صن داونز يعلن موعد إقامة مباراته أمام الأهلي رسميا
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
أعلن نادي صن داونز الجنوب إفريقي قرارا صادما للنادي الأهلي بشأن المواجهة التي ستجمعهما، الأحد المقبل، ضمن منافسات الدور ذهاب الدور نصف النهائي من مسابقة الدوري الإفريقي.
وكان من المقرر أن يستضيف صن داونز نظيره الأهلي في تمام السادسة مساء، وهو ما يمثل أريحية كبيرة للمارد الأحمر، قبل أن يصدم الفريق الجنوب إفريقي القلعة الحمراء بإقامة اللقاء عصرا.
وذكر صن داونز في عبر صفحته على موقع “تويتر”، أن مباراته أمام الأهلي ستقام في تمام الثالثة عصرا مساءً بتوقيت جنوب إفريقيا، وهو نفس توقيت مصر عقب العمل بالتوقيت الشتوي بداية من غد الجمعة.
وحجز الأهلي مقعده في الدور نصف النهائي بعد التعادل مع سيمبا التنزاني 3-3، مستفيدا من أفضلية التسجيل خارج الأرض، بينما تغلب صن داونز على بترو أتلتيكو الأنجولي 2-0 بمجموع المباراتين.
ثلاثي صن داونز مهدد بالغيابويواجه الثلاثي لوكاس ريبيرو وبيتر شالوليلي وثابيلو مورينا شبح الغياب عن صن داونز أمام الأهلي في مواجهة الأحد بسبب الإصابة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صن داونز الأهلى الدوري الافريقي القلعة الحمراء نادي صن داونز صن داونز
إقرأ أيضاً:
حماس : باب التوبة والعفو العام مفتوح حتى مساء الأحد المقبل
نقلت وسائل إعلام فلسطينية نقلا عن مصادر مطلعة داخل حركة المقاومة الفلسطينية حماس أن عددٌ من الخارجين عن القانون سلّموا أنفسهم لأمن المقاومة منتصفَ الليلة، وذلك في إطار الجهود المتواصلة لإحكام السيطرة الأمنية وتعزيز الاستقرار في مناطق قطاع غزة.
فيما أكد مصدر في أمن الحركة لـ “شبكة قدس” باب التوبة والعفو العام لا يزال مفتوح أمام كل من التحق بالعصابات الخارجة عن القانون ولم يتورط في جرائم قتل، وذلك حتى مساء الأحد 19 أكتوبر 2025 .
وقال المصدر : ومن يسلم نفسه خلال الفترة المحددة سيتم تسوية أوضاعه القانونية والأمنية وإغلاق ملفه بشكل نهائي.
وكانت تقارير إعلامية ،أفادت بأن سلطات حركة حماس في قطاع غزة نفّذت عمليات إعدام ميدانية بحق فلسطينيين يُتهمون بالتعاون مع إسرائيل أو الانخراط في نشاطات معادية للحكم المحلي للحركة.
ووفق وكالة رويترز، أعلن مسؤول أمني فلسطيني، أن السلطات التابعة لحماس أعدمت ثلاثة رجال عقب محاكمات سريعّة اتُّهموا فيها بـ "التعاون الأمني مع إسرائيل".
وأظهرت مقاطع فيديو متداولة أشخاصًا مكفوفي الأعين وركّعان أمام ساحة عامة، قبل إطلاق النار عليهم بحضور جماهيري، وفق التأكيدات.
أما المصادر المحلية ومصادر معارضة داخل غزة فترى أن هذه الإعدامات جزء من حملة أوسع قامت بها حماس لتثبيت سيطرتها بعد التوصل إلى وقف إطلاق النار، خاصة في المناطق التي شهدت تحديات أمنية أو ظهور مجموعات مستقلة ضد الحكم.
لكن من المهم التأكيد أن التقارير المتاحة لا تزال محدودة، ولا توجد حتى الآن توثيقات مستقلة محايدة تتيح التأكد من تفاصيل مثل عدد الأشخاص الذين أُعدموا، ظروف المحاكمات، الهوية الدقيقة للمتهمين، أو مدى انطباق الضمانات القانونية الدولية في تلك الإجراءات.
وتُشير بعض التحليلات إلى أن هذه الإجراءات تُمارَس غالبًا في غياب رقابة قضائية مستقلة، ما يثير مخاوف من أن تكون هذه الإعدامات انتهاكات للقانون الدولي الإنساني، خصوصًا إذا نُفّذت دون محاكمة عادلة أو ضوابط قانونية.
في المحصلة، تبقى هذه الحوادث موضع جدل وخشية دولية، وتتطلب تحقيقًا مستقلًا موثوقًا للتأكد من مدى صحتها ومدى التزام الفاعلين بالقواعد القانونية الدولية في النزاع المسلح.