مصطفى بكري يهاجم البلوجرز المخالفين لقيم المجتمع: دول يستحقوا المؤبد.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT
كشف أشرف فرحات المحامي بالنقض، العقوبات التي تواجه «البلوجرز» المتهمين في قضايا عدة بسبب محتوى تيك توك غير لائق.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة صدى البلد: كل حالة من الحالات المتهمة تختلف عن الأخرى في دوافعها، لكن التهم السائدة إلكترونيا تتلخص في.
«إنشاء حساب دون تصريح، خدش الحياء، الاعتداء على الذوق العام، تهديد القيم المجتمعية والأسرة، صنع الشخصيات الوهمية على منصات التواصل الاجتماعي».
ونوه المحامي بأن العقوبة على التيك توكرز المقبوض عليهم من قبل وزارة الداخلية الحبس والغرامة التي قد تصل لـ300 ألف جنيه.
ورد الإعلامي مصطفى بكري قائلا: دول عاوزين مؤبد، هناك فرق تطارد كل من يخرج عن الآداب العامة.
واختتم مصطفى بكري قائلا: أنا فاكر زمان عندما كنا نقعد على الطبلية ونأكل وكانت أمي تفضل واقفة لحد ما نخلص أكل، وكان الأب له احترام وقدسية ومكانة كبيرة في البيت
.مصطفى بكري: «النقد مسموح لكن توجد خطوط حمراء لا يمكن تجاوزها»
«شدد على التزام الدولة بحرية التعبير».. مصطفى بكري يكشف تفاصيل لقاء الرئيس برؤساء الهيئات الإعلامية
مصطفى بكري ناعيا الروائي الكبير صنع الله إبراهيم: انحاز لقضايا الوطن ومصالح الكادحين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري التواصل الاجتماعي القيم المجتمعية البلوجرز مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
بكلمات مؤثرة.. «مصطفى بكري» يروي حكاية غزة الصامدة رغم الجوع والتفجيرات
انفجر الإعلامي مصطفى بكري بالبكاء على الهواء مباشرة خلال كلمته عن معاناة أهل غزة والشعب الفلسطيني.
وقال مصطفى بكري ليصف المشهد المؤلم، خلال تقديمه برنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، «إن أطفال فلسطين يرسمون ملامح الغد رغم الحرب التي تضربهم بلا هوادة، رغم الجثث المكدسة في الشوارع، ورغم صرخات الأطفال التي تملأ كل ركن»، مضيفا: «على مدى 22 شهرا والقهر لا يفارق العيون، أكثر من 300 ألف فلسطيني حاليا معرضون للموت جوعا، صراخ وصراع على حبات الطحين».
وأضاف بكري: «وفي قلب الليل لا نسمع في أطراف غزة المترامية سوى أنين الأمهات الخائفات على أطفالهن، البيوت سقطت على رؤوس ساكنيها، وهناك الكثيرون لا زالت جثثهم تحت الأنقاض».
وأشار: «في غزة هناك مجموعة من الصغار كانت أحلامهم بسيطة قطعة خبز وكوب لبن، يهيمون في الطرقات ويبحثون عما يسد جوعهم، ولكن البرد قصم ظهورهم وأحاط بهم وهم لا زالوا براعم صغيرة».
وفي هذه اللحظة لم يستطع مصطفى بكري أن يتمالك نفسه وانفجر باكيا، ثم قال: «غزة صارت سجنا مغلقا بلا نوافذ، الكل يلقي بالضربات على أجسام هزيلة، حتى الماء فيها أصبح شحيحا، الأطفال فيها حياتهم تحت الأنقاض، وعندما يخرجون إلى الشوارع يتزاحمون ليحصلوا على بعض من فتات الطعام»، مضيفا: «في غزة الموت يأتي ببطء، والجوع منتشر، والهواء عبارة عن رائحة البارود».
وقال بكري: «ورغم ذلك غزة تقف صامدة رغم الطوفان، لتبعث برسالة للعالم أن الكرامة لا تحاصر، تحية إلى غزة العزة، تحية إلى أرواح شهداء، إلى أطفال يحلمون بالحياة الطبيعية، إلى أم تكفل ابنها يحاصر دموعها
لكنها لا تعرف الهزيمة، إلى شباب قوي جسور، إلى الشيوخ ذوي العزيمة، تحية إلى غزة وشعبها الذي لا يعرف الهزيمة».
وأكد بكري أن الطفل الفلسطيني يولد وخريطة فلسطين على وجهه، ملامحه هي الجغرافيا وهي التاريخ، مضيفا: «يولد الطفل يسمع الحكاية من جديد، حكاية شعب تعرض للظلم والقهر ومع ذلك يظل متماسكا وقويا، ليبعث الأمل من تحت الأنقاض ».
وقال بكري: «يا شعب فلسطين ويا أطفال فلسطين ويا نساء فلسطين اصمدوا وسيأتيكم النصر»، ثم ختم كلامه قائلا: «سننتصر وما النصر إلا من عند الله».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري يفتح النار على عمرو واكد: تطعن الفلسطينيين بتطبيعك مع الصهاينة.. فلا تتحدث أيها الخائن
مصطفى بكري ناعيا الروائي الكبير صنع الله إبراهيم: انحاز لقضايا الوطن ومصالح الكادحين
مصطفى بكري عن ما يسمى بـ إسرائيل الكبرى: «نتنياهو أصيب بالجنون ويجب ردعه»