كشفت ريم طارق طليقة مطرب المهرجانات حسن شاكوش، حقيقة فضحها وجود علاقة تربط طليقها والفنانة حورية فرغلي أثناء زواجهما.

إقرأ المزيد مصر.. حورية فرغلي تدخل على خط الجدل المثار حول علاقتها بحسن شاكوش وخيانة طليقته في رمضان

وقالت ريم طارق خلال لقائها مع الإعلامية مروة صبري ببرنامج "قعدة ستات" المذاع على شاشة "القاهرة اليوم" عن تقديمها اعتذارا للفنانة حورية فرغلي، إنها لن تعتذر لها: "حورية فرغلي قالت إني لم أذكر اسمها وإني قولت حرف واحد بس، وهي مش زعلانة وأنا لم أتطرق إلى سيرتها، ولن أعتذر لأني مقولتش مين الشخصية".

وأشارت ريم، خلال لقائها ببرنامج"قعدة ستات"، إلى أنها لم تحاسب أي ست على خيانتها: "لا يجب محاسبة السيدة المتهمة بالخيانة مع شاكوكش، لأن إذا كان هذا الشخص مكتفي بالبنت اللي تزوجها لن ينظر إلى فتاة أخرى، وإذا حاسبتها أبسط شيء ستقوله هو روحي لجوزك شوفيه لية عمل كدة".

أوضحت ريم طارق، خلال حوار سابق لها مع الإعلامية بسمة وهبة، أنها تعرضت للخيانة من شاكوش، وقالت:"انا اطلقت منه لانه خاين وكان على علاقة بفنانة مشهورة تالت حرف من اسمها حرف الراء،  وده كان سبب أن ناس كتير تقول أن ريم تقصد حورية".

ونفت حورية فرغلي علاقتها بشاكوش وأكدت أن كل اللي بينهم صداقة لكن مفيش أي علاقة بينهم خالص، وبعدها طالب الجمهور ريم بالاعتذار لحورية. لكنها رفضت وقالت :"انا مجبتش سيرتها عشان اعتذر أصلا".

المصدر: وسائل إعلام مصرية

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google حوریة فرغلی

إقرأ أيضاً:

إيمان خليف في عين العاصفة مجددًا: قواعد جديدة حول الهوية الجنسية تثير الجدل

في خطوة قد تعيد إشعال الجدل العالمي حول سياسات تحديد الجنس في الرياضات الأولمبية، وجدت بطلة الملاكمة الجزائرية، إيمان خليف، نفسها في قلب عاصفة تنظيمية جديدة، بعدما فُرض عليها الخضوع لاختبار جيني لتحديد جنسها، كشرط لمواصلة المشاركة في المنافسات الدولية. اعلان

 أعلنت منظمة "وورلد بوكسينغ" يوم الجمعة عن فرض اختبارات جينية إلزامية لتحديد الجنس على جميع الرياضيين، مشيرة بالاسم إلى إيمان خليف، الحائزة على الميدالية الذهبية في أولمبياد باريس الصيف الماضي.

ووفق بيان المنظمة، لن يُسمح لخليف بالمشاركة في أي بطولة مقبلة، بما في ذلك "كأس أيندهوفن للملاكمة" المقرر في هولندا الشهر المقبل، قبل الخضوع للفحص.

الاختبار، الذي سيكون جزءًا من سياسة جديدة تتعلق بـ"الجنس، والعمر، والوزن"، يهدف إلى ضمان سلامة الرياضيين وتحقيق تكافؤ الفرص بين النساء والرجال، بحسب المنظمة. وسيقع على عاتق الاتحادات الوطنية للملاكمة إجراء الفحوصات وتقديم نتائجها إلى "وورلد بوكسينغ".

وتسعى خليف، البالغة من العمر 26 عامًا، للعودة إلى الساحة الدولية في إطار استعدادها للدفاع عن لقبها الأولمبي في أولمبياد لوس أنجلوس، رغم اعتراض بعض المنافسات واتحاداتهن على مشاركتها.

إيمان خليف والإيطالية أنجيلا كاريني بعد نزالهما في فئة 66 كلغ في أولمبياد باريس 2024.John Locher/AP

وكانت خليف والملاكمة التايوانية لين يو-تينغ قد تعرضتا سابقًا للتدقيق من قبل "الاتحاد الدولي للملاكمة"، الهيئة التي كانت خاضعة لهيمنة روسية، حيث تم استبعادهما من بطولة العالم لعام 2023 بدعوى فشلهما في اجتياز اختبار أهلية لم تُفصح الجهة المنظمة عن طبيعته.

وفي أعقاب سلسلة من الفضائح والانتهاكات، تولّت اللجنة الأولمبية الدولية الإشراف على منافسات الملاكمة في الدورات الأولمبية الأخيرة، معتمدة معايير أهلية متساهلة نسبيًا سمحت لخليف ولين بالمشاركة.

عودة اختبار الكروموسومات

عودة اختبارات الكروموسومات إلى الواجهة أعادت الجدل إلى المربّع الأول. فقد كانت هذه الفحوصات شائعة خلال القرن العشرين، لكنها تراجعت في التسعينيات بسبب عدم دقتها في حالات "الاختلافات في التطور الجنسي" (DSD)، وهي حالات يصعب تصنيفها بشكل قاطع ضمن معايير ثنائية للجنس.

لاحقًا، اعتمدت العديد من الهيئات الرياضية اختبارات الهرمونات، رغم ما تطرحه من تحديات طبية وأخلاقية خصوصًا للنساء اللواتي يمتلكن مستويات تستوستيرون طبيعية مرتفعة.

Relatedهل يسمح ترامب لإيمان خليف بالمشاركة في أولمبياد لوس أنجلوس؟ البطلة الجزائرية تؤكد: ليس لدي ما أخشاهتنمر ترامب على إيمان خليف: الرئيس الجزائري يتدخل شخصيا لوقف دعوى قانونية ضد الرئيس الأمريكي السابقبعد فوزها بالذهب الأولمبي.. إيمان خليف تلهم الفتيات الجزائريات لدخول عالم الملاكمة

وبحسب السياسة الجديدة التي أعلنتها "وورلد بوكسينغ"، سيتعين على كل المشاركين فوق سن 18 عامًا الخضوع لاختبار تحديد الجنس عبر تقنية PCR، وذلك باستخدام مسحة فموية أو عينة من اللعاب أو الدم. وإذا كشفت الفحوصات عن وجود كروموسومات ذكرية لدى رياضية تنوي المنافسة ضمن فئة السيدات، فسيُحال الملف إلى لجنة طبية مستقلة لإجراء تحاليل إضافية، تشمل الملف الجيني، والهرموني، والفحص التشريحي، وتقييم الغدد الصماء.

وتتيح السياسة أيضًا إمكانية الطعن في النتائج.

وكانت خليف قد تصدرت الجدل في أولمبياد باريس، بعدما سرت اتهامات بأنها متحولة جنسيًا إثر فوزها السريع على الإيطالية أنجيلا كاريني، التي رفضت مصافحتها وصرّحت لاحقًا بأنها لم تتلقَ ضربة أقوى في حياتها. ورغم أن تلك الاتهامات طُرحت في سياق حملة تضليل، بحسب ما أُفيد آنذاك، فإنها لا تزال تلاحق البطلة الأولمبية، وباتت الآن جزءًا من معايير تنظيمية قد تحدد مصير مشاركتها الأولمبية المقبلة.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • رايحة الفرح بعربة نقل موتى.. عروس تثير الجدل على السوشيال ميديا
  • بملابس لافتة.. سارة سلامة تثير الجدل بهذه الإطلالة
  • صورة لافتة لقصر “البتسان” تثير الجدل وسط أرض فضاء في حي الهنداوية بجدة
  • فستان جريء.. روبي تثير الجدل في أحدث ظهور
  • إيمان خليف في عين العاصفة مجددًا: قواعد جديدة حول الهوية الجنسية تثير الجدل
  • جمجمة غريبة تثير الجدل في الأرجنتين
  • هيفاء وهبي تثير الجدل بإطلاله جريئة
  • بفستان قصير …مني زكي تثير الجدل بإلاله جريئة
  • رسالة مؤثرة لـ محمد التاجي تثير الجدل.. ما القصة؟
  • مستقبل مجهول لنيمار مع سانتوس وتصريحات والده تثير الجدل