الطائرة الـ1000 من الأسلحة تصل إلى مطار بن غوريون
تاريخ النشر: 19th, November 2025 GMT
كشفت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن الطائرة رقم ألف وصلت اليوم إلى مطار بن غوريون، ضمن الجسر الجوي المستمر منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، لدعم الاحتلال بالعتاد العسكري.
وأشارت الوزارة إلى أنها والجيش قادا عمليات نقل لوجستية عابرة للقارات بحجم لم يشهد له مثيل في تاريخ إسرائيل، بهدف دعم جميع احتياجات جيش الاحتلال العسكرية الحالية والمستقبلية.
وأوضحت أنه "حتى الآن تم جلب أكثر من 120 ألف طن من المعدات العسكرية، والذخائر، ووسائل القتال، ومعدات الحماية، عبر ألف طائرة وحوالي 150 سفينة".
أميركا وألمانياوأكدت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن هذه العمليات هي ثمرة تعاون مشترك مع الولايات المتحدة وألمانيا، حيث تم من خلالها شراء ونقل ذخائر متقدمة، وأسلحة، ومركبات مدرعة، ومعدات طبية، وأنظمة اتصال، ومعدات حماية شخصية.
ووفقا للوزارة، فقد شكل الجسر الجوي والبحري عنصرا حاسما في الحفاظ على استمرارية عمل منظومة الأمن لدى الاحتلال، وتجديد المخزون لحالات الطوارئ، وضمان استجابة سريعة ودقيقة لاحتياجات الوحدات القتالية في مختلف الساحات.
وقال المدير العام لوزارة الدفاع الإسرائيلية اللواء احتياط أمير بارعام إن وزارة الدفاع "تقود على مدار العامين الماضيين جهدا هائلا لضمان توفير معدات القتال ومعدات الصناعة والتكنولوجيا وكل ما هو مطلوب، لتمكين الجيش من القتال".
كندا مصدر آخرفي سياق متصل، كشفت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن كندا ما زالت ترسل معدات عسكرية لإسرائيل، رغم إعلانها حظر تصدير الأسلحة إليها.
وكان تحالف "حظر الأسلحة الآن" قد وثق في يوليو/تموز الماضي استمرار كندا بإرسال شحنات من الأسلحة رغم ادعاءات أوتاوا المتكررة بأنها توقفت عن تزويد تل أبيب بالسلاح.
وكشف التحالف عن:
47 شحنة من المكونات العسكرية أرسلت إلى شركات أسلحة إسرائيلية. 421 ألفا و70 رصاصة أُرسلت إلى إسرائيل منذ بدء الحرب على غزة، من بينها شحنة في أبريل/نيسان 2025 تضم وحدها 175 ألف رصاصة. 3 شحنات من الخراطيش أُرسلت إلى إسرائيل، من بينها شحنة أرسلت بعد 9 أيام فقط من تعهد وزيرة الخارجية الكندية آنذاك بوقف صادرات الذخائر من هذه الشركة إلى الجيش الإسرائيلي. 391 شحنة تشمل طلقات نارية ومعدات عسكرية وأجزاء أسلحة ومكونات طائرات وأجهزة اتصال. إعلانالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: دراسات شفافية غوث حريات
إقرأ أيضاً:
شركات نفط عالمية تحمل أول شحنة من كردستان العراق
قالت شركة غلف كيستون بتروليوم، اليوم الاثنين، إن شركات نفط عالمية في إقليم كردستان العراق حملت أول شحنة تصدير من ميناء جيهان التركي.
وأضافت الشركة، في بيان، أنها تتوقع تحصيل مقابل حصتها من الشحنة الأولى خلال 30 يوما، وأن يتم تحميل الشحنة الثانية في نهاية نوفمبر/تشرين الثاني.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لماذا تعثرت أضخم صفقة غاز بين مصر وإسرائيل؟list 2 of 2النفط يقلل مكاسبه رغم ترقب إنهاء الإغلاق الحكومي في أميركاend of listفي غضون ذلك استقرت أسعار النفط، في أحدث التعاملات، وسجّل برميل خام برنت 64.41 دولارا، في حين سجّل الخام الأميركي 60.14 دولارا.
وبعد توقف دام عامين ونصف، استأنف العراق صادرات النفط من كردستان العراق إلى ميناء جيهان عبر خط أنابيب في أواخر سبتمبر/أيلول بموجب اتفاق مؤقت يعوض المنتجين بحصة من الخام الذي يسلمونه لشركة تسويق النفط العراقية (سومو).
يشمل اتفاق الاستئناف 8 شركات نفط دولية، منها شركة "شاماران بتروليوم" وشركة "إتش كيه إن إنرجي" وشركة "هانت أويل".
ولم تنضم شركة "دي إن أو" النرويجية، أكبر منتج في كردستان، إذ تواصل بيع النفط لمتعاملين محليين نقدا.
وحسب رويترز يخطط العراق لتحميل 250 ألف برميل يوميا من خام كركوك عبر ميناء جيهان في نوفمبر/تشرين الثاني على 12 شحنة، بزيادة 86% عن الشهر السابق.