أيمن محسب: المشروعات القومية أنقذت مصر من تبعات الأزمة الاقتصادية
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أكد الدكتور الدكتور أيمن محسب مقرر لجنة أولويات الاستثمار في الحوار الوطني ونائب بمجلس النواب، أن تسليط الضوء على المشروعات القومية حلم كبير للعاملين في حقوق الإنسان بمصر.
لماذا تم تعليق أعمال الحوار الوطني؟.. علي الدين هلال يوضح وزير البترول: مصنع الاسفلت الجديد ساهم في الوفاء بجانب كبير من احتياجات المشروعات القومية المشروعات القومية والأزمة الاقتصاديةوقال في لقاء لبرنامج "كلام في السياسة" مع الإعلامي أحمد الطاهري، والمذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الإثنين، أن المشروعات القومية كلمة السر في صمود الاقتصاد المصري والمواطن في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية الحالية.
وأوضح أن العالم عانى خلال فترة جائحة كورونا من حالة تجمد لمدة عامين دون وجود دخل أو العمل على مشروعات، بينما واصلت مصر عملها على المشروعات القومية والتنموية دون توقف.
وأضاف أن القيادة السياسية المصرية هدفها احترام المواطن، وأن الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية احترم المواطن بشكل دقيق، وهو ما جعل المشروعات القومية ترتبط بتحسين حال المواطنين.
وأشار إلى أن الرئيس السيسي يشعر بحال المواطنين خصوصًا في المناطق النائية، موضحًا أن الصعيد عانى من الإهمال لسنوات طويلة، وهو نفس الحال مع سيناء، إلا أن الدولة أنفقت المليارات على المشروعات القومية لتطوير هذه المناطق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المشروعات القومية الرئيس السيسي الاقتصاد المصري مجلس النواب حقوق الإنسان الأزمة الاقتصادية القيادة السياسية الحوار الوطني اكسترا نيوز الازمة الاقتصادية العالمية حقوق الإنسان بمصر المشروعات القومیة
إقرأ أيضاً:
أيمن بهجت قمر يكشف كيف شكل انفصال والديه شخصيته
استرجع الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر أبرز محطات طفولته التي أسهمت في تكوين شخصيته الفنية، موضحًا أن تجربة العيش بين منزلين مختلفين تمامًا بعد انفصال والديه كانت سببًا مباشرًا في تشكيل وعيه ووجدانه، وساعدته على اكتساب مزيج نادر من الخبرات الإنسانية والاجتماعية.
وبدأ أيمن بهجت قمر حديثه قائلاً: إن الشاعر والكاتب يتأثران دائمًا بما يمران به من تجارب شخصية، مشيرًا إلى أنه كان محظوظًا في طفولته لأنه عاش في عالمين متباينين بعد انفصال والده ووالدته.
ففي بيت والده الراحل بهجت قمر، كانت الشقة الواقعة في الدقي، والممتدة على مساحة 120 مترًا، تعج بالأصدقاء ونجوم الفن، وتفتح أبوابها طوال اليوم بلا قيود.
كما أوضح قائلًا: إنه اكتسب من تلك البيئة قدرًا كبيرًا من الخبرات، واحتك بالعديد من الشخصيات المهمة، إلى جانب لعبه لكرة القدم في الشارع مع مختلف الفئات، من أبناء البسطاء والعاملين وأبناء الغفراء، الذين كانوا يجتمعون معه في غرفته لتمثيل المسرحيات دون اعتراض من والده.
ومن جانب آخر أكد: أنه عندما كان ينتقل إلى منزل والدته في المنيل، حيث كان زوجها المخرج الراحل عادل صادق يقيم، كان يواجه نمطًا مختلفًا تمامًا من الحياة، يعتمد على النظام والالتزام، إلى جانب اللمة العائلية وتصوير مراحل الطفولة بالكامل بالفيديو، وهو ما اعتبره ثروة ذكريات لا تُقدر.
وأشار كذلك إلى أن: منزل والدته كان يفرض عليه النوم المبكر واللعب مع دائرة محددة من الأطفال، حيث لم يكن مسموحًا له بالخروج للشارع مثلما كان يحدث في الدقي، وكانت العقوبات تُطبق عند أي تجاوز، مؤكدًا أن كل تلك التجارب صنعت بدايات شخصيته.
واختتم موضحًا أن: رحلة الكفاح التي خاضها لاحقًا بعد فقدانه العالمين اللذين كان يتنقل بينهما، ساعدته في تشكيل شخصيته الحالية، مؤكدًا أنه يعتبر نفسه محظوظًا بوجود والده ووالدته وزوج والدته في حياته، لأنهم جميعًا أسهموا في تكوينه الإنساني والفني.