سبب وفاة الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود في السعودية ، حيث نقلت وسائل إعلام سعودية رسمية ، مساء الاثنين 4 أغسطس 2055 ، عن الديوان الملكي السعودي ، إعلانه وفاة الأميرة جواهر بنت مساعد بن سعود بن عبد العزيز آل سعود.

وبدأ عدد من رواد ومستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في البحث عن سبب وفاة الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود في السعودية ، حيث أنه وبحسب إعلان الديوان الملكي ، فإنه سيصلى على جثمانها يوم غد الثلاثاء بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبد الله في مدينة الرياض.

سبب وفاة الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود

إعلان الديوان الملكي في السعودية لم يوضح سبب وفاة الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود ، إلا أن بعض النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ، قالوا إن سبب الوفاة يعود لمعاناة طويلة مع المرض ، الذي لم يعرف حتى تحرير هذا النص.

وأضافوا أن الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود ، تعرضت لوعكة صحة ألمت بها خلال الأيام الماضية ونقلت إلى أحد مستشفيات العاصمة الرياض ، لتلقي العلاج اللازم ، فيما شهدت حالتها الصحية تدهورا حادا خلال ساعات اليوم ، وأعلن الأطباء عن وفاتها رسميا.

الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود ويكيبيديا

لم تذكر مواقع التاريخ من هي الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود وخاصة موقع ويكيبيديا ، حيث أنه ومن المتوقع أن يتم نشر تفاصيل حياتها وتاريخها خلال الساعات المقبلة.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من منوعات 2023 رابط نتائج التوجيهي 2025 الأردن – طريقة الاستعلام moe.gov.jo تفاصيل مقتل طالب سعودي يدعى محمد يوسف القاسم في بريطانيا بالفيديو: التعليم تعلن موعد إعلان نتائج توجيهي الأردن ورابط الخاص بها الأكثر قراءة جولة جديدة خلال أيام - صحيفة: حراك وتكثيف لمحاولات إحياء مفاوضات غزة غزة – 96 شهيدا بينهم 41 من طالبي المساعدات الاثنين سعر صرف الدولار - أسعار العملات في فلسطين اليوم الثلاثاء 29 يوليو صورة: عشرات الشهداء والإصابات في غارات إسرائيلية على قطاع غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: فی السعودیة

إقرأ أيضاً:

المملكة العربية السعودية ومفاوضات معاهدة البلاستيك: قيادة واقعية لحلول بيئية مستدامة

في 23 يوليو 2025، نشرت صحيفة The Guardian البريطانية تقريرًا بعنوان “الاختراق الكامل: كيف أغرقت صناعة البلاستيك محادثات معاهدة عالمية حيوية”، تحدثت فيه عن التأثير الكبير للقطاع الصناعي في مفاوضات الأمم المتحدة بشأن معاهدة الحد من التلوث البلاستيكي.

وبينما أبرز المقال شكاوى بعض المشاركين من ضغوط الشركات، فقد أشار بوضوح إلى دور بعض الدول، وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية، في الدفاع عن نهج مختلف للمشكلة. من المهم هنا أن نُعلّق على هذا الطرح بنظرة متوازنة.

فبينما يُسلّط التقرير الضوء على الهواجس البيئية، إلا أنه يغفل السياق الأوسع الذي تتحرك فيه دول ذات سيادة مثل المملكة، والتي لا تسعى إلى العرقلة كما يُفهم من بعض العناوين، بل إلى صياغة حلول قابلة للتطبيق تراعي التوازن بين البيئة والاقتصاد. المملكة العربية السعودية، باعتبارها إحدى الدول الرائدة في قطاع الطاقة والصناعة، تؤمن بأن معالجة أزمة البلاستيك لا ينبغي أن تُختزل في إجراءات متسرعة كفرض سقف إنتاج شامل، بل في بناء منظومة متكاملة تشمل تطوير التقنيات النظيفة، وتحسين إدارة النفايات، وتشجيع التدوير، وخلق اقتصاد دائري مستدام. وهي رؤية تتسق مع الحقائق العلمية؛ إذ يُظهر تقرير منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OECD) لعام 2022 أن العالم لا يُعيد تدوير سوى 9% من نفاياته البلاستيكية، مما يؤكد أن المشكلة في الإدارة، لا فقط في الإنتاج.

ما ورد في تقرير الغارديان من تصوير للمملكة كـ “قائدة تحالف” يسعى لتقويض جهود البيئة، يفتقر إلى الإنصاف. فالمملكة لم تكتف بالمشاركة الدبلوماسية فحسب، بل كانت وما زالت من أكبر الداعمين الفعليين لبرامج الأمم المتحدة البيئية، بمساهمات تتجاوز 20 مليون دولار بين عامي 2020 و2024، فضلًا عن استضافتها ليوم البيئة العالمي في 2024، وزيارات متعددة لمسؤولي UNEP إلى الرياض، في إطار شراكة بيئية متقدمة.

وقد عبّر صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، وزير الطاقة، عن رؤية المملكة بقوله: “نحن لا ننكر التحديات البيئية، بل نملك الإرادة والمعرفة والموارد لمواجهتها، ولكننا نرفض اختزال الحلول في قرارات عاطفية لا تراعي العدالة البيئية والتنموية.”

وهذا الموقف يتجلى كذلك في رؤية 2030، التي وضعت الاستدامة في قلب التحول الوطني، من خلال مشاريع ضخمة للطاقة النظيفة، والتشجير، وتقنيات التقاط الكربون، وإدارة النفايات الصناعية.

وقد جاءت هذه الرؤية المناخية المتقدمة لتعكسها أيضًا قرارات الحكومة السعودية في أعلى مستوياتها. ففي اجتماع مجلس الوزراء المنعقد بتاريخ 29 يوليو 2025، استعرض المجلس مستجدات جهود المملكة في تطوير تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون، ومن أبرز ما تم الإعلان عنه تشغيل وحدة اختبارية لتقنية التقاط الكربون من الهواء مباشرة في مدينة الرياض.

ويمثل هذا الإنجاز خطوة مهمة ضمن مساعي المملكة لاستكشاف حلول تقنية مبتكرة وواعدة تعزز تحقيق الطموحات المناخية بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030. المملكة لا تسعى إلى تقويض أي جهد بيئي دولي، بل تُطالب بنقاش علمي وواقعي يأخذ في الاعتبار تباين الدول في قدراتها وظروفها الاقتصادية. وهي تؤدي دورًا مسؤولًا في المفاوضات، لا بوصفها عائقًا، بل بصفتها شريكًا مؤثرًا يُقدّم بدائل واقعية تضمن الاستدامة دون المساس بالحق في التنمية.

وقد أثبتت المملكة من خلال مبادرة السعودية الخضراء أنها تتبنى التحول البيئي كخيار وطني استراتيجي، عبر زراعة 10 مليارات شجرة وخفض الانبعاثات بأكثر من 278 مليون طن سنويًا بحلول 2030.

وهو التزام يفوق ما تعهدت به العديد من الدول الصناعية الكبرى. كما تُعزز المملكة حضورها في المحافل البيئية الدولية، لا بصفتها مدافعة عن صناعات تقليدية، بل كمصدر لحلول ومبادرات عملية. ومن أبرزها مبادرة الاقتصاد الدائري للكربون التي أطلقتها خلال رئاستها لمجموعة العشرين عام 2020، ونالت تأييدًا عالميًا بوصفها إطارًا مرنًا يوازن بين البيئة والتنمية.

 

 

مقالات مشابهة

  • الديوان الملكي: وفاة والدة صاحبة السمو الملكي الأميرة جواهر بنت مساعد بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود
  • الديوان الملكي: وفاة والدة صاحبة السمو الملكي الأميرة جواهر بنت مساعد
  • الديوان الملكي: وفاة والدة الأميرة جواهر بنت مساعد بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود
  • المملكة العربية السعودية ومفاوضات معاهدة البلاستيك: قيادة واقعية لحلول بيئية مستدامة
  • السعودية.. إعدام 17 متهماً بـالارهاب والمخدرات خلال 3 أيام
  • السعودية تعدم 17 شخصا خلال 72 ساعة.. ما تهمهم؟
  • جهود شرطية مكثفة لتأمين سلامة زوار خريف ظفار
  • محافظ الطائف يطّلع على برامج وأنشطة جمعية مراكز الأحياء
  • وفاة طالب ثانوي في حادث دراجة نارية مروع بمنطقة دلة في الفيوم