تدشين كنيسة الشهيد أبسخيرون القليني بالشرقية على يد الأنبا مقار
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
صلى نيافة الأنبا مقار، أسقف الشرقية ومدينة العاشر من رمضان، القداس الإلهي بكنيسة الشهيد أبسخيرون القليني بقرية المناشي بمدينة أولاد صقر بمحافظة الشرقية، ودشَّن نيافته خلاله مذابح الكنيسة وحامل أيقوناتها وأيقوناتها.
شارك في الصلوات نيافة الأنبا بولس، أسقف أوتاوا ومونتريال وشرق كندا، الذي ألقى عظة القداس الإلهي، وهنَّأ شعب الكنيسة ونيافة الأنبا مقار بتدشين الكنيسة.
وعقب انتهاء صلوات القداس، اجتمع نيافة الأنبا مقار بالآباء كهنة الإيبارشية، وناقش معهم بعض الأمور الرعوية والإدارية، بينما ألقى نيافة الأنبا بولس كلمة بعنوان “كن قدوة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنبا مقار القداس الكنيسة نیافة الأنبا الأنبا مقار
إقرأ أيضاً:
“لجان المقاومة”: إسهامات الشهيد “إيزدي” المؤثرة ستظل شاهدة على وفاء إيران
الثورة نت /..
نعت لجان المقاومة في فلسطين، اليوم الجمعة،”القائد الجهادي الإسلامي وشهيد فلسطين الكبير ، اللواء محمد سعيد إيزدي “الحاج رمضان”، قائد ملف فلسطين في قوة القدس في حرس الثورة، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس وفلسطين خلال العدوان الهمجي على الجمهورية الإسلامية في إيران”.
وقالت، في بيان: “شهيد فلسطين الكبير الحاج رمضان كان مسؤولاً عن العلاقة الوطيدة مع المقاومة الفلسطينية منذ عام 1992م وقد كان لهذه العلاقة الصادقة الدور الكبير في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني ومقاومته مما ساهم في تطور العمل والفكر العسكري والأمني والعلمي والخططي والعملياتي للأذرع العسكرية الفلسطينية في غزة وعموم فلسطين”.
وأشارت إلى أن “القائد الشهيد الحاج “رمضان” لا تزال إسهاماته وبصماته واضحة ومؤثرة في كل صاروخ وعبوة ورصاصة ونفق مُرغ به أنف ورأس العدو في التراب”.
وأوضحت أن “القائد الكبير الشهيد الحاج رمضان أشرف على آلاف الدورات التدريبية في كافة المجالات العسكرية والأمنية والتعبوية وساهم في التطور النوعي العسكري لأذرع المقاومة في فلسطين لمجابهة الأجهزة العسكرية والأمنية الصهيونية وإنزال الهزيمة النكراء بها في كافة المعارك التي خاضها الشعب الفلسطيني ومقاومته وحطم هيبة وعنجهية الكيان الصهيوني “.
وقال البيان: فلسطين وشعبها الوفي ستفتقد كثيراً هذا القائد الملهم الذي كان حريصاً كل الحرص على إمداد المقاومة وهيئاتها المختلفة بكل أسباب القوة ولن ينسى شعبنا مواقفه واسهاماته المؤثرة التي ستظل شاهدة على وفاء وشهامة الشعب الإيراني وقيادته وفي مقدمتها القائد الحاج رمضان “.