بوابة الوفد:
2025-12-09@01:17:46 GMT

أبناء وأمراض الجيل الواحد

تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT

عندما يريد الإنسان أن يطمئن على زميله يسأل عنه ويعرف أخباره حتى يطمئن أنه بخير، ولكن قد يحدث أن زملاء يسألون عنك حتى يعرفوا أنك فى كرب ويطمئنوا أنك لن تقف على رجليك مرة أخرى، ومقبول أن يكون ذلك فى طائفة المجرمين أو طائفة قطاع الطرق «فقلتهم أحسن» أما بين الزملاء فى المهن الحرة فلا أعرف سببًا لذلك.

وكراهية الناس بعضها لبعض قد نشأنا عليها وعرفناها فى الجامعة وبعد الجامعة إلى الآن، وقد تكون عندنا قناعات أن البعد عن «الأصدقاء» نجاة والعيش «وحيدًا» قد يكون أسلم الأمور إذا أراد الإنسان أن يستبرئ لدينه وعرضه.

ولا أعرف حتى الآن ولا أحسبنى سأعرف لماذا يكره الناسُ الإنسان إذا كان «مؤمنا» بل إن الشيطان ما يبرح مكانًا يكون فيه هذا الإنسان إلا وأوغر صدور من حوله حتى يكرهوه ويتمنّوا ألا يكون موجودًا بينهم، ثم بعد ذلك ألا يكون موجودًا على ظهر الأرض. ونحمد الله أن الحياة ليست بيد البشر وإلا حرموا بعضهم بعضًا منها، ولكنها بيد من خلقها ولذلك هى عزيزة عنده وغالية ألا يطلبها حتى تستوفى أجلها.

والحمد الله الذى قال «لَيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِى الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِى الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِى الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ» فبيّن أن هناك أنواعًا أخرى من البر، وقد تقف كلها فى مصاف واحد مع العبادات المفروضة، ويكفى أن يذكر ذلك الإله الواحد الذى سيحاسب الناس كلهم فى صعيدٍ واحد على دينٍ واحد.

الغيرة والحقد والكراهية فى نفوس البشر واردة وليس من العجيب أن يغير الناس من بعضهم ولكن العجيب هذه الكراهية بين أبناء الفصل الواحد والسكشن والدفعة ثم تتكاثر فلا تقل ثم تطغى بالإنسان حتى يحين الأوان ويلقى الله على ذلك. ولا أعرف هل إذا أصر الإنسان أن يبقى من أهل الكتاب والسنة أن يكون دافعًا للناس أن يكرهوه فإذا تحوّل إلى غير ذلك أحبه الناس، كما حدث فى أحد أفلام الراحلة فاتن حمامة وأحمد مظهر.

الغيرة المحمودة والغيرة المكروهة زخرت بهما كثير من الكتابات منذ أوائل التاريخ، حتى أن أوائل البشر وهم ابنا آدم قد وقعا فيها فقتل أحدهما الآخر، وهو لا يرى غير شقيقه ينافسه فيما أحب، مع أنه لم يكن هناك من سيفعل ذلك لا شقيقه ولا غيره، ولكن عندما «أضاق» على نفسه بصيرته لم ير رحب الحياة واتساعها، ولم يجد غير شقيقه الذى يقف فى طريقه.

لا أعرف حتى كتابة هذه السطور علاجًا للأحقاد والعداوات سوى البعد «والاعتكافات» عن الناس، فذلك «أروق للمخ» وأهدأ للبدن، ولن يضر الإنسان إذا ما فعل، فالطب النفسى يُلزمك دائمًا أن تبقى هادئًا وتنتظر فى كثير من الأمور.  

ويقول العارفون بالأحقاد إنها مفسدة وكفر بنعمة الخالق، وهى تحرق الحسنات وتُورث المشقّات وتُوقع فى الشبهات، أما العارفون بالطب النفسى فيقولون عن الحقد إنه مرض مزمن وعلاجه من أصعب الأمور، بل «قد يستحيل».

استشارى القلب - معهد القلب

[email protected]

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: طارق الخولي استشاري القلب معهد القلب زملاء الجامعة

إقرأ أيضاً:

وكيل الأزهر: نقوم بدور محوري ومتقدم في تشكيل وعي الجيل ألفا


أكد فضيلة أ.د. محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، أن الأزهر الشريف يقوم بدور عظيم ومتقدم في تشكيل وعي الجيل "ألفا"، وتوجيه مساره، ويؤدي ‏‏دورًا محوريًا في تطويره، دورا يجمع بين ترسيخ الهوية وتحديث المعرفة، ويسعى لبناء شخصية ‏‏متزنة توفق بين ثوابت القيم ومتغيرات العصر؛ فقد أطلق الأزهر مشاريع تطوير شاملة تمس ‏‏المنهج، والمعلم، والطرق التعليمية، والبيئة الرقمية، ليقدم نموذجا تربويا ينسجم مع طبيعة هذا ‏الجيل ‏ويساعده على الاندماج في عالم متسارع.‏


وأشاد فضيلته، بعقد المؤتمر الدولي الحادي عشر لكلية التربية للبنين بالقاهرة بعنوان ‏"الجيل ألفا والتربية: صناعة المستقبل وقيادة ‏التغيير"، ‏حيث يعكس المؤتمر الجهود الجادة للكلية في تحديد القضايا ‏الحيوية التي يجب أن ينشغل بها العلم والبحث، كما يجدد الثقة في قدرة قطاعات الأزهر ‏على القيام بدور ريادي في تحويل التعليم إلى قوة نهضة، وفي صناعة جيل قادر على الاندماج ‏في المستقبل وقيادة متغيراته بثقة ووعي واقتدار، انطلاقا من رؤية مصر2030 بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، التي تؤكد أن التربية هي ‏المفتاح الرئيس في صناعة المستقبل، وأن من الضرورة إعداد جيل يتمتع بالكفايات اللازمة ‏التي تضمن قدرته على التعامل مع العالم التكنولوجي وتوظيف معارفه ومهاراته في بناء وطننا ‏الحبيب مصر.‏


وقال وكيل الأزهر خلال كلمته اليوم الاثنين بالمؤتمر الذي عقد بمركز الأزهر للمؤتمرات، إن الجيل ألفا يعد جيلا فريدا في تاريخ التربية، ومن أكثر الأجيال تفردا في ملامحه ‏وشمولية خصائصه؛ فهو أول جيل يولد مغمورا بالتقنيات الرقمية، غير منفصل عن الهواتف ‏الذكية، والأجهزة اللوحية، وأدوات الذكاء الاصطناعي التي أصبحت تشكل وعيه وتبني مهاراته ‏منذ لحظاته الأولى، وهو يواجه جملة من التحديات التربوية فرضها عليه الواقع المعاصر، ‏منها: تسارع المعرفة، وازدياد سرعة التغير، والارتباط المفرط بالشاشات، وغزو المضامين غير ‏المنضبطة لمساحاته اليومية.، وهو ما يؤكد الحاجة إلى تربية متزنة توفق بين مهارات العصر وثوابت القيم، وتؤسس لوعي ناقد، ‏وعقل مبدع، وشخصية قادرة على التعامل مع التقنية بحكمة ووعي رشيد.‏


وتابع فضيلته أن الجيل الحالي ولد في كنف التكنولوجيا والثورة الرقمية، فنهل من معارفها، واستفاد من ‏تقنياتها وما أتاحته من معارف وأدوات وفرص، غير أن هذه التكنولوجيا نفسها قد ظلمته ظلما ‏بليغا حين سلبته بساطته، وسرقت من لحظاته أجمل معانيها، وألقته في دوامة لا تهدأ من ‏الإشعارات والمقارنات والضغوط النفسية، ظلمته حين أحاطته بسرعات ترهق الوعي، ومقارنات ‏تربك الهوية، وضغوط تحمله فوق طاقته، فأصبح يعيش في عالم مفتوح بلا ضوابط كافية، ‏وتحت بريق رقمي يخطف الانتباه ويستنزف المشاعر، وصار يركض خلف زمن أسرع من ‏قدراته، ويبحث عن ذاته وسط ضجيج لا يعرف الصمت. ‏


ولفت وكيل الأزهر إلى أن الجيل الحالي، رغم ما يمتلكه من قدرات ومعارف مكنته منها التقنيات ‏الحديثة، يظل في أمس الحاجة إلى من يحنو عليه، ويعيد له إنسانيته، ويخفف عنه وطأة عالم ‏سريع يفوق طاقته، ويمسك بيده ليدله على طريق الطمأنينة وسط هذا الضجيج المتصل، وأن مستقبل الإنسان في زمن جيل ألفا مرهون بقدرتنا على أن نقدم له تعليما ينمي عقله، ويرعى ‏قلبه، ويوفر له بيئة تربوية تعلمه كيف يستخدم التكنولوجيا دون أن يقع أسيرا لها، وكيف يبني ‏ذاته دون أن يفقد جوهره.‏


وأشار وكيل الأزهر إلى أن الأزهر الشريف يقوم بدور محوري في هذا الشأن، فحدث المناهج في إطار يربط بين أصول الدين ومتطلبات الحياة ‏المعاصرة.، وأدخل التعليم الرقمي ومنصات التعلم الإلكتروني، وعزز استخدام المواد المرئية، ‏والأنشطة التفاعلية التي تناسب طبيعة جيل ينشأ في ظل التقنيات الحديثة، وأولى تدريب المعلمين عناية خاصة، لأنهم القيمة الحقيقية في أي نهضة تعليمية؛ ويعد البعد القيمي والفكري من أهم ما يقوم به الأزهر في خدمة جيل ألفا، كما عمل الأزهر –عبر قطاع المعاهد وإداراته التعليمية– على تطبيق معايير الجودة، وتحسين ‏البنية التحتية للمعاهد، وفتح مجالات للتعلم الابتكاري، وتنمية مهارات البحث، والرياضات ‏الذهنية، والبرمجة، لكي يجد الطالب فرصا أكبر للاستكشاف والإبداع.‏


وأضاف فضيلته أن الأزهر في مسار قيادة التغيير، يعمل على إعداد جيل قادر على التفكير الناقد، وإدارة المعرفة، ‏وفهم تحولات العالم، والتعامل الرشيد مع التقنيات المتجددة، واستثمار الذكاء الاصطناعي فيما ‏ينمي طاقاته، ويعزز دوره في بناء المستقبل، ليتكامل دور الأزهر في مختلف قطاعاته ليصنع من جيل ألفا جيلا قادرا على الإدارة ‏والابتكار وتحمل المسؤولية، جيلا يحسن توظيف التقنية بالعلم، ويهذبها بالقيم، ويقود التغيير ‏بوعي ينطلق من جذور الهوية وأفق المستقبل.، بحيث يستطيع الأزهر بهذه الرؤية الشاملة أن يغرس في جيل ألفا معاني المسؤولية، وقيم ‏المواطنة، وروح الانتماء، وأن يمكنه من أدوات القيادة المستقبلية التي تجمع بين الأصالة ‏والمعاصرة.


وأكد وكيل الأزهر أن التعامل مع الجيل الرقمي –جيل ألفا– يحمل جملة من التحديات، ويفرض واقعا ‏تربويا جديدا على المؤسسات التربوية والتعليمية، وأن تربية هذا الجيل تعتمد –في المقام الأول- على فهم خصائصه النفسية والمعرفية، وإتاحة ‏الفرص له للتجربة والخطأ، ويتطلب إعداد الجيل ألفا لمواجهة تحديات المستقبل تحويلا عميقا في النظم التعليمية، ‏يستجيب لمعطيات العصر، ويحفظ في الوقت نفسه ثوابت الهوية والقيم؛ والموازنة الرشيدة لا تقوم على الرفض المطلق للعولمة الرقمية، ولا على الذوبان ‏الكامل فيها، وإنما تقوم على الوعي الناقد، والاختيار الواعي، والتفاعل المنضبط الذي يحسن ‏الإفادة من أدوات العصر دون أن يسمح لها بأن تنتزع منا جذورنا وقيمنا.‏


وفي ختام كلمته، أكد وكيل الأزهر أن دور الأزهر الشريف دور محوري في هذه المرحلة، فهو القبلة العلمية التي تجمع بين ‏أصالة المعرفة وحداثة التطوير، وهو القادر على صياغة منهج تربوي يجمع بين نور الشرع ‏ومعطيات العلم الحديث، ويخرج أجيالا قادرة على التوازن بين أصالتها وتطلعاتها نحو ‏المستقبل؛ فجيل ألفا يحتاج إلى عقل رقمي، وقلب نوراني، وقيم راسخة، وهذا ما يجمعه الأزهر ‏الشريف في مشروعه التربوي والعلمي والإصلاحي.‏

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

وكيل الأزهر دور محوري تشكيل وعي الجيل الأزهر الشريف أخبار ذات صلة وكيل الأزهر يُدلي بصوته في انتخابات مجلس النواب 2025 أخبار لرفع وعي الطلاب.. تفاصيل برنامج "الأزهر دين ودنيا" بالمعاهد الأزهرية أخبار الأوراق والخطوات.. كيفية الحصول على مساعدات من بيت الزكاة أخبار

فيديو قد يعجبك



محتوى مدفوع

أحدث الموضوعات أخبار المحافظات تعطيل الدراسة غدًا بهذه المحافظة الموضة مكياج جريء وفستان شفاف.. غادة عبد الرازق بلوك غريب اقتصاد تجديد الرخصة بدون ورق.. كيف يسهل الربط الإلكتروني إجراءات المرور؟ الموضة ليلى علوي بإطلالة راقية.. كيف نسقتها؟ أخبار مصر بيان مهم من وزارة الإنتاج الحربي بشأن تطبيق تجربة السيارة كيوت بديل التوك أزهري يقترح مادة ملزمة لعدم الطلاق قبل تحديد حياة الطفل أمام القاضي.. تفاصيل الأزهر: التحرش بالأطفال جريمة منحطة حرمتها جميع الأديان والشرائع أخبار مصر خبيرة تجميل تكشف عن تقنية جديدة لعلاج الإصابة بالثعلبة منذ 3 دقائق قراءة المزيد أخبار مصر متحدث الوزراء يكشف موعد التشغيل التجريبي لحديقتي الأورمان والحيوان منذ 15 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وكيل الأزهر: نقوم بدور محوري ومتقدم في تشكيل وعي الجيل "ألفا" منذ 16 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر توفير معدات بخصم 50%.. "الزراعة" تكشف عن خطة ميكنة 2.5 مليون فدان منذ 44 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر تحذير عاجل من محافظة الجيزة بشأن طقس الساعات المقبلة منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر السياحة تكشف حقيقة زيادة رسوم تأشيرة الدخول إلى مصر منذ 1 ساعة قراءة المزيد المزيد

إعلان

أخبار

المزيد شئون عربية و دولية الأمم المتحدة تدين اقتحام قوات الاحتلال لمجمع الأونروا في القدس حوادث وقضايا التحريات: خلافات زوجية وراء فيديو خناقة البرلس أخبار مصر متحدث الوزراء يكشف موعد التشغيل التجريبي لحديقتي الأورمان والحيوان أخبار مصر وكيل الأزهر: نقوم بدور محوري ومتقدم في تشكيل وعي الجيل "ألفا" أخبار المحافظات تعطيل الدراسة غدًا بهذه المحافظة

إعلان

أخبار

وكيل الأزهر: نقوم بدور محوري ومتقدم في تشكيل وعي الجيل "ألفا"

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

من نحن اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

عاجل- تعطيل الدراسة غدًا بهذه المحافظة تحذير عاجل من محافظة الجيزة بشأن طقس الساعات المقبلة السياحة تكشف حقيقة زيادة رسوم تأشيرة الدخول إلى مصر وكيل يزن النعيمات يكشف لمصراوي حقيقة عرض الأهلي سعر الذهب اليوم في مصرينخفض بحلول التعاملات المسائية أمطار على القاهرة.. الأرصاد تكشف حالة الطقس خلال الساعات المقبلة 26

القاهرة - مصر

26 18 الرطوبة: 17% الرياح: جنوب غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي من نحن إتصل بنا إحجز إعلانك سياسة الخصوصية خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • إبراهيم صلاح: جيلنا مختلف عن الجيل الحالي
  • وكيل الأزهر: نقوم بدور محوري ومتقدم في تشكيل وعي الجيل ألفا
  • مشروع البيت الواحد للأديان يواصل نشاطه في برلين رغم تعثر البناء
  • استقبال حافل للنائب الوفدي باسم حجازي خلال جولته الميدانية بقرية " دقلت "
  • بدء تنفيذ الحلقات التفاعلية للمبادرة الوطنية للفريق الحكومي الواحد بمحافظة ظفار
  • قفزة بنفقات التعليم في تركيا
  • المطيعي بمعرض الكتاب .."حُجّة الله على خليقته" بيان كلام الله من البشر
  • قد تنتقل إلى البشر.. علماء يحذرون من خمائر خطيرة في فضلات الحمام
  • للزمالك.. رب يحميه!
  • مثل البشر.. قردة البابون الغينية توزع اللحم بحسب الطبقات الاجتماعية