#سواليف

قال الخبير العسكري اللواء #فايز_الدويري إن العملية التي نفذتها #كتائب_القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )- ضد قوات #الاحتلال في #الشجاعية شمالي قطاع #غزة، تؤكد أنها لا تزال قادرة على تنفيذ #كمائن_مركبة، واستخدام الأسلحة المتوفرة لديها بشكل مثالي.

وأضاف خلال تحليل للجزيرة أن الكمين يمر بمراحل الرصد والمراقبة والاستهداف عندما تصبح القوات في مرمى الأسلحة المستخدمة، ثم تبدأ القوات المساندة في استخدام الأسلحة الرشاشة لتقديم الدعم.

وتعكس هذه العمليات -برأي الدويري- قدرة مقاتلي المقاومة على تنفيذ عمليات نوعية بما يتوفر لديهم من أسلحة رغم ما يتعرض له القطاع من حصار وإبادة.

مقالات ذات صلة استشهاد صحفي ثانٍ في غزة خلال ساعات يرفع حصيلة الشهداء الصحفيين إلى 217 شهيدا 2025/05/15

استخدام مثالي للأسلحة

وأوضح الخبير العسكري أن الكمائن لا يمكن أن تتشابه في ما بينها، مشيرا إلى أن كافة الكمائن التي نشرتها المقاومة خلال الأسابيع الماضية كانت كلها مركبة ومرحلية لكنها اختلفت في طبيعتَي الأرض والهدف المقصود.

وعزا ذلك إلى ضرورة تكيّف المقاتل مع أرض #المعركة وظروفها، لكنه أكد أن القاسم المشترك بين كل هذه العمليات هو دقة الرصد والكفاءة في استخدام الأسلحة المناسبة لكل هدف، وتعزيز الهجوم بالأسلحة الرشاشة. ووصف استخدام المقاومة للأسلحة المتوافرة لها بـ”المثالية في ظل الظروف المحيطة بها”.

وفي وقت سابق اليوم الخميس، نشرت القسام مقطعا لعملية جديدة -أطلقت عليها “أسود المنطار”- أظهر اشتباك مقاتليها مع قوات وآليات الاحتلال في الشجاعية، وقالت إنه أسفر عن مقتل جنديين اثنين وإصابة آخرين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فايز الدويري كتائب القسام حماس الاحتلال الشجاعية غزة كمائن مركبة المعركة

إقرأ أيضاً:

العمليات اليمنية تلغي ٧٠٠ رحلة إلى مطار العدو خلال أسبوع

 

الثورة /

تتزايد موجة إلغاء رحلات الطيران إلى مطار اللد [بن غوريون] من قِبل شركات الطيران العالمية، عقب العمليات اليمنية المتواصلة على المطار. والتحذيرات اليمنية لشركات الطيران العالمية بتجنب مطارات العدو الصهيوني لانها أصبحت هدفا لعمليات القوات المسلحة اليمنية
وكشفت صحيفة “غلوبس” العبرية أن العمليات اليمنية تسببت في إلغاء ما بين 600 و700 رحلة جوية إلى كيان العدوّ خلال أسبوع واحد فقط، حيثُ أظهرت بيانات هيئة مطارات الاحتلال أنه خلال الأسبوع الماضي، شهدنا انخفاضًا حادًا في حركة المسافرين يوميًا.
إلى ذلك كشف موقع عالمي متخصص في أخبار السياحة والسفر تأثيرات الحصار اليمني الذي تفرضه القوات المسلحة اليمنية على مطارات الكيان الصهيوني.
وقال موقع “Travel and Tour World” العالمي المتخصص في أخبار السياحة والسفر” ضربة الصاروخ اليمني على مطار بن غوريون كانت قريبة بما يكفي لفرض إغلاق أمني وإلغاء فوري للرحلات الجوية.
وأضاف الموقع: التعليق الواسع النطاق للشركات الأجنبية أدى إلى شل الوصول الجوي إلى البوابة الدولية الرئيسية لـ”إسرائيل”، وهناك انهيار للسياحة في “البلاد”
وتابع: انخفضت حجوزات الفنادق في “تل أبيب” والقدس و”إيلات” بشكل كبير، وألغت شركات السياحة من أوروبا وأمريكا الشمالية برامج رحلات جماعية كاملة.
وأشار الموقع إلى أن بعض شركات الطيران بدأت في تحويل مسار رحلاتها بين أوروبا وآسيا لتتجاوز بشكل كامل مناطق شرق البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر.
من جانبها قالت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” عن شيرلي كازير، رئيسة قسم الطيران والسياحة في شركة Fischer (FBC): العديد من عملائي من شركات الطيران الأجنبية أخبروني بسرية أنهم لن يستأنفوا الرحلات إلى “إسرائيل” قبل الصيف، وهذا أمر مروع،

وفي السياق أشارت القناةُ الـ 12 الصهيونية إلى الوضعِ المحرجِ في ظل استمرار قرار الحظر الجوي اليمني على مطارات العدوّ.
وبيَّنت القناة أن الهجومَ على مطار اللُّد، الجمعةَ الماضية، أثار تساؤلاتٍ جادَّةً حول إمْكَانية استمرار شركات الطيران في الوصول إلى يافا المحتلّة، مشيرة إلى أن “الصواريخ القادمة من اليمن تأتي بصياغة متقنة في (لُغة الطيران) وموجهة إلى شركات الطيران الأجنبية”.
وأشَارَت إلى أن إلغاء شركة “ويز” للطيران رحلاتها يعني إلغاء 10 رحلات يومية من وإلى يافا المحتلّة التي يطلق عليها العدوّ تسمية “تل أبيب” وإلغاء آلاف التذاكر أسبوعيًّا، مطالبة بالتواصل مع ترامب لإقناعه بالتدخل لدى شركة الطيران الأمريكية “يونايتد” لاستئناف رحلاتها إلى كيان العدوّ.
وتتزايد مخاوفُ كيان العدوّ من أن يؤثر تعليقُ شركات الطيران رحلاتها على كامل موسم الصيف؛ مما يمثِّلُ ضربةً قاسيةً لاقتصاد العدوّ الإسرائيلي، مؤكّـدةً أن تعليقَ الرحلاتِ إلى مطار اللُّد حدثٌ “سياسي – اقتصادي” قد يؤثر على موسم الطيران بأكمله.
وقالت: إن “ما يشغل المستوطنين بشكل أكبر هو ارتفاع الأسعار، ليس في قطاع الطيران فقط، بل في جميع المجالات”.
وتعرض كيان العدوّ لخسائر فادحة جراء استمرار العمليات العسكرية اليمنية داخل عمق الكيان، وتأثيراته الاقتصادية الكبيرة، وتداعياتها على المدى المتوسط لا سيَّما قطاع السفر والسياحة الذي شهد ركوداً غير مسبوق منذ بدأ الاحتلال، حيثُ أكّدت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، ارتفاع أسعار تذاكر الطيران للرحلات الجوية من وإلى “إسرائيل” بشكل كبير، وسط تعليق شركات الطيران الكبرى لعملياتها، بعد أسبوع من إصابة صاروخ باليستي صنع في اليمن إلى مطار اللد المسمى صهيونياً “بن غوريون”.

مقالات مشابهة

  • أسود المنطار.. كمين لمقاتلي القسام ضد قوات الاحتلال في الشجاعية (شاهد)
  • الفريق أول شنقريحة: التحضير القتالي للفرد العسكري هو المفتاح الأساسي لترويض الأسلحة
  • بمناسبة جولة ترامب.. نظرة على تجارة الأسلحة بين أمريكا ودول الخليج
  • العفو الدولية: وجود أوغندا العسكري بجنوب السودان ينتهك الحظر الأممي
  • ترامب يشيد برخام الديوان الأميري القطري.. "مثالي.. بيرفيكتو"
  • على عساكر مجلس السيادة فصل المسار العسكري عن المسار السياسي بشكل كامل
  • مراسلة سانا: غرفة العمليات المشتركة في وزارة الطوارئ والكوارث تعلن انتهاء عمليات إخماد الحرائق في جبل التركمان بمنطقة ربيعة بريف اللاذقية والسيطرة عليها بشكل كامل.
  • القسام تجهز على جندي إسرائيلي في الشجاعية
  • العمليات اليمنية تلغي ٧٠٠ رحلة إلى مطار العدو خلال أسبوع