شعر في حب الأردن بمناسبة عيد الاستقلال
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
تحتفل المملكة الأردنية الهاشمية بـ عيد الاستقلال الوطني في يوم 25 من مايو، في يوم التحرر من الاحتلال البريطاني والاحتفال بالحرية والاستقلال والسيادة، وفيما يلي أجمل شعر في حب الأردن بمناسبة عيد الاستقلال:
شعر في حب الأردنوطني .. يا .. نبض الاحرار ..
وطني الاردن .. هو ذلك الحب .. الذي .. يكلل قلبي ..
وطني الاردن ..ذلك السند .. الذي .. يشد على ظهري ..
ذلك القبلة التي رسمها القدر .. على صفحات الايااااام ..
ذلك العبق الذي .. عانق الروووح ...
وطني الاردن .. ذلك النبع .. الذي استقي منه الحب ..بعذوبته .. بنقائه .. ..
هو تلك الصفحااات التي .. كتبنا و ما زلنا نكتب عليها.. عبارات الود .. لمن نحب ..
هو شجرة البلوط .. التي نستظل بظلالها..
هو ذلك النسيم الذي اختلط بانفاسي ..
وطني الاردن .. بسمة على شفاه الارض ..
وطني الاردن .. مدرسة تعلمنا منها فن الشهااامه .. و الصمووود .. و الاخاء ..
هو ذلك الثدي الذي رضعنا منه .. حب المليك ..
الاردن .. حب مزروع في قلوبنا منذ الازل .. حب فطري ... و ليس حب مصتنع ..
الاردن .. جوهرة .. في أحضان الارض ..
الاردن .. نورا .. على .. صفحات الخارطه ..
أردنّ أرض العزمفيما يلي قصيدة للمطربة اللبنانية فيروز وكتبها سعيد عقل:
أردن أرض العزم أغنية الظبى نبت السيوف وحد سيفك ما نبا في حجم بعض الورد إلا إنه لك شوكة ردت إلى الشرق الصـبا فرضت على الدنيا البطولة مشتهى وعليك ديناً لا يخان و مذهبا في حجم بعض الورد إلا إنه لك شوكة ردت إلى الشرق الصـبا وفدت تطالبني بشـــــــعر لدنة ســـمراء لوحّها الملام وذوّبا من أي أهل أنت قالت من الألى رفضوا ولم تغمد بكفّهم الشـــبا فعرفتها وعرفت نشأة أمة ضربت على شرف فطابت مضربا إلاك أنت فلا صباح ولا مســــا إلا في يدك الســـلاح له نبا شـــــيم أقول نسيم أرز هزّني وأشــــد كالدنيــا إلى تلك الربى.
شعر عن الأردن بدويقالوا ليش راسك مرفوع وعيناك قوية
قلت العفو كنا ناس بس هيك طبع الاردنية
صقور حرة مانهاب المنية
أسباع متوحشة بأرض الحمية
نعشق الوطن وما نرضالوا الردية
من ضلوعنا: العواملة والتميمي والرحاحلة وأبو طالب والشاعر أصل النخوة الأردنية
من عظام الرقبة: الدبابنة والحياصات والعطيات وأبو جابر والنجداوي أصالة الشهامة العربية
حياهم الله: الفاعوري وآل لطفي والدرادكة والمومني وأبو حمور وإلي على رقابهم حمرا الكوفية
منا وفينا: الشحاتيت والعمايرة والخطاطبه وآل نفاع والكلوب بعطوك عيونهم هدية
بقلوبنا من جوا: الخرابشة وآل شعبان وآل عطية والسمردلي والجزازي أصحاب العزة البلقاوية
ووردة معطرة من القلب :للنشيوات والعناسوة والبشارات والخريسات ودار العربيات فرسان الدعسة الفجائية
وولاد عمنا: الخليفات والمشربش والريالات والور والزعبية وجريس ودار تادرس دبور الفيصلاوية
حيا النشامي: آل فاخوري والقطيشات وآل قاقيش والحياري والحمود وعمر ودار العبداللات أصل الأغاني الوطنية
بنص عيونا: النسور والفاعوري والجغبير والمشيني والهزايمة وآل حتر بفدوك بروحهم بعزيمة قوية
على الراس من فوق: العبادي و المعشر و الحديدي وأبو رمان والزعمط يلبون الفزعة بعالي المعنوية
ويا عيني على: الدباس والحداد والغنيمات والنبر والعوايشة أهل الجود والكرم والضيافة الحاتمية
وسلام مرفوع من أحلى جبال جبال السلطية لكل واحد يشجع الفيصلي رافع راس الأردنية
وتحيات الأردنية .... إسلام ومسيحية
نهديها لأبو حسين .. والأسرة الهاشمية
وكل عائله اردنية عريقة الله محي الاردنية
أقبلت لِنا مثل الصقر في كِل عــــــــــــيــــــــــــــن
عينٍ تشوف بك فخرٍ والفخر بك نــــشـــوفه
لاهان سيفك ولا يصدأ ولا بحياتك يلـــــــــيـــــــــن
بوجه المعادي ولا كِثرن ســــيــــــــــــوفه
وتبقى الشريف اللي من أصل الحِسن والـــزيـــن
وتبقى الكريم اللي ما ينقطع يوم معروفة
وانت للشعب عِزٌه وشعبك لِك محبــــــــيــــن
كِل منهم يكتب اسم الوطن في كفـــــــــوفه
واسمك أنت بالقلب دوم يهتف (أبو حســــيــن)
شيخ المشايخ اللي شال الوطن على كتفه
كفكفْ دموعك واضحكْ دون إذعان
وانفض غبار الأسى عن وجهك الحاني
يزهو بك المهد والأنوار مشرقـــــة
لله درّك هذا الوجه ربّـــــــــــــــاني
ولو رأتكَ وحوشُ الغار لابتسمـــت
من شدّة الحسن في حبّ وتحنان
قد أودع الله في عيْنيْكَ أســرارا
نور البـــــــراءة تجلو كـــل أحزان
يا أيـها البدر إنّــــــــي عاشق دَنِفٌ
هذا الجمـــــــــال عسى الأنوار تغشاني
يا ويْــحهم قتلوا في الطفل ضحكته
هل عاد فرعوْن في وجهٍ له ثــــــــان
ألقوْه في الجبّ ظلما بعدما قالــــوا
تعوّد ِالصبرَ تحْيَ دون أشــــــــــــــجان
وعلّقوه على جُدرانهم صُــــــــورا
من كـــل لون من الألوان فتــــــــــــان
يُجمّلُ الرسم فيــــــــــه كل موهبة
لكنها صور في قاع عميــــــــــــــــــان
همْ هكذا زرعوا همْ هكذا حصدوا
همْ هكذا خلطوا حقا ببهتــــــــــــانِ
فصّلتُ جلبــــــــــابا للفقر ألبسه
كيـــــــــف السبيل وثوبـــــي دون أرداني
هل قُدّ من قُبُلٍ أو قُدّ من دُبـــُــــــر
ظلما وزورا مَنْ المسئولُ والجانـــــــي
ماذا أقول لأطفال بـــــــــــهم عَوَز
يستصرخـــــــــــــون كأني عندهم جاني
يستصرخون وقلبي حاسر كمــدا
ومالـــــــــــــــــــــــهم غيري حاطب ثان
ماذا أقول لأحشاء قد انطبقـــــــت
من شدّة الجـــــــــــــــوع حينا بعد أحيان
أغضّ طرفي عن أصحاب من حرج
كأنما الكـــــــــــــون سجنٌ وهو سجاني
أفنيت عمري لهذا العــــــلم أجمعه
بين السطور وهذا الشيـــــــــب يغشاني
كيف يضام امرؤ والعلــــم حافظه
ورائد العلم هذا المجتبى الثـــــــــــــاني
الله يعلم كم عانيت من ألـــــــــــم
في ظلمة الليل وهذا الظلم أبكانــــــــــي
من حرّم الظلم عن طيْر وإنسـان
من أبدع الكــــــــون يسمو دون عمدان
من يرزق الطيْر وهي مخمصة
ذاك هو الله رب الإنس والجـــــــــــــان
شعر عن الأردن حيدر محمودأرخت عمان جدائلها فوق الكتفين
فاهتز المجد وقبلها بين العينين
بارك يا مجد منازلها والاحبابا
وازرع بالورد مداخلها باباً بابا
وازرع بالورد مداخلها باباً بابا عمان عمان
عمان عمان
عمان اختالي بجمالك
وازدادي تيهاً بدلالك
يا فرساً لا تثنيه الريح …….سلمت لعيني خيالك
يا رمحاً عربي القامة قرشي الحد
زهر إيمانا وشهامة واكبر واشتد
وانشر يا مجد براءتها فوق الأطفال
لبست عمان عباءتها وزهت بالشال
لبست عمان عباءتها وزهت بالشال
عمان عمان
عمان عمان
عمان اختالي بجمالك وتباهي بصمود رجالك
وامتدي امتدي فوق الغيم وطولي النجم بآمالك
بارك يا مجد منازلها والاحبابا وازرع بالورد مداخلها بابا بابا
يا طروش يلي ناحرين المراجيب واتريضولي و قصروا من خطاكم واخذوا كلام الصدق ما به تكاذيب وياموافقين الخير حنا وياكم وهديت بيكم رادلن لوادي سلاحيب ولقيت بصة خامدة في جماكم وثمان سنين ارطب القلب ترطيب والتاسعة وانا اترجى حداكم واجيكم عن الوعر مع تداريب ومن خوفي يابوي عايل يجهد بلاكم واسعى مع الخلقان وارافق الذيب ومن خوف لا ينقص عليكم عشاكم و عيال ما سرحتكم مع الاجانيب ولا عالصقعة كليتم غداكم ويا عيال ما ضربتكم بالمصاليب ولا سمعت الجيران جظة بكاكم و احفيت رجلي في سموم اللواهيب وخليت لحم الريم يخالط عشاكم وقمت اتعكز فوق عوج المذاريب وقصرت خطاي يوم طالن خطاكم ويا عيال اخوالكم مروبين بالطيب وما تعلموني هالردا منين جاكم وهبم يا جيل الخنا كلكم عيب يلي على الوالد كثير لغاكم وانتم تبعتم صفر العراقيب ما هن معزة سود الله قراكم وريت نساكم ما تحبل ولا تجيب وتقعد بطالة جالسات بلاكم وعسى قمركم لا يطلع و لا يغيب والشمس مطليه ويعتم سماكم.
شعر اردني اصيل قصيرياويل حالي من نظرة العيون الكحيله
وياويل قلبي من همس شفايفها الحمر
فديت الطول والإيدين النحيله
ولمست(ن)اغنتني عن كل البشر
الغرور بمشيها شابه الخيل الاصيله
والجدايل لسترسلت اوصلت لين الخصر
غاليه وفي غلاها كنها دانه ثمينه
لا نويت بلمسها مجبور تمشي ع الجمر
ذوقتني عشقها وعشقها لا تستهينه
علقتني واختفت ولا لها حس وخبر
اشعلت النار بخفوقي وحالتي صارت ضريره
والليالي في غيابك خاوت عيوني السهر
ارجعي وكل المشاعر في يدينك لك رهينه
وإطفي نار في ضلوعي وداوي جرحي والقهر
إلفي لبيتك بحظني وعيشي قلبي بسكينه
عقب هيجان المشاعر و كنها موج البحر
إنشري عطرك بثوبي إطلقي فرحه حزينه
وإتركيني ارتوي من فيض شفايفك الحمر
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: شعر عن الأردن وطنی الاردن عمان عمان
إقرأ أيضاً:
أ. د. اخليف الطراونة يوجه رسالة الى اسرة جامعة العقبة الطبية
صراحة نيوز ـ وجه الاستاذ الدكتور اخليف الطراونة رئيس مجلس امناء جامعة العقبة الطبية الى اسرة جامعة العقبة الطبية الخاصة – كليتا الطب وطب الأسنان
وتاليا نص الكلمة :
“بالعلم والحكمة نبني الإنسان والوطن”
عطوفة الأخ الحبيب
الأستاذ الدكتور أمجد الشطرات المحترم
الزملاء العمداء الأفاضل
الزملاء أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية الأفاضل
أبنائي وبناتي الطلبة،
في هذا الصرح العلمي المبارك، حيث ترسو سفن الطموح على شواطئ مدينة العقبة النابضة بالحياة والتاريخ والمستقبل، أحييكم بتحية العلم والمعرفة، تحية الأردني الأصيل الذي يعتز بأرضه، ويعقد الأمل على سواعد شبابه:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
إنه لمبعث فخر واعتزاز أن أكون بينكم اليوم، في هذا الحقل المتقدم من حقول المعرفة – الطب وطب الأسنان – الذي لا يداوي الأجساد فحسب، بل يجسّد جوهر الرسالة الإنسانية، ويعيد الثقة بالعلم بوصفه أداةً للتقدّم والإصلاح والنهضة. إن اختياركم لهذا المسار الصعب والنبيل ليس مصادفة، بل هو عهد التزمتم به أمام أنفسكم وأمام وطنكم: أن تكونوا حملة مشاعل، لا في العيادات والمختبرات فحسب، بل في ميادين الوعي، وساحات المسؤولية، ومنابر الانتماء.
أبنائي وبناتي،
إن العلم، كما أؤمن به، ليس تكديسًا للمعلومات، ولا سباقًا نحو الدرجات، بل هو تربية للنفس، وسموّ للعقل، واستنهاض للهمة، وبناء لضمير مهني راسخ. وطالب الطب، منذ عامه الأول، ينبغي أن يدرك أنه لا يتعامل مع “مرض” فحسب، بل مع إنسان؛ مع أمٍ تتألم، وطفلٍ يئن، وشابٍ يسعى خلف أحلامه رغم الألم. إنكم، في كل محاضرة تحضرونها، وفي كل مختبر تجرون فيه تجاربكم، تبنون مستقبلكم، وتسهمون في صناعة مستقبل هذا الوطن العزيز.
تأملوا جيدًا: أنتم لا تعيشون في فراغ. أنتم أبناء وطنٍ ناهض، تحدّى الصعاب، واجتهد في بناء الإنسان، رغم قلة الموارد، وضغوطات الجغرافيا والسياسة. الأردن، الذي نحمله في قلوبنا، ونفخر بجيشه، وقيادته، ومؤسساته، يحتاج منكم أكثر من شهادات جامعية؛ يحتاج إلى عقلٍ ناقد، ويدٍ أمينة، وأخلاقٍ راسخة لا تتزعزع. أنتم جيل المستقبل، بل أنتم صمّام أمانه وأمله.
أدعوكم اليوم إلى ثلاثة أمور أراها مفاتيح للتميّز والنجاح:
أولًا: اجعلوا الشغف محرّككم الأول
لا تنتظروا من الآخرين أن يزرعوا فيكم الحماسة. افتحوا الكتب طلبًا للمتعة والمعرفة، لا فقط من أجل الامتحان. ناقشوا أساتذتكم، لا كسائلين فقط، بل كباحثين عن الفهم العميق. وسّعوا معارفكم من مصادر متعددة، واطّلعوا على أحدث الأبحاث، وشاركوا في المبادرات العلمية والتطوعية، ولا تخشوا الفشل، فهو أول طريق النجاح.
ثانيًا: انظروا إلى مهنة الطب بوصفها رسالة لا وظيفة
تذكّروا أن ما تدرسونه اليوم سيكون يومًا ما الفارق بين الحياة والموت، وبين الألم والراحة. لا تسمحوا لضمائركم أن تضعف أمام إغراء المال أو ضغط الحياة. المريض أمانة، والعلم عهد، والمهنة شرف. ابحثوا دومًا عن التميّز المهني الذي يُرضي الله، ويُرضي ضمائركم.
ثالثًا: كونوا سفراء للأردن… علمًا وأخلاقًا
في زمن العولمة والانفتاح، أنتم تمثلون وطنكم في كل محفل – في المؤتمرات، وعبر الإنترنت، وفي التبادل الطلابي، وحتى على وسائل التواصل الاجتماعي. قدّموا صورة الأردني الطموح، المنتمي، المتحضّر، الذي يجمع بين الأصالة والمعاصرة. واعلموا أن الانتماء لا يُقاس بالشعارات، بل يُجسّد بالأفعال اليومية: احترام القانون، نشر الوعي، خدمة الناس، وممارسة المهنة بروح وطنية خالصة.
أبنائي وبناتي،
أنتم تدرسون في قلب مدينة العقبة، بوابة الأردن إلى البحر، ومعبره إلى العالم. فلتكن عقولكم مفتوحة كالبحر، وقلوبكم ثابتة كجبال رم، وأحلامكم سامية كشموخ الأردن. ولا تنسوا أن خلف كل طبيب ناجح، قصة كفاح، وسهر، وربما دموع، لكن في النهاية… هناك فخر، وامتنان، وإنجاز يليق بكم وبوطنكم.
وختامًا، أوصيكم بما أوصى به الحكماء:
“إذا أردت أن تبني أمة، فازرع فيها طبيبًا حكيمًا، لا فقط ماهرًا، وإنسانًا شغوفًا، لا فقط ناجحًا.”
احلموا… واسعوا… وتميّزوا.
وكونوا على يقين بأن الأردن ينتظر منكم الكثير، وسيفتخر بكم يوم تخرّجكم، ويوم تكونون أنتم من يُدرّس ويُلهم ويقود.
وفقكم الله، وسدّد خطاكم، وبارك في أعماركم، وعلمكم، وعطائكم، وحفظ الأردن العزيز قويًا عزيزًا منيعًا، تحت راية قائدنا وملكنا جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه، وأدام عزه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،