هواوي تطلق سماعة لاسلكية ضد العرق والمطر
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أطلقت شركة هواوي سماعة الأذن اللاسلكية FreeBuds Pro 3 الجديدة، التي تتمتع بحماية ضد العرق والمطر والغبار وفقا لفئة الحماية IP54.
وأوضحت الشركة الصينية أن السماعة اللاسلكية FreeBuds Pro 3 الجديدة تدعم كود الترميز L2HC 3.0 Bluetooth، مما يتيح نقل المقاطع الصوتية عبر البلوتوث بمعدل يصل إلى 5ر1 ميجابت/ثانية، وبحد أقصى 24 بت عند 96 كيلوهرتز.وتدعم السماعة اللاسلكية أيضا سوني LDAC وكوالكوم APTX وLHDC وAAC. وأشارت هواوي إلى أن رقاقة Kirin A2 Bluetooth تتيح اتصالاً أكثر موثوقية وأقل زمن تأخير ممكن.
ويتيح الجمع بين مشغلات 11 ملم ومكبر صوت للترددات العالية نطاق تردد من 14 هرتز إلى 48 كيلوهرتز. وتتيح خاصية Spatial Audio تتبع حركات رأس المستخدم، كما أن خاصية عزل الضوضاء النشط تتواءم أوتوماتيكياً مع البيئة المحيطة. ويمكن التحكم في وظائف السماعة عبر السطح الحساس للمس.
وتستمر بطارية السماعة في العمل لمدة 4.5 ساعة، كما تضمن علبة الشحن توفير الطاقة الكافية لشحن بطارية السماعة 4 مرات شحن. ويمكن شحن العلبة نفسها عن طريق منفذ USB-C ولاسلكيا أيضا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة هواوي
إقرأ أيضاً:
نازحون يشكون طردهم من مخيم العرق بمأرب ووحدة النازحين تنفي
شكت العشرات من الأسر النازحة طردها من مخيم العرق الشرقي بمأرب، بعد رحلة نزوح متعددة بدأتها تلك الأسر من محافظة إب واستقرت في مأرب، التي تضم قرابة مليوني نازح.
وقالت الأسر في مناشدات عدة إنه تم طردهم من مخيم العرق بعد أن تم بيع مكان خيامهم، وسط إهمال الجهات الرسمية لمناشداتهم بوقف طردهم من المخيم.
وفي ذات السياق، نفت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمحافظة مأرب، وجود حالات تهجير قسري أو إخلاء قهري في مخيم العرق الشرقي بمديرية الوادي، والذي يقطنه أكثر من 1200 أسرة نازحة.
وقال سيف ناصر مثنى، مدير عام الوحدة التنفيذية إن الوحدة قامت بنزول ميداني إلى المخيم، والتقت بعدد من الأسر النازحة، وإدارة المخيم، وملاك الأراضي، حيث تبيّن أن المزاعم المتداولة لا أساس لها من الصحة، وأن ما جرى يخص فقط نقل (18) أسرة تقيم في شارع رئيسي حيوي داخل المخيم، يمثل ممرًا خدميًا هامًا.
وأضاف أن عملية النقل تمت بناءً على اتفاق مسبق بين إدارة المخيم وملاك الأراضي، بهدف تنظيم البنية التحتية وضمان سلامة السكان، مشيرًا إلى أن الموقع البديل يقع داخل حدود المخيم نفسه.
وأكد مدير الوحدة التنفيذية أن هذا الملف خضع للمتابعة المستمرة منذ أكثر من خمسة أشهر، بالتنسيق مع النازحين، إدارة المخيم، وملاك الأرض، وتم منح الأسر مهلة كافية ريثما يتم تجهيز الموقع الجديد بالخدمات الأساسية، بالتعاون مع الشركاء الإنسانيين والسلطة المحلية.