يويفا: أكثر من 20 مليون طلب لشراء تذاكر يورو 2024 في ألمانيا
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
شكل الألمان 65% من الطلبات خلال نافذة المبيعات الأولى يليهم أنصار إنجلترا وفرنسا وإسبانيا والنمسا.
قال الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) اليوم الجمعة (27 أكتوبر/تشرين الأول 2023) إنه تلقى أكثر من 20 مليون طلب للحصول على تذاكر من 206 دولة لحضور مباريات بطولة أوروبا2024 في ألمانيا من بينها حوالي 2.
وشكل الألمان 65% من الطلبات خلال نافذة المبيعات الأولى يليهم أنصار إنجلترا وفرنسا وإسبانيا والنمسا.
وكانت الدول الخمس الأولى خارج أوروبا التي طلبت التذاكر هي الولايات المتحدة وكندا وأستراليا والصين والمكسيك مع أكثر من نصف مليون طلب من هذه الدول.
وقال مارتن كالن المسؤول البارز في اليويفا في بيان: "الترقب والحماس لبطولة أوروبا 2024 في ألمانيا يتزايد كل يوم .. من خلال عملية طرح التذاكر البسيطة والعادلة إضافة إلى الأسعار المعقولة يمكننا أن نقدم للجماهير لحظات لا تنسى". وأضاف: "العدد الاستثنائي لطلبات التذاكر هو شهادة على الجاذبية المستمرة للبطولة واهتمام المشجعين في جميع أنحاء العالم".
وتم طلب ما يقرب من 2.3 مليون تذكرة لحضور المباراة النهائية في الملعب الأولمبي في برلين وهو ما يفوق سعة الاستاد بمقدار 33 ضعفا، كما تلقى اليويفا أكثر من 1.4 مليون طلب لحضور المباراة الافتتاحية المقررة في 14 يونيو/حزيران في ميونيخ والتي سيظهر فيها منتخب ألمانيا.
ع.ح./ع.ش.(رويترز)
المصدر: DW عربية
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي لكرة القدم اليويفا بطولة أمم أوروبا 2024 ألمانيا المباراة الافتتاحية دويتشه فيله الاتحاد الأوروبي لكرة القدم اليويفا بطولة أمم أوروبا 2024 ألمانيا المباراة الافتتاحية دويتشه فيله ملیون طلب أکثر من
إقرأ أيضاً:
718 مليون يورو أرباح بورشه في 6 أشهر.. هبوط بـ 71%
سجلت شركة "بورشه" الألمانية للسيارات تراجعا حادا بالأرباح خلال النصف الأول من هذا العام.
وأعلنت بورشه الأربعاء في شتوتغارت أن أرباحها من يناير حتى يونيو 2025 بلغت 718 مليون يورو، ما يمثل انخفاضا بنسبة 71 بالمئة. وفي الفترة نفسها من العام الماضي سجلت الشركة ربحا بقيمة حوالي 2.2 مليار يورو.
وفي الربع الأول من هذا العام أعلنت الشركة عن تسجيلها أرباح بعد احتساب الضرائب بقيمة حوالي 518 مليون يورو، بينما لم تضف سوى 200 مليون يورو خلال الفترة من أبريل حتى يونيو الماضي.
وكانت بيانات التشغيل للنصف الأول من العام معروفة منذ أن قدمت الشركة الأم "فولكس فاغن" أرقامها الأسبوع الماضي.
وفي الأشهر الستة الأولى من هذا العام، انخفضت إيرادات "بورشه" بنحو 7 بالمئة لتصل إلى حوالي 18.2 مليار يورو. وانخفضت نتائج العمليات اليومية بمقدار الثلثين لتصل إلى ما يزيد قليلا عن مليار يورو، ويعزى ذلك جزئيا إلى التكاليف الخاصة لإعادة هيكلة المجموعة بعد الأداء الضعيف الأخير.
وكان الوضع متدهورا بشكل خاص في الربع الثاني: ففي قطاع السيارات - باستثناء الخدمات المالية - سجلت الشركة انخفاضا في الأرباح التشغيلية بنسبة تقارب 91 بالمئة.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة، أوليفر بلومه: "لا نزال نواجه تحديات كبيرة في جميع أنحاء العالم. هذه ليست عاصفة عابرة"، مضيفا أن العالم يتغير بشكل هائل - على عكس التوقعات قبل بضع سنوات. ولا يتوقع بلومه عودة "الزخم الاقتصادي الإيجابي" قبل عام 2026.
وتواجه بورشه صعوبات، لا سيما في الصين. وأفادت إدارة الشركة مؤخرا بانخفاض حاد في مبيعاتها هناك. كما تُثقل تكاليف إعادة الهيكلة المرتفعة والرسوم الجمركية الأميركية على الواردات كاهل أعمال الشركة. كما يتطلب التحول المتباطئ إلى التنقل الكهربائي استثمارات كبيرة.
وبسبب ذلك، تخطط إدارة بورشه لشطب حوالي 1900 وظيفة في شتوتغارت بحلول عام 2029. ويجري بالفعل تنفيذ برنامج آخر لخفض التكاليف. وقد أهَّب بلومه القوى العاملة لمزيد من الإجراءات في رسالة الأسبوع الماضي.