حذاء أقل ضابط ومجند بأمثالك.. مصطفى بكري يوجه رسالة قوية لـ عمرو واكد
تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن لجان الاخوان تحاول بث الفتن بين مصر والسعودية، مشيرا إلى أنه رأينا الخائن عمرو واكد، والذي كان يحرض المصريين في السعودية عل التظاهر، فليتوقف عبث البعض على السوشيال ميديا.
وقال بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن بعض ممن يكرهون مصر والسعوية يرغبون في بث الفتنة، معلقا “أمثال عمرو واكد أو غيره هؤلاء متحالفين مع إسرائيل، فعمرو واكد قام بعمل فيلم مع فنانة إسرائيلية، ويحرض ضباطنا وجنودنا على الهرب للخارج”.
ووجه مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، رسالة قوية لعمرو واكد، قائلا "حذاء أقل ضابط ومجند بأمثالك وغيرهم من الخونة والمتآمرين، ومصر واقفة على رجليها رغم المؤامرات التي تحاصرها من كل الإتجاهات.
وأشار مصطفى بكري إلى أن "الرئيس عبد الفتاح السيسي، يتحمل ما لا تستطيع أن تتحمله الجبال في صمت وهدوء، مؤكدا أن الشعب المصري مبيخافش وهيسحقكم بالأحذية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري لجان الاخوان مصر السعودية الفتنة مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الرئيس السيسي شدد على التزام الدولة بحرية التعبير
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي شدد على التزام الدولة بحرية التعبير واحتضان جميع الآراء الوطنية داخل المنظومة الإعلامية المصرية، بما يعزز التعددية والانفتاح الفكري، مشيرا إلى أن حرية التعبير من ثوابت الدولة، لكن لا يجب الخلط بينها وبين الفوضى الإعلامية أو التشكيك في ثوابت الدين والمؤسسات الوطنية.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الرئيس السيسي وجه بوضع خارطة طريق شاملة لتطوير الإعلام المصري بالاستعانة بالخبرات والكفاءات المتخصصة، لضمان مواكبة الإعلام الوطني للتغيرات العالمية وتمكينه من أداء رسالته بما يتماشى مع توجهات الدولة والجمهورية الجديدة.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن الرئيس السيسي أكد أنه ليس ضد النقد، بل سبق أن دعا إلى الاختلاف مع الحكومة في السياسات والقرارات، لكن دون المساس بالوطن أو مؤسساته، محذرًا من أن الإساءة للجيش أو الشرطة محاولة لهدم الدولة، كما شدد على ضرورة محاسبة كل من يخرج عن مواثيق الشرف الإعلامي والصحفي.
وأشار بكري إلى أن الحرية لها ضوابط والنقد مسموح لأي أمر في الدولة، لكن هناك خطوط حمراء لا يمكن تجاوزها لحماية البلد.