تنطلق اليوم الأربعاء، أعمال القمة الخليجية الأمريكية، بالتزامن مع جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي استهلها بالسعودية وتشمل قطر والإمارات.
وتكتظ أجندة الأعمال بمحادثات منتظرة تؤسس لانطلاق مرحلة جديدة في التعاون بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي.
أخبار متعلقة التسجيل دون إضافة الزوج..

مخالفة تؤدي للسجن والغرامة في الضمان الاجتماعيحالة الطقس.. استمرار الرياح المثيرة للأتربة والغبار على 10 مناطقالشراكة الأمريكية الخليجية
وترتكز الشراكة الإستراتيجية بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأمريكية على علاقات متينة ومصالح مشتركة، أسهمت في تطوير مسارات التعاون في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والاستثمارية، ووضعت إطارًا تنظيميًا لمجموعات عمل مشتركة لمتابعة التنفيذ في مجالاتها المتخصصة، بما في ذلك الجوانب السياسية والعسكرية والاقتصادية وغيرها، وتجاوزت هذه الشراكة تلك الجوانب لتشمل مجالات الثقافة والتعليم.
وشهدت هذه العلاقة تطورًا ملحوظًا بعقد قمم مشتركة شكّلت محطات مفصلية في مسيرة العمل المشترك بين الجانبين، إذ بدأت القمة الأولى بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأمريكية بعقد اجتماع في البيت الأبيض بواشنطن في 13 مايو 2015.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام القمة الخليجية الأمريكية

إقرأ أيضاً:

توتر شعبي وتصاعد الغضب في توغو بسبب الأوضاع السياسية والاقتصادية

تشهد العاصمة التوغولية لومي، منذ صباح الأربعاء الماضي، موجة جديدة من الاحتجاجات الشعبية على خلفية الإصلاحات السياسية الأخيرة وارتفاع الأسعار، وسط انتشار أمني كثيف ومخاوف من انزلاق الأوضاع نحو العنف.

وقد أغلقت معظم المتاجر أبوابها، فيما انتشرت مشاهد الإطارات المشتعلة والمتاريس الخشبية في عدد من أحياء لومي، التي تحولت إلى ساحة مواجهة بين قوات الأمن ومجموعات من المحتجين.

واستخدم الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق تجمعات شبابية متفرقة.

انتشرت مشاهد الإطارات المشتعلة والمتاريس الخشبية في عدد من أحياء لومي (رويترز) خلفية الاحتجاجات

جاءت هذه التحركات استجابة للدعوة الثانية خلال شهر يونيو/حزيران، أطلقتها منظمات مجتمع مدني وشخصيات مؤثرة عبر وسائل التواصل، احتجاجا على استمرار اعتقال الأصوات المعارضة، وارتفاع أسعار الكهرباء، إلى جانب التعديلات الدستورية الأخيرة التي أفضت إلى تعيين الرئيس فاوري غناسينغبي رئيسا لمجلس الوزراء -أعلى منصب في البلاد- من دون تحديد سقف لولايته.

وقد أثار اعتقال مغني الراب التوغولي "أمرون"، المعروف بانتقاداته الحادة للسلطة، غضبا واسعا في مطلع يونيو/حزيران.

ورغم إطلاق سراحه لاحقا من مستشفى للأمراض النفسية، فإن السلطات كانت قد أوقفت نحو 50 متظاهرا آخر، أُفرج عن أغلبهم لاحقا.

من جانبها، دعت منظمة العفو الدولية إلى إجراء تحقيق مستقل في مزاعم تعرّض بعض المتظاهرين للتعذيب، وهي اتهامات نفت الحكومة علمها بها، معتبرة أن ما يحدث هو "محاولة لزرع الفوضى"، وفقا لتصريح وزير الحوار الاجتماعي، جيلبيرت باوارا، الذي شدد على ضرورة محاسبة المتسببين في ما وصفه بـ"الأوضاع غير القانونية".

مقالات مشابهة

  • مظاهرات نسائية في عدن تنديداً بتدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية
  • مفاجأة.. أين ذهبت شاحنات اليورانيوم الإيراني قبل الضربة الأمريكية؟
  • جهود مشتركة بين مؤسسات ليبية وأممية لمواءمة قوانين المفقودين مع المعايير العالمية
  • الأسهم العالمية تنتعش مع اقتراب وول ستريت من القمة
  • توتر شعبي وتصاعد الغضب في توغو بسبب الأوضاع السياسية والاقتصادية
  • الخارجية الأمريكية: الولايات المتحدة ستمنح 30 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية
  • القمة الأوروبية تؤكد دعم سيادة الدولة اللبنانية
  • البيت الأبيض: الولايات المتحدة الأمريكية لن تنخرط في حروب بلا نهاية
  • خامنئي: سنرد على أي هجمات ضدنا باستهداف القواعد الأمريكية
  • انطلاق المنتدى الاقتصادي الليبي الروسي في سانت بطرسبرغ