2025-12-01@08:44:33 GMT
إجمالي نتائج البحث: 904
«التی تحتوی»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
من أهم مزايا السيارات الكهربائية التي يتم الترويج لها احتياجها لقر أقل بشكل كبير من الصيانات أمام سيارات الاحتراق الداخلي، التي يعتمد عمل جزء كبير من مكوناتها على الزيوت والسوائل ولكن هل ينعدم وجود هذه المواد في الطرازات الحديثة عديمة الانبعاثات؟ أخبار متعلقة فيات تقدم 600e كأحدث سياراتها الكهربائية لامبورجيني توقف بيع سيارتها الأحدث بعد أقل من 4 أشهر من تقديمها كيف تستفيد السيارات الكهربائية من الفرامل لزيادة مدى السير؟ رغم اختلاف نوعية منظومة القوة والحركة إلا أن هناك بعض العوامل التي ما زالت مشتركة بين سيارات البنزين والكهرباء مثل الفرامل ونظام التعليق والتوجيه، فالارتباط ما زال ميكانيكيًا حتى الأن بأغلب الموديلات، في الحين الذي تعمل فيه بعض الشركات على استبدال ذلك بتقنيات الاتصال...
عمان- “رأي اليوم”: بدأت بلديّة إزمير الكُبرى التابعة لحزب الشعب الجمهوري المُعارض بإزالة اللوحات الإعلانية التي تحتوي على بعض الكلمات العربية من عدة أماكن بحي باسمانه. وتعترض المُعارضة التركيّة على استخدام اللغة العربية في الأماكن العامّة، والمحال، كما بث الأذان باللغة العربيّة، وذلك تمسّكاً بالقوميّة التركيّة، وأسس جمهوريّة مصطفى كمال أتاتورك العلمانيّة الحديثة بعد سُقوط الدولة العثمانيّة. بلدية ازمير التابعة لحزب الشعب الجمهوري تبدأ بإزالة اللوحات المكتوبة باللغة العربية في المدينة pic.twitter.com/m3hgfXLZOs — Salah (@MrSalah05) July 4, 2023
ظلت "الأغذية فائقة المعالجة" تُعامل سنوات على أنها مجرد "أطعمة تحتوي على نسبة عالية من السكر والملح والدهون". حتى عدّها الخبراء أطعمة "غير صحية" في عام 2009، وربط بحث نُشر عام 2019 "بينها وبين الموت المبكر وسوء الصحة". والأغذية فائقة المعالجة هي الأطعمة والمشروبات التي تتعرّض لتغييرات كبيرة باستخدام طرق ومواد كيميائية، وعبر إضافة مكونات لا تستخدم في طرق الطبخ التقليدية عادةً. ومع ذلك، هيمنت الأغذية فائقة المعالجة على أرفف المتاجر حول العالم، حتى شكلت في الولايات المتحدة 60% مما يأكله البالغون، و70% مما يأكله الأطفال، وذلك حتى عام 2018. وأصبحت نحو 42% من غذاء الأستراليين، و50% من غذاء الكنديين، وأكثر من نصف السعرات الحرارية التي يستهلكها الناس في المملكة المتحدة. وبعد مراجعة 43 دراسة، توصل العلماء في عام 2020...
باريس- شارك أكثر من 6 آلاف شخص، أمس الخميس، في احتجاج أطلق عليه اسم "المسيرة البيضاء" تكريما لذكرى فتى يبلغ من العمر 17 عاما قُتل الثلاثاء الماضي على يد شرطي في منطقة نانتير بضواحي العاصمة الفرنسية باريس. وأثارت وفاة الفتى نائل، وهو من أصول جزائرية، اشتباكات مع عناصر الأمن امتدت إلى مدن أخرى في جميع أنحاء البلاد، وأحيت مشاعر الغضب وعدم الثقة في الشرطة، وجاءت بعد أن قُتل 13 شخصا العام الماضي بسبب رفضهم الامتثال لعمليات تدقيق مرورية. كما أدت هذه الحادثة، التي هزّت الشارع الفرنسي، إلى تسليط الضوء على الأحياء الشعبية في الضواحي والظروف الصعبة التي تواجه ساكنيها، خاصة من الشباب. الشرطة الفرنسية نشرت 40 ألف عنصر من قوى الأمن لمواجهة الاحتجاجات (غيتي) إسكان بدون تخطيط شهدت فرنسا فترتين...
