تفاصيل محو أمية 59 فردًا ضمن مشروع محو الأمية وتعليم الكبار
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
قالت شيماء محمد باحثة في ماجستير الصحة النفسية بجامعة سوهاج والتي نجحت في محو أمية 59 فردا ضمن المشروع القومي لمحو الأمية وتعليم الكبار، إنّه في عام 2015 كان هناك وفدا للهيئة العامة لمحو الأمية بالجامعة لأول مرة، وحصلت على تشجيع الجامعة، واشتركت فيه.
وأضافت "محمد"، في مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية: "حاولت البحث عن أميين، وجدت أميات من العاملات، والجامعة وفرت لي مكانا والأدوات بالتعاون مع الهيئة، وتعلم على يدي أميون وأحمد الله على ذلك".
وتابعت باحثة في ماجستير الصحة النفسية بجامعة سوهاج: "محو الأمية عمل تطوعي ونسعى إلى فعل هذا الأمر فهو مشروع قومي عظيم، وكنت أسكن في المدينة الجامعية وبحثت عن الأميين في دوائر معارفي، وفتحت فصلا في المدينة وكنت الطالبة المثالية في عام 2015، وهدفنا هو أن نساعد بعضنا البعض، وأتمنى أن أكون شخصا مؤثرا في المجتمع".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد محو الأمية التعليم الجامعة محو الأمیة
إقرأ أيضاً:
ائتلاف ملاك العقارات القديمة يكشف تفاصيل الهجوم على مشروع قانون الإيجار القديم
قال مصطفى عبدالرحمن، رئيس ائتلاف ملاك العقارات القديمة، إن قضيتهم الأساسية مع الدولة، ممثلة في الحكومة ومجلس النواب، ترتكز على دعم مشروع القانون الذي تقدمت به الحكومة، مع وجود بعض التحفظات التي يودون توضيحها.
وأكد مصطفى عبدالرحمن خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن مجلس النواب هو الجهة المسؤولة الآن عن مناقشة المشروع، مشيرًا إلى أن هناك ممثلين للمستأجرين وأيضًا للملاك يشاركون في الحوار داخل المجلس.
وأشار عبدالرحمن إلى أهمية تاريخ 21 مايو، الذي وصفه بأنه يوم محوري، حيث قام المستشار الوزير محمود فوزي بتوضيح تفاصيل الوضع الحالي في عدة مقابلات تلفزيونية، مؤكدًا أن الحوار المجتمعي ما زال مستمرًا وأن هناك تفاعلًا جادًا مع جميع الأطراف.
تابع: هناك هجوم شرس من بعض أصحاب المصالح، حيث رصدوا محاولات لتشويش المشهد، خصوصًا من خلال استغلال بعض النقابات والجهات المختلفة، مما يعكس تعقيدات الأزمة.
وأوضح رئيس ائتلاف الملاك أنه، رغم هذه التحديات، فإنهم متمسكون بحقوقهم ويريدون أن يكون هناك تفاهم واضح يضمن مصالح الملاك والمجتمع ككل، مشددًا على أهمية الاستمرار في الحوار البناء بعيدًا عن المصالح الضيقة.