ نيوز الثلاثاء بأن الصين ألغت الحظر الذي فرضته على تسلم شركات الطيران لطائرات من بوينغ، وذلك بعد التوصل لهدنة في الحرب التجارية مع الولايات المتحدة.

وقالت مصادر إن المسؤولين في بكين بدأوا في إخبار شركات الطيران المحلية والوكالات الحكومية هذا الأسبوع بأنه يمكن استئناف عمليات استلام الطائرات المصنوعة في الولايات المتحدة.

وأضاف أحد المصادر أن الشركات مُنحت حرية تنظيم مواعيد وشروط التسليم وفقاً لتقديرها الخاص، وفقا لوكالة بلومبرغ نيوز.

وسيمنح استئناف عمليات التسليم إلى الصين دفعةً قويةً لشركة بوينغ.

ويأتي هذا التحسن في الوقت الذي اتفق فيه أكبر اقتصادين في العالم على هدنةٍ في الرسوم الجمركية، حيث خفضت الولايات المتحدة رسومها الجمركية المُجمّعة من 145 بالمئة على معظم الواردات الصينية إلى 30 بالمئة لمدة 90 يومًا.

ووافقت الصين على خفض رسومها الجمركية من 125 بالمئة على السلع الأميركية إلى 10 بالمئة، وإلغاء التدابير المضادة الأخرى المُتخذة ضد الولايات المتحدة منذ 2 أبريل.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات شركات الطيران بوينغ السلع الأميركية الصين اقتصاد الصين الاقتصاد الصيني طائرات بوينغ بوينغ شركات الطيران بوينغ السلع الأميركية أخبار الشركات الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

تخشى من قوعها بيد روسيا أو الصين .. أميركا تدعو لبنان لإعادة قنبلة لم تنفجر في بيروت

#سواليف

طلبت #الولايات_المتحدة من #لبنان إعادة #قنبلة GBU-39 صغيرة الحجم أطلقتها القوات الجوية الإسرائيلية نحو #بيروت خلال العملية التي أسفرت عن مقتل القائد العسكري في حزب الله #هيثم_الطبطبائي في وقت سابق من هذا الأسبوع، بعد فشلها في #الانفجار، وفقا لوسائل إعلام لبنانية.

ووفقا للتقارير اللبنانية، يخشى مسؤولو الولايات المتحدة من أن تقع القنبلة في يد #روسيا أو #الصين.

ما هي #القنبلة_الانزلاقية؟

مقالات ذات صلة حماس: ما يدخل من شاحنات إلى غزة لا يلبّي إطلاقاً الحدّ الأدنى من الاحتياجات الأساسية 2025/12/01

القنبلة GBU-39 هي قنبلة انزلاقية مصنعة بواسطة بوينغ. بمجرد إطلاقها، تنشر أجنحتها ويمكنها الانزلاق لمسافة تصل إلى 110 كم، رغم عدم وجود محرك خاص بها، مما يسمح للطائرة بالبقاء خارج نطاق الرادار أثناء نشر القنبلة.

وبسبب غياب المحرك، فهي أيضا رخيصة نسبيا، حيث تبلغ تكلفتها حوالي 50,000 دولار فقط.

وقد أصبحت القنابل الانزلاقية أمرا شائعا، لكن ما يميز هذه القنبلة هو رأسها الحربي الفعال بشكل خاص، الذي يسمح لها بإحداث أضرار كبيرة نسبيا إلى وزنها، بما في ذلك القدرة على اختراق الهياكل الخرسانية.

وتزن القنبلة حوالي 110 كجم وهي مدمجة، لذا يمكن حمل 4 منها بدلا من قنبلة مارك 84 وزنها طن واحد، مما يسمح لمقاتلة واحدة بضرب عشرات الأهداف في مهمة واحدة.

وتحتوي القنبلة GBU-39 أيضا على أنظمة توجيه GPS وقصور ذاتي مصممة لتوفير دقة تصل إلى متر واحد عند الإصابة، مما يقلل من الحاجة إلى إطلاق قنابل إضافية، ويخفض المخاطر على الطائرات الأخرى، ويقلل من الأضرار البيئية والتكاليف المالية.

وتم استخدام القنبلة صغيرة الحجم (SDB) لأول مرة في عام 2006، وتم تطويرها لتعظيم استخدام حجرات الأسلحة الداخلية للـF-35، التي يمكنها حمل 8 قنابل مع الحفاظ على صعوبة الكشف عنها.

وتشير القوات الجوية الإسرائيلية إلى القنبلة باسم “المطر الحاد”، وتستخدمها جميع الطائرات المقاتلة الإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • بريطانيا ترفع أسعار الأدوية 25%.. ترامب يلغي «الرسوم الجمركية»
  • الولايات المتحدة توافق على بيع طائرات إف-16 للبحرين
  • أمريكا تلغي رسومها الجمركية على الأدوية البريطانية
  • واشنطن تلغي الرسوم الجمركية على الأدوية البريطانية
  • أميركا تعفي أدوية بريطانيا من الرسوم الجمركية
  • واشنطن تلغي رسومها الجمركية على الأدوية البريطانية
  • واشنطن تلغي رسومها الجمركية على الأدوية البريطانية.. تفاصيل الاتفاق
  • بعد أشهر من التوتر.. واشنطن تلغي رسومها الجمركية على الأدوية البريطانية
  • تخشى من قوعها بيد روسيا أو الصين .. أميركا تدعو لبنان لإعادة قنبلة لم تنفجر في بيروت
  • توقعات بتحسن صادرات ألمانيا إلى أميركا في العام المقبل