كنز غذائي.. ماذا يحدث عند تناول العسل الأسود يوميا؟
تاريخ النشر: 14th, November 2025 GMT
العسل الأسود له قيمة غذائية عالية، حيث أن تناوله يوميا يؤثر على الصحة بشكل إيجابي.
إليك ما يحدث عند تناول عسل الأسود (السكر الأسود) وفوائده لجسمك، مع بعض التحذيرات المهمة:
فوائد تناول عسل الأسود
1. رفع مستوى الحديد ومحاربة الأنيميا
عسل الأسود غني بالحديد، فيساعد على:
رفع نسبة الهيموجلوبين.
تقليل الإرهاق والدوخة.
تحسين صحة الشعر والبشرة عند الأشخاص الذين يعانون من الأنيميا.
2. مصدر قوي للطاقة
يحتوي على سكريات طبيعية تُهضم ببطء، فيمنحك:
طاقة ثابتة لفترة أطول.
تحسين التركيز والنشاط.
3. تحسين الهضم
يحتوي على معادن تساعد على:
تقليل الإمساك.
تحسين حركة الأمعاء.
4. تقوية العظام
عسل الأسود يحتوي على:
الكالسيوم
الماغنسيوم
البوتاسيوم
وهذا يساعد في دعم صحة العظام والوقاية من الهشاشة.
5. دعم الجهاز المناعي
احتواؤه على مضادات أكسدة يساعد في:
تقليل الالتهابات.
رفع المناعة بشكل طبيعي.
6. تحسين صحة الجلد والشعر
لأنه غني بالحديد والمعادن، قد يساعد على:
تقليل تساقط الشعر الناتج عن فقر الدم.
تحسين نضارة البشرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العسل الأسود فوائد العسل الاسود العسل
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث في ''العكدة'' بهضبة حضرموت؟ إشتباكات عنيفة أسفرت عن إصابات والوضع لا يزال متوتراً
أصيب 10 من قوات النخبة الحضرمية على الأقل و3 مسلحين قبليين في مواجهات عنيفة، اندلعت مساء أمس بين قوات من النخبة ومقاتلين من قبائل الحموم بقيادة الشيخ سالم مبارك الغرابي، في منطقة العكدة، بهضبة حضرموت، شرق اليمن.
وقال بيان للمنطقة العسكرية الثانية، إن اشتباكات اندلعت اثناء مرور قوات النخبة الحضرمية المدعومة من الإمارات في طريق مديرية غيل بن يمين - العكدة بهضبة حضرموت، وتعرضها لكمين مسلح من قبل مجموعة قبلية مسلحة تابعة لسالم الغرابي.
وفي رواية أخرى؛ نقل موقع مأرب برس، عن مصادر محلية قولها، إن قوات النخبة الحضرمية نفذت خلال الساعات الماضية انتشارا أمنيًا في خط "عكده " غيل بن يمين بحضرموت، واستهدفت مجموعة من رجال القبائل أثناء مرورهم في إحدى النقاط المستحدثة لقوات النخبة، ما أدى الى إصابة ثلاثة منهم، وتسبب في اندلاع الاشتباكات.
في ذات السياق ووفقًا لمعلومات -غير مؤكدة- دفع حلف قبائل حضرموت برئاسة الشيخ عمرو بن حبريش، تعزيزات كبيرة إلى منطقة العكدة شرق مديرية غيل بن يمين بهضبة حضرموت، لدعم المقاتلين القبليين ضد القوات المدعومة من الإمارات.
ولا تزال المنطقة تشهد توتراً عسكريًا حتى الآن، مع جهود لاحتواء الوضع.