طريقة عمل تشيز كيك لايت..بمذاق لا يقاوم
تاريخ النشر: 6th, November 2025 GMT
قدمت الشيف ساندرا مكاري، مقدمة برنامج بالهنا والشفا على قناة سي بي سي سفرة، طريقة عمل تشيز كيك لايت، فهي من الحلويات اللذيذة التي يمكنك تناولها خلال اتباع الحميات الغذائية المختلفة.
● 1 و½ كوب شوفان
● زيت جوز هند
● سكر دايت
للخليط:
● 450 جرام زبادي يوناني
● بيضة
● فانيليا
● 6 ملعقة كبيرة عسل
● 4 و½ ملعقة كبيرة جبنة كريمي
للوجه:
● شرائح موز
● فول سوداني مجروش
للتزيين:
● شوكولاتة خام مذابة
يوضع في محضر الطعام شوفان , زيت جوز هند , سكر دايت للحصول على القاعدة المطلوبة.
ثم يوضع الخليط السابق في قاعدة في البايركس
يوضع في مضحر الطعام زبادي يوناني , بيضة , جبنة كريمي , عسل , فانيليا , رشة ملح للحصول على الخليط المطلوب.
ثم يضاف الخليط على القاعدة
يوضع البايركس في الفرن حتى تمام الطهي.
يوضع على الوجه شرائح موز , فول سوداني مجروش
للتزيين شوكولاتة خام مذابة ثم تقدم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طريقة عمل تشيز كيك طریقة عمل
إقرأ أيضاً:
ترامب يخصص شرائح إنفيديا حصريًا للشركات الأميركية
صراحة نيوز -أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن شرائح الذكاء الاصطناعي الأكثر تطورًا من شركة “إنفيديا” ستكون محصورة للشركات الأميركية فقط، مؤكدًا أن الصين والدول الأخرى لن تحصل على هذه الشرائح، في خطوة تؤكد تشدد واشنطن على السيطرة على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة.
جاءت تصريحات ترامب خلال مقابلة على متن الطائرة الرئاسية، حيث قال: “لن نسمح لأحد غير الولايات المتحدة بالحصول على الشرائح الأكثر تطورًا.. لن نعطي شريحة بلاكويل لأي طرف آخر”.
وتشير هذه التصريحات إلى نية الإدارة الأميركية فرض قيود تصدير صارمة على الشرائح المتقدمة، موسعة بذلك القيود الحالية التي تشمل الشركات الصينية، وسط مخاوف من استخدام هذه الشرائح في تطوير قدرات عسكرية.
وفي المقابل، ستظل الشركات الصينية قادرة على الحصول على الأجيال الأقدم من الشرائح، بينما تتجه “إنفيديا” لتصدير 260 ألف شريحة متطورة إلى كوريا الجنوبية، بما في ذلك لشركة “سامسونغ”.
عضو الكونغرس الجمهوري جون مولينار وصف منح الصين الشرائح المتقدمة بأنه يشبه “منح اليورانيوم لإيران”، مؤكدًا المخاطر المحتملة على الأمن الأميركي.
وقال المدير التنفيذي لإنفيديا، جينسن هوانغ، إن بيع الشرائح داخل الصين غير مرحب به حاليًا، مضيفًا أن هذه الخطوة ضرورية لضمان استمرار عمليات البحث والتطوير في الولايات المتحدة.
هذه التحركات تأتي في سياق السباق العالمي للسيطرة على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، الذي أصبح محورًا للسياسات الأميركية تجاه الصين ودول أخرى.