كم كانت قيمة ميسي ورونالدو في أوج عطائهما؟
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
رصد تقرير إسباني القيمة السوقية لأبرز نجوم كرة القدم الذين بلغت قيمتهم السوقية 100 مليون يورو وأكثر خلال الفترة التي كانوا فيها في أوج عطائهم بالملاعب منهم النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي وغريمه البرتغالي كريستيانو رونالدو.
ووفقا لصحيفة (سبورت) الإسبانية وصل هؤلاء النجوم لأقصى قيمة سوقية لهم في عام محدد حسب المواقع المتخصصة في تحديد القيم السوقية للاعبين.
وتتوقف القيمة السوقية للاعب على عدة عوامل، من أبرزها:
العمر مدى تأثيره في الملعب مشاركته بالمبارياتوبلغت القيمة السوقية لميسي في عام 2017 -أوج عطائه- عند 180 مليون يورو، في حين وصلت القيمة السوقية لرونالدو في عام 2014 -قمة عطائه- 120 مليون يورو.
وبالطبع كانت قيمة الثنائي -الذي هيمن على لقب الأفضل في كرة القدم العالمية على مدار نحو 15 عاما- أقل من أفضل نجوم الجيل الجديد في ظل قفزة القيم السوقية للنجوم.
A 20 años del debut de Cristiano Ronaldo en la Champions League, les dejamos los 140 goles en su competencia preferida.
Disfruten. pic.twitter.com/jAwrerTmEG
— Pablo Giralt (@giraltpablo) October 1, 2023
جمال موسيالا 110 ملايين يورو عام 2023. فيل فودين 110 ملايين يورو عام 2022. ترنت ألكساندر-أرنولد 110 ملايين يورو عام 2019. باولو ديبالا 110 ملايين يورو عام 2018. بيدري 100 مليون يورو عام 2022. جواو فيليكس 100 مليون يورو عام 2019. رودريغو 100 مليون يورو عام 2023. فيديريكو فالفيردي 100 مليون يورو عام 2023.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ملیون یورو عام 2023 القیمة السوقیة
إقرأ أيضاً:
95 مليار يورو خسائر سرقات المتاجر في ألمانيا خلال عام
صراحة نيوز – شهدت سرقات المتاجر في ألمانيا ارتفاعاً ملحوظاً مجدداً، وفقاً لدراسة حديثة أجراها معهد أبحاث تجارة التجزئة “EHI” في كولونيا. وأفادت الدراسة بأن العملاء سرقوا خلال عام 2024 بضائع من المتاجر بقيمة تقارب 2.95 مليار يورو، ما يمثل زيادة بنسبة 4.6% مقارنة بعام 2023، مسجلة بذلك أعلى مستوى خسائر على الإطلاق، رغم أن الزيادة كانت أقل من عام 2023 الذي شهد ارتفاعاً بنسبة 15%.
ووفقًا للخبير فرانك هورست، معدّ الدراسة، فإن ارتفاع حالات السرقة يعود إلى عدم قدرة عدد متزايد من الأفراد على تحمّل تكاليف بعض المنتجات، أو رفضهم الدفع بدافع الاحتجاج على الأسعار، لافتاً إلى أن “كبار السن والعائلات أيضاً باتوا يرتكبون سرقات بشكل متزايد”.
وشملت الدراسة استبيانًا شمل 98 شركة تضم نحو 17,433 متجراً، أظهرت نتائجه أن إجمالي خسائر السرقات في قطاع التجزئة بلغ 4.95 مليار يورو هذا العام، بزيادة قدرها 3% عن العام السابق. وتُشكل سرقات العملاء أكثر من نصف هذه الخسائر، في حين بلغت سرقات الموظفين نحو 890 مليون يورو، فيما توزعت الخسائر المتبقية بين الموردين، وموظفي الخدمات، والأخطاء الإدارية.
وأشارت الدراسة إلى أن ثلث السرقات تقريباً ينفذها لصوص محترفون أو عصابات، وغالباً ما تستهدف السلع المسروقة منتجات مثل الكحول، الملابس ذات العلامات التجارية، الأحذية الرياضية، الأجهزة الإلكترونية، والتبغ.
كما أرجعت الدراسة جزءًا من الزيادة في السرقات إلى الانتشار المتزايد لأنظمة الدفع الذاتي، حيث أفاد نحو نصف تجار التجزئة الذين يستخدمون هذه الأنظمة بارتفاع ملحوظ في خسائرهم. ولفت المعهد إلى أن 98% من حوادث السرقة لا يتم اكتشافها، ما يعادل حوالي 24.5 مليون حالة سنوياً، بمتوسط 120 يورو لكل حادثة.