ترامب يسعى لتغيير اسم دار الأوبرا في مركز كينيدي إلى “ميلانيا ترامب”
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
صراحة نيوز- قدّم أعضاء في الحزب الجمهوري مشروع قانون للكونغرس الأمريكي يقضي بإعادة تسمية دار الأوبرا الشهيرة في مركز جون إف. كينيدي للفنون الأدائية باسم “دار الأوبرا للسيدة الأولى ميلانيا ترامب”.
وجاء ذلك ضمن تعديل أُدرج في مشروع قانون الميزانية السنوية لإدارة الشؤون الداخلية والبيئة، حيث صوّتت لجنة الاعتمادات في مجلس النواب لصالح التعديل بنتيجة 33 مقابل 25 صوتًا، يوم الثلاثاء الماضي.
ويُعد هذا التحرك امتدادًا لخطوات سابقة أثارت الجدل، من بينها قرار الرئيس السابق دونالد ترامب بإعادة تشكيل مجلس إدارة مركز كينيدي وتعيين نفسه رئيسًا له، متهمًا المؤسسة بتبني توجهات “متطرفة”.
وكان ترامب وزوجته ميلانيا قد حضرا مؤخرًا العرض الافتتاحي لمسرحية “البؤساء” في المركز، بعد أن كانت السيدة الأولى السابقة قد امتنعت عن المشاركة في فعاليات تكريم الفنانين خلال فترة رئاسة زوجها الأولى، خلافًا لما جرت عليه التقاليد.
وتعد دار الأوبرا، التي تضم أكثر من 2300 مقعد، ثاني أكبر مسرح في مركز كينيدي، وتُعرف باستضافتها لعروض الأوبرا والباليه العالمية، بالإضافة إلى أهم الفعاليات الفنية في العقود الأخيرة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي دار الأوبرا
إقرأ أيضاً:
بالفيديو… طهبوب تصف موازنة 2026 بالانكماشية وتشبهها بموازنة “للألاند”
صراحة نيوز-وصفت النائب ديمة طهبوب مشروع قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2026 بأنه موازنة انكماشية وليست موازنة تنمية. وأكدت طهبوب خلال كلمتها في مناقشة مشروع الموازنة، أن المواطن بحاجة إلى إجراءات اقتصادية فورية وملموسة تؤثر على حياته الآن، وليس بعد سنوات، وهو ما غابت عنه الموازنة الحالية.
وقالت طهبوب: “كأن الموازنة موازنة للألاند“، في إشارة إلى عدم ملاءمتها لاحتياجات المواطنين الحقيقية.
وأشارت إلى أن خدمة الدين ما تزال تمتص الجزء الأكبر من الموازنة، وأن جزءًا كبيرًا من هذا الدين يستخدم لتغطية الرواتب وليس لتمويل المشاريع التنموية. وأضافت أن حصة الفرد الأردني من الدين العام تصل إلى 5500 دينار سنويًا، ما يعكس عبء الدين الكبير على كل مواطن.
وبينت أن هذا التركيز على سداد الديون والرواتب يقلل من قدرة الموازنة على تحقيق أي أثر تنموي ملموس، ويحول دون تقديم حلول اقتصادية عاجلة للمواطنين.
وتاليا الفيديو:
طهبوب تصف موازنة 2026 بالانكماشية وتشبهها بموازنة "للألاند" pic.twitter.com/rEKOj8v6PM
— صراحة نيوز (@Saraha_News) December 8, 2025