ادانات حقوقية قمع الانتقالي لتظاهرة النسائية في عدن ومطالبات بسرعة الإفراج عن المعتقلات
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
الجديد برس| خاص| طالبت تنسيقية القوى المدنية والحقوقية، اليوم السبت، قوات المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً، بالإفراج الفوري عن الناشطات المعتقلات على خلفية مشاركتهن في التظاهرة النسائية السلمية التي نُظمت صباح اليوم في العاصمة المؤقتة عدن للمطالبة بتحسين الخدمات المعيشية الأساسية. وفي بيانٍ شديد اللهجة، قالت التنسيقية إن “الاعتداء المهين على النساء المشاركات في ساحة البنوك بمنطقة كريتر، سواء عبر الضرب أو الترهيب أو الاعتقال، يمثل انتهاكًا مضاعفًا للكرامة الإنسانية، ويكشف عن الطبيعة القمعية للسلطات الأمنية التابعة للتحالف، التي تتعامل مع مطالب النساء بالاستهزاء والعنف”.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: فی عدن
إقرأ أيضاً:
ذهبية إيمان خليف تثير الجدل مجددا.. ومطالبات من الاتحاد الدولي بسحب الميدالية الأولمبية من الجزائرية
#سواليف
طالب رئيس الاتحاد الدولي للملاكمة “IBA” عمر كريملف اللجنة الأولمبية الدولية بسحب #الميدالية_الأولمبية الذهبية من الملاكمة الجزائرية #إيمان(خليف التي حصدتها في #اولمبياد_باريس 2024.
وفي حوار مثير للجدل مع صحيفة “ديلي ميل” البريطانية كشف كريملف أن خليف خضعت لاختبارين منفصلين للجنس في عامي 2022 و2023، أظهرا بحسب قوله أنها “لا تستوفي الشروط البيولوجية للمنافسة في فئة السيدات” مؤكدا أن النتائج أبلغت بها اللجنة الأولمبية لكنها تجاهلتها مما سمح لها بالمشاركة والفوز بالميدالية.
وقال رئيس “IBA”: “إيمان خليف لم يكن يفترض بها أن تكون على منصة التتويج في باريس على اللجنة الأولمبية أن تعتذر للرياضيات اللواتي تضررن من هذا القرار وأن تسحب الميدالية فورا”.
مقالات ذات صلة ملك العرب في المونديال.. سالم الدوسري يكتب التاريخ / شاهد 2025/06/27ولم يكتف كريملف بمهاجمة القرار فحسب بل اتهم رئيس اللجنة الأولمبية السابق توماس باخ بتسييس الرياضة والفرار من المسؤولية مشيرا إلى أن الأخير وضع السياسة على منصة التتويج بدلا من الرياضيين على حد تعبيره.
وأضاف: “توماس باخ يجب أن يعتذر علنا لجميع الرياضيات المتضررات ويعوضهن ماليا لأن ما حصل يعد خرقا واضحا لقيم الرياضة”.
ووفقا لرواية “IBA” فإن اللجنة الأولمبية لم تأخذ بعين الاعتبار نتائج الاختبارات البيولوجية، واعتمدت بدلا منها على وثائق السفر الرسمية حيث تنافست خليف بجواز سفرها الجزائري الذي يحدد جنسها “أنثى”.
كما أوضح كريملف أن الاتحاد أخطر اللجنة الأولمبية بنتائج الاختبارات وقدم الأدلة مشيرا إلى أن خليف لم تطعن في النتائج لدى محكمة التحكيم الرياضي (CAS) وهو ما يعزز برأيه شرعية القرار السابق بإقصائها من بطولات IBA.
تجدر الإشارة إلى أن خليف المتوجة بالميدالية الذهبية في أولمبياد باريس تخطط للدفاع عن لقبها في دورة الألعاب الأولمبية المقبلة في لوس أنجلوس 2028 رغم ما تتعرض له من ضغوط وتشكيك.