كيف قادت السياسات الفاسدة المنظومة الصحية في العراق الى حافة الانهيار؟.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية الأخبار العاجلة

إقرأ أيضاً:

شهر الحسم.. لبنان على حافة "مرحلة مصيرية"

يقف لبنان على حافة مرحلة مصيرية عنوانها نزع سلاح حزب الله، أو نزع الاستقرار من جذوره.

فمع اقتراب انتهاء المهلة المحددة لنزع سلاح الحزب جنوبي نهر الليطاني والمقررة في غضون شهر، يتزايد القلق في إسرائيل كما في لبنان.

وكشفت القناة 12 الإسرائيلية أن إسرائيل "في حالة تأهب قصوى، تحسبا لتصعيد محتمل خلال الأسابيع المقبلة"، بينما تحدثث صحيفة "معاريف" عن مأزق داخل حزب الله، الذي يخشى الرد على الضربات الإسرائيلية خشية فتح أبواب جحيم أوسع.

كما أشارت "معاريف" إلى أن الجيش الإسرائيلي يستعد لسيناريوهات متعددة على الجبهة الشمالية مع لبنان، مشيرة إلى أن الاستخبارات الإسرائيلية وقيادة المنطقة الشمالية رصدتا نشاطا متزايدا لحزب الله في عدة مناطق لبنانية، من بينها شمال الليطاني والبقاع وجنوب بيروت.

وأضافت الصحيفة أن الحزب يعمل على إعادة بناء قوة الرضوان الهجومية، وإخراج أسلحة من مخابئها كانت إسرائيل قد قصفتها في جولات سابقة من المواجهة.

أما مبدأ العمل الجديد لإسرائيل، فيقوم على "منع أي طرف معاد من تعزيز قدراته العسكرية قرب الحدود الإسرائيلية"، وفقا لما نقلته "معاريف" عن مسؤولين إسرائيليين.

في المقابل، لم يخف وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس نبرته التهديدية، حين قال إن بيروت نفسها ستكون هدفا إذا امتدت يد الحزب إلى أي بلدة في شمال إسرائيل.

وبين السطور تتردد رسائل الولايات المتحدة التي تمارس ضغطا متزايدا على الحكومة اللبنانية لنزع سلاح الحزب، معتبرة أن استقرار لبنان لا يتحقق إلا بإنهاء هيمنة السلاح خارج الدولة.

أما في الداخل اللبناني فالمشهد لا يقل التباسا، إذ تبدو الدولة عاجزة عن تنفيذ قراراتها، بينما يتمسك حزب الله بخياره، معتبرا أي محاولة لنزع سلاحه "تنفيذا لإملاءات إسرائيلية أميركية".

وفيما قد تتحول المهلة الأممية التي يفترض أن تفتح باب الاستقرار إلى ساعة الصفر لمواجهة جديدة، إذا ما قررت إسرائيل أن الفرصة الدبلوماسية انتهت، فإن المرحلة المقبلة تحمل في طياتها اختبارا عسيرا للدولة اللبنانية.

ورغم اتفاق وقف إطلاق النار في نوفمبر 2024 مع حزب الله، تبقي إسرائيل قوات في 5 نقاط حدودية، وتواصل شن غارات تقول إنها تستهدف بنى عسكرية وعناصر في الحزب، تتهمهم بنقل وسائل قتالية أو محاولة إعادة بناء قدراته.

والسبت قتل الجيش الإسرائيلي 4 اشخاص، قال إنهم أعضاء في قوة النخبة التابعة للحزب المدعوم من إيران.

مقالات مشابهة

  • هل تنقذ زيادة التعرفة منظومة الكهرباء من الانهيار أم تفاقم معاناة السوريين؟
  • شراكة مصرية لبنانية في مجال رسم السياسات الاقتصادية والتنمية
  • العراق بين واشنطن وطهران.. صناديق اقتراع على حافة النفوذ
  • بالفيديو... ضبط 3 أطنان من الشحوم الحيوانية الفاسدة
  • شهر الحسم.. لبنان على حافة "مرحلة مصيرية"
  • ضبط وإعدام أكثر من 800 كيلو من الأغذية والمشروبات الفاسدة بدمياط
  • وزير الصحة يبحث مع "اتصالات مصر" تطوير المنظومة الصحية الرقمية وتنفيذ قاعدة بيانات موحدة
  • المشاط: تعزيز الجهود المشتركة مع لبنان لتبادل الخبرات في رسم السياسات الاقتصادية والتنموية
  • مصدر حكومي:بطاريات للدفاع الجوي ستصل العراق قريباً