هل تصل عقوبة الشروع في الجناية للسجن المؤبد ؟
تاريخ النشر: 28th, June 2025 GMT
أقر قانون العقوبات وفقا لآخر تعديلاته، عقوبات مشددة لمواجهة جرائم الشروع في الجناية.
. وهذه عقوبة المتهمين
ووفقا للقانون تختلف العقوبة المقررة باختلاف عقوبة الجناية، حيث يعاقب بـ السجن المؤبد إذا كانت عقوبة الجناية الإعدام، ويعاقب بالسجن المشدد إذا كانت عقوبة الجناية السجن المؤبد.
ويعاقب بالسجن المشدد مدة لا تزيد على نصف الحد الأقصى المقرر قانوناً أو السجن إذا كانت عقوبة الجناية السجن المشدد، بالسجن مدة لا تزيد على نصف الحد الأقصى المقرر قانوناً أو الحبس إذا كانت عقوبة الجناية السجن، إلا إذا نص قانوناً على خلاف ذلك.
و وفقا للقانون يجوز للمحكمة عند الحكم في جناية أو جنحة بالغرامة أو بالحبس مدة لا تزيد عن سنة أن تأمر في نفس الحكم بإيقاف تنفيذ العقوبة إذا رأت من أخلاق المحكوم عليه أو ماضيه أو سنه أو الظروف التي ارتكب فيها الجريمة ما يبعث على الاعتقاد بأنه لن يعود إلى مخالفة القانون.
ويجب أن تبين في الحكم أسباب إيقاف التنفيذ، كما لا يسأل جنائياً الشخص الذي يعاني وقت ارتكاب الجريمة من اضطراب نفسي أو عقلي أفقده الإدراك أو الاختيار، أو الذي يعاني من غيبوبة ناشئة عن عقاقير مخدرة أياً كان نوعها إذا أخذها قهراً عنه أو على غير علم منه بها .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قانون العقوبات الجناية العقوبات عقوبة الجناية إذا کانت عقوبة الجنایة
إقرأ أيضاً:
3 عوامل تزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد
من بين التدابير التي يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بسرطان الجلد، يسلط العلماء الضوء ليس فقط على الحماية من أشعة الشمس، وللحماية القصوى من سرطان الجلد، لا يكفي تجنب حروق الشمس والحد من وقت التعرض للشمس"، هذا ما ذكره باحثون من منظمة Skin Cancer Foundation الأمريكية.
أوضح الخبراء عوامل أخرى، بالإضافة إلى الإفراط في تسمير البشرة والتعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة، يمكن أن تُحفز تطور أمراض الجلد السرطانية.
قلة النوم
فمع قلة النوم المستمرة، يُعطل الجسم إنتاج هرمون الميلاتونين، الذي يُنتج ليلاً في الظلام، وهو مهم جدًا لنوم جيد والخلود إلى النوم ووفقًا للعلماء، فإن عادة السهر لساعات متأخرة من الليل محفوفة بنقص هذا الهرمون والمشاكل الصحية، ويشير الخبراء إلى أن تركيزًا كافيًا من الميلاتونين في الجسم يزيد من حماية الجلد من الأشعة فوق البنفسجية حيث يلعب هذا الهرمون دور مضاد للأكسدة، ويعمل بفعالية أكبر من فيتاميني أ أو ج.
التدخين
ووفقًا للبيانات العلمية، يزيد التدخين من خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية في الجلد بنسبة 52% - وتستند هذه النتائج إلى تحليل السجلات الطبية، وكما لوحظ أن المدخنين النشطين أكثر عرضة للإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية من أولئك الذين أقلعوا عن التدخين، ويوصي العلماء بأن يخضع المدخنون بانتظام لفحوصات طبية من قبل أطباء الجلدية.
تناول الأطعمة التي تحتوي على مكونات ضارة
من العوامل الأخرى التي تزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد المكونات الغذائية الضارة، مثل المبيدات الحشرية والنترات وغيرها من المواد المضافة التي قد تكون سامة، ويعتبر الخبراء أن الأطعمة المعلبة غير مرغوب فيها بشكل خاص في النظام الغذائي فمادة بيسفينول-أ، المستخدمة في تصنيع العلب، لها خاصية التأثير على بنية الحمض النووي، مما قد يُسبب نمو الخلايا السرطانية، كما يُنصح بعدم تناول الأطباق المُحضرة بالقلي في الزيت المغلي والمنتجات المُعالجة بعمق.
في المقابل، أشار الخبراء إلى أن شرب القهوة يُساعد في الوقاية من الإصابة بنوع من سرطان الجلد، مثل الورم الميلانيني.