يمانيون:
2025-10-22@14:51:18 GMT

المقاطعة مستمرة

تاريخ النشر: 22nd, October 2025 GMT

المقاطعة مستمرة

يمانيون|كاريكاتير

.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

ترامب: لا أريد اجتماعاً مع بوتين بلا نتائج والتحضيرات مستمرة.. الكرملين يردّ!

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه لا يرغب في عقد اجتماع “بلا نتائج” مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، لكنه أوضح أن التحضيرات لعقد القمة المرتقبة في بودابست لا تزال جارية ولم يُتخذ قرار نهائي بشأن إلغاء أو تأجيل اللقاء.

وقال ترامب من المكتب البيضاوي: “لا أريد إضاعة الوقت، لذا سأرى ما سيحدث”، مضيفًا أنه لا يزال يرى فرصة لوقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا.

وأضاف في حديثه للصحفيين: “لم أقل إنه سيكون مضيعة للوقت، لا أحد يعلم ما الذي يمكن أن يحدث”.

وكان موقع “أكسيوس” قد نقل عن مسؤولين أمريكيين أن البيت الأبيض أوقف التحضيرات للقمة الثانية بين ترامب وبوتين، وأنه لا توجد خطط حالية لعقد اجتماع مباشر بين الرئيسين في المستقبل القريب، وهو ما نفاه ترامب ودبلوماسيون روس.

من جهته، أكد كيريل دميترييف، المبعوث الخاص للرئيس الروسي للتعاون الاقتصادي، أن الاستعدادات للقمة مستمرة، واصفًا التقارير التي تتحدث عن إلغائها بأنها محاولات لتشويه التصريحات وتقويض القمة.

وفي سياق متصل، أجرت وزيرة الخارجية الروسية سيرغي لافروف اتصالًا “مثمرًا” مع وزير الدفاع الأمريكي ماركو روبيو، اعتبره البيت الأبيض كافيًا في الوقت الراهن لنفي الحاجة إلى لقاء إضافي بينهما.

الكرملين يؤكد عدم وجود جديد في تحضيرات قمة بوتين وترامب ويشدد: لا أحد يريد إضاعة الوقت

قال المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، اليوم الأربعاء، إنه “لا جديد حتى الآن بشأن التحضيرات للقاء الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب”، مضيفًا أن “لا أحد يريد إضاعة الوقت”، في إشارة إلى تصريحات ترامب حول اللقاء المحتمل في بودابست.

وأضاف بيسكوف في حديث للصحفيين أن اللقاء بين بوتين وترامب كان رغبة مشتركة بين الطرفين، مشيرًا إلى أن موعد الاجتماع لم يُحدد بعد بسبب الحاجة إلى إعداد دقيق يستغرق وقتًا، وأكد أن الرئيسين معتادان على العمل بفعالية وكفاءة، لكن التحضير لهذا اللقاء يتطلب وقتًا وتنسيقًا على أعلى المستويات.

وأشار بيسكوف إلى أن موسكو أوضحت موقفها بشأن التسوية الأوكرانية مرارًا، وأن موقف روسيا معروف للجميع ومُعبر عنه بوضوح من قبل بوتين.

كما نفى وجود أي عقبات كبيرة تعيق اللقاء المرتقب، معربًا عن تحفظه تجاه الأقاويل والشائعات التي تحيط بالتحضيرات.

وكان بوتين وترامب قد أجريا الأسبوع الماضي تواصلاً هاتفيًا دام ساعتين، حيث أكدا بدء التحضير الفوري للقمة التي قد تُعقد في بودابست، بعد أن اقترح الجانب الأمريكي العاصمة المجرية، وهو الاقتراح الذي وافق عليه بوتين.

في وقت سابق، نفى وزير الخارجية المجري بيتر سيارتو تأجيل القمة، موضحًا أنه لم يتم تحديد موعد في الأصل، ما ينفي وجود تأجيل رسمي للاجتماع المنتظر.

مستشار رئاسي أوكراني سابق: الاتحاد الأوروبي يسعى لتصوير زيلينسكي كـ”صانع سلام” ويعطل قمة بودابست

أكد أوليغ سوسكين، مستشار الرئيس الأوكراني السابق ليونيد كوتشما، أن القادة الأوروبيين يبذلون جهودًا كبيرة لتصوير الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي كـ”صانع سلام”، في محاولة لمنع عقد القمة الثانية المحتملة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب في بودابست.

وفي تصريحات عبر قناته على “يوتيوب”، قال سوسكين إن زيلينسكي تلقى دعوات للذهاب إلى موسكو للتفاوض ومناقشة القضايا العالقة، لكنه رفض ذلك.

وأضاف: “كرر ترامب هذا في البيت الأبيض، ورفض مرة أخرى، والآن يجره الأوروبيون من أذنيه حتى لا يخسروا مثل هذا الأصل الثمين. في النهاية، هم بحاجة إلى كسب الوقت قبل أن يرفض زيلينسكي مرة أخرى.”

وأشار إلى أن أوكرانيا تمر بأزمة عميقة وتعاني من وضع اقتصادي متدهور، موضحًا أن البلاد “مُفلسة منذ زمن طويل” ولا تستطيع الاستمرار بمفردها، رغم أن الجيش لا يزال يحتاج إلى الدعم المالي. وتساءل مستفسرًا عن مدى مصداقية الوعود الأوروبية، قائلاً:

يأتي ذلك في الوقت الذي أصدر فيه زعماء أوروبيون وزيلينسكي، أمس الثلاثاء، بيانًا مشتركًا يدعون فيه إلى إنهاء الصراع على طول خط المواجهة الحالي في أوكرانيا.

ووقع على البيان عدد من القادة الأوروبيين البارزين، منهم رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والمستشار الألماني فريدريتش ميرتس، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.

وفي السياق ذاته، أكد البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي ترامب “كرر عرضه لروسيا وأوكرانيا بالتوقف عند خط المواجهة الحالي والتفاوض لاحقًا”.

من جهته، أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن موقف موسكو من تجميد الصراع في أوكرانيا ثابت ولم يتغير، معربًا عن أن الدول الأوروبية تحرض كييف على الاستمرار في القتال.

وكان الرئيس بوتين قد شدد على ضرورة معالجة الأسباب الجذرية للأزمة الأوكرانية لتحقيق حل طويل الأمد.

روسيا تتمسك بشروطها لاتفاق سلام مع أوكرانيا.. وأوروبا وأوكرانيا تطرحان خطة من 12 نقطة

جددت روسيا شروطها السابقة لإبرام اتفاق سلام مع أوكرانيا، وفقًا لبيان خاص أُرسل إلى الولايات المتحدة في بداية الأسبوع، تحت اسم “الوثيقة غير الرسمية”، حسبما أفاد مسؤولان أميركيان ومصدر مطلع.

وأكد البيان الروسي على مطلب موسكو بالسيطرة الكاملة على منطقة دونباس الأوكرانية، وهو المطلب الذي يتعارض مع موقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب القائم على تجميد خطوط المواجهة في مواقعها الحالية.

كما جددت روسيا رفضها نشر قوات حلف شمال الأطلسي في أوكرانيا ضمن أي اتفاق سلام محتمل، مما يعكس موقفها الثابت بشأن أمن المنطقة.

تأتي هذه التطورات في وقت تتزايد فيه الشكوك حول انعقاد القمة المرتقبة بين ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في بودابست، بعد تصريحات ترامب بأنه لا يريد عقد اجتماع “بلا نتائج” مع بوتين.

وأشار ترامب إلى أنه لم يتخذ قرارًا نهائيًا بشأن اللقاء، مضيفًا أنه “لا يريد إضاعة الوقت”، لكنه أبدى تفاؤله بفرصة لوقف إطلاق النار بين البلدين.

في غضون ذلك، أوقف البيت الأبيض العمل على عقد قمة ثانية بين الرئيسين، بحسب ما نقل موقع “أكسيوس” عن مسؤولين أميركيين.

وكان وزير الدفاع الأميركي ماركو روبيو ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أجريا اتصالًا وصف بـ”المثمر”، مما قلل من الحاجة إلى اجتماع شخصي جديد بينهما.

وفي سياق ذي صلة، عرض مسؤولون أميركيون على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خطة روسية للتخلي عن منطقة دونباس مقابل تنازلات في مناطق زابوريجيا وخيرسون، لكن زيلينسكي رفضها وأكد ضرورة تجميد خطوط المواجهة الحالية.

روسيا تطالب الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسهيل وقف إطلاق النار حول محطة زابوروجيه النووية

أكدت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الأربعاء، أن موسكو طلبت من الوكالة الدولية للطاقة الذرية المساعدة في إرساء وقف إطلاق النار حول محطة زابوروجيه للطاقة النووية، بهدف استعادة إمدادات الطاقة الخارجية الحيوية لتشغيل المحطة بأمان.

وقالت الوزارة لوكالة “سبوتنيك” إن ضربة شنتها القوات الأوكرانية في 23 سبتمبر الماضي تسببت بأضرار جسيمة في قاعدة نقل الطاقة “دنيبروفسكايا”، التي تزود محطة زابوروجيه بالكهرباء من الشبكة الخارجية.

وأوضحت أن مفاعلات المحطة موضوعة حاليًا في وضع الإيقاف البارد، لكن التغذية الكهربائية الخارجية ضرورية لضمان السلامة التشغيلية.

وأضافت أن الإمدادات الكهربائية الحالية للمحطة تتم عبر مولدات الديزل الاحتياطية منذ تعرض خط الكهرباء للتلف.

وأشارت إلى أن الجانب الروسي أجرى مشاورات مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، لمناقشة ضرورة إرساء نظام وقف إطلاق النار لتسهيل إصلاح خط الكهرباء المتضرر.

وأعلنت الوزارة أن أوكرانيا قدمت ضمانات أمنية ضرورية لمباشرة أعمال الإصلاح، التي بدأت في 18 أكتوبر وتستغرق عدة أيام، معربة عن أملها في استمرار هذه الضمانات لضمان سلامة سير العمل.

أوروبا وأوكرانيا تضعان خطة سلام من 12 نقطة لإنهاء الحرب مع روسيا

في خطوة محورية نحو إنهاء الصراع المستمر بين أوكرانيا وروسيا، تعمل الدول الأوروبية بالتعاون الوثيق مع الحكومة الأوكرانية على صياغة خطة سلام شاملة تتألف من 12 نقطة رئيسية، تهدف إلى إنهاء الحرب عبر تسوية سياسية تستند إلى خطوط القتال الحالية، وترفض بشكل قاطع المطالب الروسية بالتنازل عن الأراضي الأوكرانية.

وتتضمن بنود الخطة:

عودة جميع الأطفال المبعدين إلى أوكرانيا: تضمن الخطة إعادة الأطفال الذين تم تهجيرهم أو تهريبهم أثناء النزاع إلى وطنهم، بالإضافة إلى تبادل الأسرى بين الطرفين.

وقف إطلاق النار: يتم الاتفاق على وقف شامل لإطلاق النار، مع التزام صارم من كلا الجانبين بعدم التقدم أو تغيير خطوط السيطرة الإقليمية.

ضمانات أمنية: توفير ضمانات أمنية دولية تحمي أوكرانيا من أي اعتداء مستقبلي.

تمويل إعادة الإعمار: توفير موارد مالية ضخمة لإصلاح الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية والمرافق المدنية جراء الحرب.

مسار سريع لانضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي: دعم انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي كجزء من الحل السياسي.

رفع العقوبات تدريجيًا عن روسيا: يتم رفع العقوبات المفروضة على روسيا بشكل تدريجي مقابل التزامها بالسلام.

إعادة 300 مليار دولار من الاحتياطيات المجمدة: هذه الأموال المجمدة في البنوك العالمية ستُعاد إلى روسيا بعد موافقتها على المشاركة في إعادة إعمار أوكرانيا.

آلية إعادة فرض العقوبات: إذا شنت روسيا هجومًا جديدًا، تعود العقوبات فورًا وتطبق بشكل أكثر صرامة.

مفاوضات حول حكم الأراضي المحتلة: تبدأ المفاوضات بين موسكو وكييف حول حكم الأراضي التي تسيطر عليها القوات الروسية، مع رفض الاعتراف القانوني بأي أراضٍ كروسية.

مواقف المسؤولين الأوكرانيين والأوروبيين

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن “الحرب يجب أن تتجمد على طول خطوط القتال الحالية قبل الدخول في مفاوضات سلام”، معبرًا عن تفاؤله بإمكانية الوصول إلى نهاية محتملة للنزاع.

في المقابل، يواجه زيلينسكي ضغوطًا داخلية وخارجية للقبول بتنازلات إقليمية، وسط تحذيرات من استمرار التوترات.

من جانبها، ستناقش دول الاتحاد الأوروبي خلال القمة المقبلة فرض المزيد من العقوبات على روسيا، بالإضافة إلى دعم مالي موسع لأوكرانيا، مع الاستفادة من الأصول المجمدة للبنك المركزي الروسي.

مقالات مشابهة

  • ترامب: لا أريد اجتماعاً مع بوتين بلا نتائج والتحضيرات مستمرة.. الكرملين يردّ!
  • مناقشة تعزيز دور الإعلام في مجال المقاطعة ودعم المنتج المحلي
  • الجبهة الديمقراطية تدين قمع المتظاهرين في فرنسا وتؤكد دعمها حركة المقاطعة لـ “إسرائيل”
  • مناقشة تعزيز دور الاعلام في مجال المقاطعة ودعم المنتج المحلي
  • اجتماع يبحث تعزيز دور الاعلام في مجال المقاطعة ودعم المنتج المحلي
  • العالم في تقلبات مستمرة.. حوادث مأساوية وتوترات عالمية
  • إغلاق سلسلة مطاعم صهيونية في واشنطن بسبب المقاطعة
  • “شوك” الإسرائيلية تغلق جميع فروعها في أميركا بعد حملة مقاطعة بسبب حرب غزة
  • التصحر أزمة عالمية مستمرة يفاقمها الجفاف وتغير المناخ