كاف يحدد موعد مواجهتي مصر وغانا في تصفيات كأس الأمم الأفريقية للكرة النسائية
تاريخ النشر: 10th, September 2025 GMT
حدد الاتحاد الأفريقي لكرة القدم موعد مواجهتي مصر أمام غانا ذهابًا وإيابًا، في المرحلة الثانية لتصفيات كأس الأمم الأفريقية للكرة النسائية، التي تستضيفها المغرب، في شهر مارس من العام المقبل.
وتقام مباراة الذهاب في مصر، أحد أيام 22، 23 و24 أكتوبر المقبل، بينما تستضيف غانا مباراة الإياب أحد يومي 27 و28 من الشهر ذاته.
وتجاوز منتخب مصر نظيره الرواندي بنتيجة 3-2 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب بالمرحلة الأولى في التصفيات، بينما تأهل منتخب غانا بشكل مباشر إلى المرحلة الثانية بفضل تصنيفه العالمي
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد الأفريقي لكرة القدم مصر غانا كأس الأمم الأفريقية كأس الأمم الأفريقية للكرة النسائية کأس الأمم الأفریقیة
إقرأ أيضاً:
خروج المغلوب مباشرةً.. تفاصيل مواجهتي نصف نهائي كأس خادم الحرمين
أسفرت قرعة نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين لموسم 2025/26 عن مواجهتين حاسمتين بتطبيق نظام “خروج المغلوب”، حيث يواجه الهلال فريق الأهلي، بينما يلتقي الاتحاد نظيره الخلود. في هذا النظام، يودع الفريق الخاسر البطولة مباشرة، ويتأهل الفائز إلى المباراة النهائية، مما يجعل كل مباراة في نصف النهائي مواجهة مصيرية لا تقبل القسمة على اثنين.
وقد جاءت القرعة بعد اكتمال تحديد الفرق الأربعة المتأهلة إلى نصف النهائي، وهم: الهلال، الأهلي، الاتحاد، والخلود. وتتيح آلية القرعة العشوائية لكل فريق مواجهة أي منافس ، دون أي قيود على ترتيب الفرق أو مكانتها، لتبقى المفاجآت واردة في أي لحظة.
وتقوم آلية القرعة على سحب أسماء الفرق بشكل منفصل لتحديد المواجهات، بحيث لا يكون هناك أي تدخل أو ترتيب مسبق. ويهدف هذا النظام إلى تكافؤ الفرص بين جميع الفرق المتأهلة، مع إضافة عنصر التشويق والإثارة للجماهير، حيث تصبح كل مباراة نصف نهائي اختباراً حقيقياً لقدرة الفرق على الصمود تحت ضغط المنافسة المباشرة.
وأسفرت نتائج القرعة عن المواجهتين الأكثر ترقباً في هذه المرحلة، حيث سيلاقي الهلال فريق الأهلي على ملعب الإنماء، فيما سيواجه الاتحاد فريق الخلود على ملعب الأخير. وتبدو المواجهة بين الهلال والأهلي قوية ومفتوحة على كل الاحتمالات، بينما تمنح مواجهة الاتحاد والخلود فرصة كلا الفريقين لإثبات جدارتهما والتأهل إلى النهائي.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟