أصدر الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء اليـوم   الثلاثاء      الموافق  24  /   10 /  2023  النشرة السنوية " التبادل التجارى بين مصر وأهم دول شرق آسيا " عــام 2022 وتتناول النشرة حجم التجارة الخارجية ( صادرات - واردات ) مع أهم دول شرق آسيا  "  ماليزيا  -  جمهورية الصين الشعبية -  الهند- تايوان - اليابان - اندونيسيا - باكستان - تايــلانـد- كوريا الجنوبية - سنغافوره - بنجلاديش".

 

الإحصاء: 11.4% ارتفاعا في قيمة الصادرات المصرية إلى ألمانيا خلال عام 2022 الإحصاء: 13 مليون نسمة عدد الفتيات عمر 6 -17 سنة بمصر فى 2023


ومن أهم مؤشراتها ما يلى:  
- بلــغ إجمالى قيمــة الصـادرات إلــى دول شـرق آسيــا 7.7 مليـار دولار عام 2022 مقابـل 6.6 مليـار دولار عـام 2021 بنسبه زيــادة  قـدرها 15.9٪.

-  بلــغ إجمالــى قيمــة الـواردات من دول شرق آسيــا 26.8 مليــــار دولارعــــام 2022 مقابــــــل  25.8 مليـــار دولار عام 2021 بنسبــة ارتفاع قـدرها 3.9٪.

-  جاءت كوريا الجنوبية فــي المرتبة الأولى للصادرات حيث بلغــت قيمتهــا 2.0 مليـار دولار عام 2022 مقابــل 0.6 مليار دولار عـام 2021 بنسبــة زيادة قدرها 220.0٪ وكــان أهـم الأصناف التـي تم تصديرهـا إلـى كوريا الجنوبية غاز طبيعى مسيل، وفـى المرتبـة الثانية الهند بمـا قيمته  1.9 مليار دولار عــام 2022 مقابـل 2.0 مليار دولار عـام 2021 بنسبة انخفاض قــدره 6.5٪ وكان أهـم الأصنـاف التي تم تصديرها إلى الهند بترول خام .

- ¬¬جـاءت جمهوريـة الصين الشعبيـة فــي المرتبة الأولــى للواردات حيث بلغــت قيمتهـا 14.42 مليار دولار عـام 2022 مقابــل 14.40 مليار دولار عـام 2021 بنسبــة انخفاض قدره 0.2٪، وكان أهم الأصناف التي تم إستيرادها آلات وأجهـزه كهربائيـــة وأجــزاؤهـا وفــى المرتبـة الثانيـة الهنــد بما قيمتــه 4.1 مليار دولار عام 2022 مقابل 3.2 مليار دولار عام 2021 بنسبه زيادة قدرها 26.4٪ وكان أهم الأصناف التى تم إستيرادها لحوم وأحشاء وأطراف صالحه للأكل، حديد ومصنوعاته، منتجات كيماوية عضوية وغير عضوية.

- ¬¬ جاءت مجموعة الوقود والمنتجات البترولية ومنتجات الصناعات الإستخراجيـة فـى المرتبة الأولى للصادرات عامى (2021، 2022 ) حيث بلغــت قيمتهــا 5.5 مليــار دولار عــام 2022 مقابــل  4.5 مليار دولار عام 2021 بنسبة زيادة قدرها 22.4٪.

- جاءت مجموعة الآلات والأجهـزة الآلية والكهربائية ومعـدات النقل وأجـزاؤهــا فـى المرتبـة الأولى للواردات عامى (2022،2021 ) حيث بلغت قيمتها 8.6 مليار دولار عام 2022 مقابل 10.0  مليار دولار عام 2021 بنسبه انخفاض قدره 14.0 ٪.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجهاز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء دول شرق آسيا التبادل التجاري الصين الواردات الصادرات

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري. 2.25 مليار دولار تكلفة الحرب على إيران خلال ثلاثة أيام

#سواليف

كشفت تقارير عبرية النقاب عن أن #تكلفة #الحرب على #إيران، بلغت حوالي 8.25 مليار شيكل (2.25 مليار دولار) في ثلاثة أيام ونصف، وهي ضعف المكون الطارئ في #ميزانية #الدولة_العبرية.

وقال موقع /هامكوم/ العبري: “لقد مرت أيام قليلة على بدء الحرب مع إيران، وبالإضافة إلى الثمن الباهظ الذي تزهق به من الممتلكات والأرواح، فإنها تحمل ثمنًا اقتصاديًا باهظًا، والذي يضطر جميع الإسرائيليين إلى دفعه من جيوبهم الخاصة.

ونقل الموقع عن العميد (احتياط) رام أميناح، المستشار المالي السابق لرئيس الأركان، ورئيس قسم الميزانية في وزارة الجيش، ورئيس القسم الاقتصادي في الجيش الإسرائيلي، أن تكلفة يومين من القتال ضد إيران بلغت حوالي 5.5 مليار شيكل (1.5 مليار دولار).

مقالات ذات صلة الملك: عندما يفقد العالم قيمه الاخلاقية نفقد قدرتنا على التمييز بين الحق والباطل والعالم خذل غزة 2025/06/17

ووفقًا له، فقد خُصص نصف المبلغ للضربة الافتتاحية – بما في ذلك ساعات الطيران والتسليح الجوي، وخُصص النصف الآخر للإنفاق الدفاعي – بما في ذلك تشغيل أنظمة الدفاع الجوي وتعبئة جنود الاحتياط.

الهجوم الإيراني الأول

وللمقارنة ذكر الموقع أنه في الهجوم الإيراني الأول، في أبريل/نيسان 2024، أُطلق نحو 300 صاروخ باليستي وصواريخ كروز وطائرات مسيرة على إسرائيل. ووفقًا للتقديرات، تراوحت تكلفة عمليات الاعتراض تلك الليلة بين 4 و5 مليارات شيكل (الدولار= 3.5 شيكل) كحد أقصى، وبين 2 و2.5 مليار شيكل كحد أدنى.

وأشار إلى أنه على الرغم من مشاركة تحالف من إسرائيل وبريطانيا وفرنسا والأردن والولايات المتحدة في مهمة الاعتراض، فقد استُخدمت جميع أنظمة الدفاع الإسرائيلية على نطاق واسع، وخاصةً صواريخ “حيتس 2” و”حيتس 3″، التي تُقدر تكلفتها بنحو 2.5 مليون دولار للصاروخ الواحد. في ذلك الهجوم، استخدمت إسرائيل أيضًا نظام “مقلاع داوود”، المصمم لاعتراض الصواريخ الثقيلة والطائرات المسيرة وصواريخ كروز، والذي تبلغ تكلفته مليون دولار للصاروخ الواحد، وبالطبع نظام “القبة الحديدية”، الذي تبلغ تكلفته حوالي 50 ألف دولار للصاروخ الواحد.

وأضاف الموقع أنه من الواضح أن تكلفة الاعتراضات في الحملة الحالية أعلى بكثير. وقد كان تقدير أميناح صحيحًا، حيث أُطلق نحو 300 صاروخ باتجاه إسرائيل. ومنذ ذلك الحين، أُطلق نحو 150 صاروخًا إضافيًا، خلال يوم الأحد وليلة أمس، وبحلول صباح الإثنين مع الغارات على “تل أبيب” وبيتاح تكفا، ليصل إجمالي عدد الصواريخ الباليستية التي أُطلقت نحو إسرائيل إلى نحو 450 صاروخًا ونحو 100 طائرة مسيرة.

ونقل عن ممثلين في وزارة الخزانة قولهم: إن “استمرار القتال بالشدة الحالية من المتوقع أن يؤدي إلى تجاوز الميزانية في غضون أسابيع”.

تدابير اقتصادية صعبة

ولفت الموقع إلى أنه حتى قبل الحملة الحالية، كان الاقتصاد الإسرائيلي يواجه تجاوزًا للميزانية، وهو ما جلب معه، على أي حال، تدابير اقتصادية صعبة يُجبر الإسرائيليون على التعامل معها. لقد مرّ عامان على اندلاع حرب السيوف الحديدية (الحرب الحالية على غزة)، وقد أصبحت هذه التدابير عبئًا متزايدًا مع كل ميزانية.

ويبلغ هدف العجز المحدد لعام 2025 نسبة 4.9‎% من إجمالي الميزانية. ومن هذا المبلغ، حُدد 0.2‎%، أي ما يعادل حوالي 4.2 مليار شيكل، كـ”مُكوّن طوارئ”، وهو “إجراءٌ وُضع نظرًا لعدم اليقين بشأن الحرب”، كما أوضحت تمار ليفي بونيه، نائبة مشرف الميزانية في وزارة المالية.

وأوضحت بونيه أن بند الطوارئ مُخصص لمواصلة تمويل الإسرائيليين الذين تم إجلاؤهم بحوالي 1.2 مليار شيكل، وسيُخصص المبلغ المتبقي، أي حوالي 3 مليارات شيكل، لعملية “عربات جدعون” في غزة، ولتمويل عشرات الآلاف من أوامر الاحتياط التي صدرت استعدادًا لتوسيع نطاق القتال في القطاع. ولم تُدرج الحرب مع إيران في الإطار الحالي.

ووفقًا لمعاينة الموقع منذ بداية عملية “الأسد الصاعد” وحتى الاثنين، تُقدر تكلفة الحملة في إيران بحوالي 8.25 مليار شيكل، وهي تُغطي النفقات العسكرية للدفاع والهجوم فقط، مشيرا إلى أن هذه التقديرات لا تشمل تكاليف الأضرار المادية الناجمة عن الهجمات الإيرانية.

طلبات تعويضات

وأعلنت هيئة الضرائب الإسرائيلية، أنه منذ بدء العملية، تلقّت مراكز صندوق التعويضات (ضريبة الأملاك) 9900 مطالبة، منها 8549 مطالبة عن أضرار في المباني، و668 مطالبة عن أضرار في المركبات، و683 مطالبة عن أضرار في المحتويات والممتلكات الأخرى. كما أعلنت الهيئة إخلاء 2695 شخصًا من منازلهم حتى صباح الاثنين.

مستقبل قاس

وتوقع الموقع أن يكون المستقبل المنظور قاسيا على كثير من الإسرائيليين، فالثمن الباهظ الذي فُرض على الإسرائيليين قبل الحملة ضد إيران، والمتمثل في زيادات ضريبية وتخفيضات واسعة في ميزانيات الوزارات الحكومية، وما تلاها من تخفيضات في الخدمات التي يتلقاها الإسرائيليون ، يتضاءل مقارنة بالتكاليف المقدرة للحملة الحالية ضد إيران.

ورأى الموقع أنه تم تمديد الحرب في غزة لاعتبارات ائتلافية من نتنياهو وتحت ضغط من الأحزاب اليمينية. ولم يتوقف نهب الميزانية من قبل الأحزاب الحريدية واليمينية للحظة، بل على العكس. فميزانية عام 2025، التي تضمنت مراسيم أثرت بشكل رئيسي على جيب الإسرائيلي العادي، أدت إلى تخفيضات في ميزانيات الرعاية الاجتماعية والتعليم والصحة، وزيادة لا تُطاق في الأسعار.

ومن المتوقع أن تُلحق نفقات الحرب ضد إيران بالإسرائيليين ، أو على الأقل بمن ليسوا من بين جماعات المصالح في الائتلاف، ضربة قاضية يصعب تقدير إلى متى، وكيف سنتعافى منها.

وبدأ التوتر بين إيران وإسرائيل بالتصاعد مطلع حزيران/يونيو الجاري، بعد أن نفذت دولة الاحتلال في الثالث عشر من حزيران/يونيو هجوما واسعا استهدف أكثر من 200 موقع عسكري ونووي داخل إيران، شملت العاصمة طهران، ومنشأة “نطنز” النووية، وقواعد تابعة للحرس الثوري.

وردت إيران بعد ذلك بإطلاق عشرات الصواريخ الباليستية عالية الدقة على أهداف داخل إسرائيل في عملية أسمتها “الوعد الصادق 3″، استهدفت فيها مقار عسكرية ومنشآت حيوية، قائلة إنها تأتي “ردا على العدوان الإجرامي”.

مقالات مشابهة

  • زيلينسكي يطلب 40 مليار دولار سنويا لدعم أوكرانيا في قمة مجموعة السبع
  • بـ 9.5 مليار دولار.. ارتفاع قيمة صادرات مصر لـ «الدول الصناعية السبع» نهاية 2024
  • الحكومة توافق على مشروع الحسابات الختامية لعامي 2021 ـ 2022 وتشدد على رفع الإيرادات
  • هل تصبح تركيا مركزاً لصناعة السيارات في أوروبا؟ الأرقام تُجيب
  • لقجع: الحكومة صرفت 23.8 مليار دولار لرفع دخل المواطنين ودعم القدرة الشرائية
  • إعلام عبري. 2.25 مليار دولار تكلفة الحرب على إيران خلال ثلاثة أيام
  • وزيرة البيئة: نحتاج 300 مليار دولار لمواجهة تغير المناخ
  • %15 زيادة سنوية على آخر قيمة إيجارية للوحدة.. ننشر ملامح مشروع قانون الإيجار القديم
  • لحم الغزيين يضاعف صادرات أسلحة دولة الاحتلال
  • 100 مليون برميل صادرات نفطية بنهاية أبريل.. وارتفاع إنتاج الغاز الطبيعي إلى 17.9 مليار متر مكعب