مصطفى بكري: المواطن أصبح فريسة التجار (شاهد)
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن هناك العديد من المشاكل التي يعاني منها المواطن، منها ارتفاع الأسعار بسبب جشع التجار وغياب الأجهزة الرقابية.
وتابع "بكري" خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، المذاع عبر فضائية " صدى البلد"، اليوم الجمعة، أن الرئيس السيسى اهتم اهتماما بالغا بالاستثمار وأسس بنية تحتية ضخمة.
وأشار إلى أن الرقابة هي الحل للحد من غلاء الأسعار، قائلا: "المواطن بقى فريسة في إيد التجار".
وواصل بكري أنه طالب مرارا وتكرارا بضرورة حدوث حركة المحافظين معقبا:لا"البحيرة ليها سنتين من غير محافظ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفى بكري ارتفاع الاسعار التجار الأجهزة الرقابية الرئيس السيسي مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: الرئيس السيسي مستهدف من قوى ليست بالقليلة.. فيديو
أكد الإعلامي مصطفى بكري أنه لن ينسى تاريخه ومواقفه الوطنية حول مستقبل الدولة المصرية، وردا على المشككين قال: «لن أغير مواقفي وتاريخي مهما كان الأمر».
وقال مصطفى بكري، إن «الرئيس السيسي مستهدف من قوى ليست قليلة بسبب مواقفه الصلبة المدافعة عن القضية الفلسطينية، فهو الذي رفض تهجير الفلسطينيين من أول لحظة، هو الذي رفض الذهاب إلى أمريكا للقاء الرئيس ترامب، ووضع شرطا للقاء، وهو عدم الحديث نهائيا عن مخطط التهجير»
وأشار مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد مساء اليوم الجمعة إلى أنه « لمثل هذه المواقف هناك من يحاول تقزيم دور مصر، ولكن هيهات هيهات، فمصر هي حجر الزاوية ورمانة الميزان ».
ولفت مصطفى بكري قائلا «هناك من له انتماءات للأمريكان والصهاينة، ومن هو حاقد أو له انتماءات لأهل الشر، مشيدا بكل من يحب وطنه ولا يكون أداة أو خنجرا في ظهر الدولة ومؤسساتها».
وقال الإعلامي مصطفى بكري: «قبل اتخاذ أي قرار علينا التمعن فيه، وهناك فرق بين المعارضة الوطنية ومن يهاجمون وهم أدوات لأجهزة ودول معادية لمصر»، مضيفا: الرئيس السيسي لم يكن مريدا للحكم خلال تواجده بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة، ومنذ 2011 كان الرئيس السيسي جنبا إلى جنب مع المشير طنطاوي، لمواجهة المشكلات التي تواجهها الدولة آنذاك.
وواصل مصطفى بكري: الرئيس السيسي مستهدف من قوى ليست بالقليلة، باعتباره رئيسا لأكبر دولة عربية، ومطالبه للإدارة الأمريكية بشأن إلزام إسرائيل بوقف العدوان على غزة، ورفضه زيارة ترامب بأمريكا، حتى حل أزمة غزة ووقف العدوان، ومصر هدف الآن لكل من يريدها أن تكون مثل ليبيا وسوريا.