تركيا الآن:
2025-12-07@23:56:18 GMT

تركيا: تحركات مشبوهة في سوريا

تاريخ النشر: 26th, July 2025 GMT

قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، إنّ تركيا رصدت تحركات في شمال وجنوب وشرق وغرب سوريا بعد الصراع الذي جرى بين البدو والدروز بمحافظة السويداء (جنوب).

جاء ذلك في لقاء تلفزيوني أجراها فيدان، الجمعة، مع قناة “إن تي في” المحلية.

وأشار فيدان، إلى أنّ تركيا حذرت من خطر تقسيم سوريا بعد رصدهم لاستغلال مجموعات لما جرى في السويداء، قائلا: “كتركيا، توجب علينا إطلاق تحذير وقمنا بذلك، لأننا نريد وحدة سوريا وسلامتها”.

وأكد على أهمية سوريا بالنسبة للأمن القومي التركي.

وشدد على أهمية الوحدة والنظام والسلام في الدول المجاورة لتركيا.

اقرأ أيضا

إسطنبول تحتضن قممًا مصيرية.. تحركات دبلوماسية مكثفة ورسائل…

السبت 26 يوليو 2025

والهدف الأساسي لتركيا، بحسب فيدان، هو ضمان السلام والاستقرار والأمن في المنطقة.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا اخبار سوريا تركيا الان تقسيم سوريا سوريا هاكان فيدان

إقرأ أيضاً:

فيدان يؤكد استمرار المفاوضات بشأن قوة إرساء الاستقرار في غزة

أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، اليوم السبت، أن المفاوضات بشأن قوة إرساء في قطاع غزة لا تزال جارية، بما في ذلك بحث تفويضها وقواعد الاشتباك.

وأضاف فيدان -متحدثا في إحدى جلسات منتدى الدوحة الذي انطلق في قطر– أن الهدف الرئيسي للقوة ينبغي أن يكون الفصل بين الإسرائيليين والفلسطينيين على طول الحدود.

وتابع أن هذه القوة تواجه تحديا كبيرا على مستوى تأسيسي والدول التي ستساهم بقوات فيها وبنية القيادة والشؤون اللوجيستية.

وشدد وزير الخارجية التركي على أن بلاده مستعدة للقيام بكل ما يلزم لإرساء السلام في قطاع غزة، الذي عاش حرب إبادة إسرائيلية لنحو عامين، وسط استمرار الخروقات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار، الذي دخل حيز التنفيذ في 10 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وفي الجلسة ذاتها، قال رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إنه لا يمكن اعتبار أن هناك وقفا كاملا لإطلاق النار في غزة إلا بانسحاب إسرائيل من القطاع، مؤكدا استمرار التفاوض لرسم المسار المستقبلي للمرحلة التالية.

ولفت إلى أن الجهود التي بذلت للتوصل إلى وقف إطلاق النار مطلوبة لمرحلتي الاستقرار وتأسيس دولة فلسطين، قائلا: "نحن في مرحلة مفصلية ولم يطبق الاتفاق بشأن غزة فيها بالكامل".

وفي 17 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، اعتمد مجلس الأمن الدولي قرارا يأذن بإنشاء قوة دولية مؤقتة في قطاع غزة بناء على خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المؤلفة من 20 بندا.

وحسب قرار مجلس الأمن، تُنشر القوة الدولية المؤقتة تحت قيادة موحدة يقبلها مجلس السلام، الذي رحّب مجلس الأمن أيضا بإنشائه وفق خطة ترامب، باعتباره "هيئة إدارية انتقالية ذات شخصية قانونية دولية تتولى وضع إطار العمل وتنسيق التمويل لإعادة تنمية غزة وفقا للخطة الشاملة ريثما تستكمل السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي".

إعلان

وتتألف القوة الدولية المؤقتة من قوات تساهم بها الدول المشاركة، بالتشاور والتعاون مع مصر وإسرائيل، وستعمل على مساعدة مجلس السلام في مراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة، وإبرام الترتيبات التي قد تكون ضرورية لتحقيق أهداف الخطة الشاملة، حسب القرار الأممي.

ولم يعلن حتى الآن عن تشكيل مجلس السلام أو قوة إرساء السلام في غزة، كما لم يعلن انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق غزة التي من المفترض أن تنتهي بإطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين الأحياء والأموات، لتبدأ بعدها المرحلة الثانية، رغم أن الرئيس الأميركي قال الشهر الماضي إن "القوة الدولية تصل غزة قريبا جدا".

مقالات مشابهة

  • تقرير: 25 يومًا مهلة لأكراد سوريا.. رسالة تهديد من تركيا!
  • فيدان: نريد إخراج العناصر غير السورية من “قسد”
  • رئيس الأركان التركي يزور سوريا ويلتقي كبار المسؤولين
  • هاكان فيدان: لا يمكن وجود “جيشين” في سوريا
  • اجتماع أميركي سوري بشأن السويداء في عَمان
  • فيدان عن نزع سلاح حماس: لا يعد أولوية حالياً
  • فيدان يؤكد استمرار المفاوضات بشأن قوة إرساء الاستقرار في غزة
  • محمد موسى يكشف كواليس ضبط الهارب محمد ناصر في شقة مشبوهة بلندن
  • إلغاء لجنة جمع تبرعات مشبوهة داخل الفاتيكان
  • السويداء تتعالى على جراحها وتعيش فرحة انتصار الثورة بذكراها الأولى