الثورة نت /..

أكدت وزارة الصحة الفلسطينية-غزة، اليوم الثلاثاء، أن نحو 6 آلاف حالة بتر مسجلة في وزارة الصحة بحاجة إلى برامج تأهيل عاجلة طويلة الأمد.

وأوضحت وزارة الصحة، أن نسبة الأطفال من إجمالي عدد حالات البتر تقدر بـ 25%، ونسبة النساء 12.7% ، مبينة أن نقص الإمكانيات الطبية والأدوات المساندة يزيد من معاناة الجرحى مبتوري الأطراف.

وأكدت أن هذه الأرقام تعكس معاناةً إنسانية عميقة يعيشها آلاف الجرحى وأسرهم وتُبرز الحاجة المُلِحّة إلى خدمات التأهيل والدعم النفسي والاجتماعي، خاصة للأطفال الذين وجدوا أنفسهم يواجهون إعاقات دائمة في سن مبكرة.

ودعت جميع المنظمات الدولية والإنسانية والمؤسسات العاملة في مجال الصحة والتأهيل إلى تكثيف جهودها وتوسيع تدخلاتها العاجلة لتغطية احتياجات الجرحى وتمكينهم من الحصول على الرعاية اللازمة، بما يتناسب مع حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها قطاع غزة.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الصحة بغزة تقرر دفن 38 شهيدا لم يتم التعرف عليهم

#سواليف

بدأت وزارة الصحة بغزة باجراءات #دفن لـ 38 شهيدا، كانت محتجزة لدى #الاحتلال الاسرائيلي.

ونقلت الجثامين حسب بيان للصحة من مجمع ناصر الطبي إلى #مقبرة_جماعية في #دير_البلح وسط قطاع #غزة.

واكدت الصحة انه تم التعرف فقط على 89 جثمانا من قبل ذويهم من بين 315 جثمانا سلمتها اسرائيل.

مقالات ذات صلة أزمة المياه في غزة تفتك بالناجين من الإبادة وسط دمار شامل وتجاهل دولي 2025/11/10

واوضحت الصحة ان #تشوهات كبيرة في #جثامين_الشهداء منعت من التعرف عليهم فيما تغيب الأجهزة الطبية الحديثة التي تمكن من الفحص.

ويتم تسليم الجثامين بواقع 15 جثمانا مقابل كل جثة لجندي اسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • المصادر الطبية تُسجل 6 آلاف حالة بتر في غزة
  • صحة غزة: 6000 حالة بتر بحاجة إلى برامج تأهيل عاجلة طويلة الأمد
  • صحة غزة: 6 آلاف حالة بتر بحاجة لبرامج تأهيل عاجلة و25% منها لأطفال
  • الصحة: 6000 حالة بتر في غزة تحتاج إلى برامج تأهيل عاجلة
  • الاحتلال الإسرائيلي يدمر مئات المواقع الأثرية بغزة ويسرق آلاف القطع
  • الصحة العالمية تؤكد وجود أكثر من 16 ألف مريض في غزة بحاجة للسفر
  • الصحة بغزة تقرر دفن 38 شهيدا لم يتم التعرف عليهم
  • الشتاء يُهدد حياة النازحين بغزة.. نداء عاجل لتوفير لوازم الإيواء والملابس والأغطية
  • مدير وزارة الصحة بغزة: أصحاب الأمراض المزمنة يواجهون خطر الموت لعدم توفر الأدوية