الغذاء والدواء تؤكد ضرورة اتباع تعليمات حفظ وتخزين الغذاء خلال موجة الحر
تاريخ النشر: 8th, August 2025 GMT
#سواليف
نظراً لموجة الحر التي تتأثر بها المملكة وارتفاع #درجات_الحرارة، وحرصًا على صحة وسلامة المواطنين، تهيب المؤسسة العامة للغذاء والدواء بضرورة اتخاذ أشد التدابير الصحية والإجراءات الاحترازية لضمان #سلامة_الغذاء المتداول في المنشآت الغذائية ومستودعات المواد الغذائية.
وأكدت المؤسسة في بيان صحفي، على ضرورة تفقد كفاءة #أجهزة_التبريد والتجميد ووسائل نقل المواد الغذائية المبردة بشكل دوري، خاصة عند التعامل مع المواد الغذائية سريعة التلف مثل #اللحوم والدواجن والأسماك ومشتقات #الحليب و #الألبان، وذلك وفقًا للاشتراطات والتعليمات الصادرة عن المؤسسة بخصوص تداول ونقل المواد الغذائية.
وأضافت المؤسسة أنها تنفذ حملة رقابية مكثفة وجولات تفتيشية على جميع المنشآت الغذائية، حفاظاً على معايير الصحة العامة وذلك استمرارًا للجهود الرقابية الدورية.
مقالات ذات صلة عن خطة “احتلال غزة”.. فصائل المقاومة الفلسطينية: ستحرق من يتوغل فيها وستعيده مهزوما مكسورا 2025/08/08وتدعو المؤسسة المواطنين للتواصل معها في حال وجود أي ملاحظة أو استفسار أو شكوى من خلال خط الشكاوى المجاني 117114 والبريد الإلكتروني [email protected]، و “الواتس أب” على الرقم 0795632000
غذاء آمن…. مسؤولية نتحملها معاً
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف درجات الحرارة سلامة الغذاء أجهزة التبريد اللحوم الحليب الألبان المواد الغذائیة
إقرأ أيضاً:
شبكة أطباء السودان تطلق نداء استغاثة عاجلا لإنقاذ الفاشر من الجوع
أطلقت شبكة أطباء السودان نداء إنسانى عاجل، يضمن سرعة التدخل، لوقف ما تتعرض له مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور من حصار مطبق أدى إلى تدهور الأوضاع المعيشية والصحية بشكل كارثى.
وأكدت الشبكة على أن مستويات الجوع قد بلغت المرحلة الثالثة، بحسب التصنيفات الدولية لانعدام الأمن الغذائى ما يعرض آلاف الأطفال والنساء إلى خطر الموت بالجوع.
وقالت الشبكة فى بيان اليوم الأربعاء، إن آلاف الأسر فى الفاشر تعانى من نقص حاد فى الغذاء والدواء والمياه الصالحة للشرب، فى ظل انعدام انقطاع الإمداد نتيجة للحصار ومنع دخول المساعدات الإنسانية من قبل الدعم السريع، ما يجعل حياة المدنيين، وخاصة الأطفال وكبار السن، تحت خطر المجاعة والأوبئة.
وناشدت شبكة أطباء السودان السلطات المحلية والمنظمات الدولية والجهات الإنسانية، للتدخل الفورى والعاجل من أجل فتح ممرات آمنة لإدخال المساعدات وتوفير الغذاء والدواء والمياه ورفع الحصار عن المدينة المنكوبة، وقالت :"مدينة الفاشر تستغيث الجميع فهل من مجيب؟".