كلمة صوتية للناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة بعد قليل
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
كلمة صوتية للناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة بعد قليل
التفاصيل لاحقا..
أخبار ذات صلة شاهد.. سرايا القدس تقصف بقذائف الهاون آليات للاحتلال في غزة شاهد.. سرايا القدس تقصف بقذائف .... شاهد.. سرايا القدس تقصف .... شاهد.. سرايا القدس تقصف بقذائف الهاون ....منذ 5 دقائق
القسام تعرض مشاهد لاستهداف قوات من جيش الاحتلال متحصنة داخل .... القسام تعرض مشاهد لاستهداف قوات .... القسام تعرض مشاهد لاستهداف .... القسام تعرض مشاهد لاستهداف قوات من جيش ....
منذ 14 دقيقة
تركيا تعتزم إرسال سفن مساعدات وإغاثة لقطاع غزة تركيا تعتزم إرسال سفن مساعدات .... تركيا تعتزم إرسال سفن مساعدات .... تركيا تعتزم إرسال سفن مساعدات وإغاثة ....منذ 33 دقيقة
مراسل رؤيا: استشهاد شاب من ذوي الإعاقة بعد يومين على .... مراسل رؤيا: استشهاد شاب من ذوي .... مراسل رؤيا: استشهاد شاب من .... مراسل رؤيا: استشهاد شاب من ذوي الإعاقة ....منذ ساعتين
حماس: تحييد مئات جنود الاحتلال بين قتيل وجريح وحكومتهم .... حماس: تحييد مئات جنود الاحتلال .... حماس: تحييد مئات جنود .... حماس: تحييد مئات جنود الاحتلال بين قتيل ....منذ ساعتين
كتائب القسام: هاجمنا قوة متحصنة بمبنى وأجهزنا على 5 جنود في .... كتائب القسام: هاجمنا قوة متحصنة .... كتائب القسام: هاجمنا قوة .... كتائب القسام: هاجمنا قوة متحصنة بمبنى ....منذ 3 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًكلمة صوتية للناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة بعد قليل
فلسطين | منذ 50 ثانيةماذا قال ميسي عن منافسته التاريخية مع رونالدو ؟
رياضة | منذ 4 دقائقشاهد.. سرايا القدس تقصف بقذائف الهاون آليات للاحتلال في غزة
فلسطين | منذ 5 دقائقالقسام تعرض مشاهد لاستهداف قوات من جيش الاحتلال متحصنة داخل مباني
فلسطين | منذ 14 دقيقةهل صوتت مصر لمحمد صلاح في جائزة الكرة الذهبية ؟
رياضة | منذ 22 دقيقةتركيا تعتزم إرسال سفن مساعدات وإغاثة لقطاع غزة
فلسطين | منذ 33 دقيقة للمزيدقفزة في أرباح "ستاربكس"
اقتصادنصر الله: حزب الله دخل المعركة منذ الثامن من تشرين الأول الماضي - فيديو
عربي دوليالحكومة تخفض أسعار البنزين والديزل
اقتصادإذاعة جيش الاحتلال: حكومة نتنياهو توافق على تحويل أموال الضرائب للسلطة الفلسطينية
فلسطينمراسلة رؤيا: بيروت شبه فارغة من حركة المارة والسيارات
عربي دولياستشهاد مراسل تلفزيون فلسطين محمد أبو حطب و11 فردا من عائلته جراء استهداف منزله في خان ....
فلسطين الطقسحالة من عدم الاستقرار الجوي وزخات رعدية في بعض مناطق الأردن الأحد
أجواء معتدلة في أغلب المناطق بالأردن خلال الأيام المقبلة
ارتفاع في درجات الحرارة السبت
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: استشهاد شاب من کتائب القسام مراسل رؤیا
إقرأ أيضاً:
NYT: عز الدين الحداد يقود جناح حماس العسكري في غزة بعد اغتيال السنوار
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، في تقرير مشترك للصحفيين آدم راسغون٬ ورونين بيرغمان، أن عز الدين الحداد بات القائد الفعلي لكتائب عزالدين القسام٬ الجناح العسكري لحركة "حماس" في قطاع غزة، خلفًا لمحمد السنوار، الذي اغتاله الاحتلال الإسرائيلي مؤخرًا.
وبحسب الصحيفة، فإن تعيين الحداد في هذا المنصب الحساس يؤشر إلى أن قرار "حماس" بشأن أي وقف لإطلاق النار سيكون مرتهنا بموقفه الشخصي، الذي يُعتقد أنه أكثر تشددًا في ما يخص شروط إنهاء الحرب، بما في ذلك رفض التخلي عن سلاح الحركة أو القبول بتقويض سيطرتها في القطاع.
الحداد.. شخصية عسكرية غامضة
ونقلت الصحيفة عن مسؤول استخباراتي كبير في الشرق الأوسط، وثلاثة مسؤولين إسرائيليين – رفضوا الكشف عن أسمائهم – أن الحداد، الذي يبلغ من العمر منتصف الخمسينيات، لعب دورًا في التخطيط لهجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، الذي شنّته "حماس" على مستوطنات غلاف الاحتلال الإسرائيلي قرب غزة.
وقد أعلن الجيش الإسرائيلي، أمس الخميس، عبر متحدثه العسكري العميد إيفي ديفرين، أن الحداد هو القائد الجديد لحماس في غزة.
وذكرت الصحيفة أن الحداد يقيم في مدينة غزة، ويُعرف بلقب "أبو صهيب"، وهو أحد القادة القلائل الباقين من المجلس العسكري الأعلى للحركة، وقد فقد ابنه الأكبر صهيب خلال الحرب، بحسب وزارة الصحة في القطاع.
"صفقة مشرفة أو حرب تحرير"
وبحسب نيويورك تايمز، نقل مسؤول استخباراتي شرق أوسطي عن الحداد قوله مؤخرًا إنه يسعى إلى "صفقة مشرفة" لإنهاء الحرب، لكنه مستعد لتحويلها إلى "حرب تحرير أو حرب استشهاد" إن لم تُلبَّ مطالب الحركة، والتي تشمل: الانسحاب الكامل من القطاع، ووقف الحرب، والإفراج عن الأسرى، ورفع الحصار، والسماح بإعادة الإعمار.
ويُعرف الحداد بإتقانه للغة العبرية، كما وردت تقارير تفيد بأنه أمضى وقتًا مع بعض الرهائن الإسرائيليين شمال غزة.
ويُعتقد أنه يستلهم نهجه العسكري من تجربة المقاومة الشيشانية ضد روسيا في تسعينيات القرن الماضي.
جمود المفاوضات
في السياق ذاته، قالت الصحيفة إن المحادثات غير المباشرة بين الاحتلال الإسرائيلي وحماس تعثرت مرارًا، رغم محاولات الوساطة المصرية والقطرية.
وذكرت أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دفعت مؤخرًا بمقترح هدنة لمدة 60 يومًا، يتبعها مسار تفاوضي لإنهاء الحرب، إلا أن الحركة ما زالت تدرس المقترح داخليا.
وأشارت إلى أن العقبة الأبرز أمام التوصل إلى اتفاق هي مطلب "حماس" بوقف دائم للحرب، في مقابل إصرار رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو على تفكيك القدرات العسكرية والإدارية للحركة قبل أي انسحاب.
وأضافت الصحيفة أن إسرائيل اغتالت قائد "كتائب القسام" محمد ضيف ونائبه مروان عيسى خلال عام 2024، فيما نجا الحداد حتى الآن من محاولات الاستهداف.
وأعلن جهاز "الشاباك" الإسرائيلي، في نيسان/أبريل الماضي، مقتل محمود أبو حصيرة، الذي وصفه بأنه الذراع الأيمن للحداد.
كما نقلت عن وزير الحرب الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قوله إن تل أبيب كانت تنوي اغتيال الحداد وخليل الحية، المسؤول السياسي الكبير في "حماس"، والمقيم في الدوحة، والذي أظهرت وثائق إسرائيلية أنه كان ضمن المخططين لهجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر.
وفي مقابل تعنت نتنياهو، كان الحداد الوحيد من قيادات "حماس" الذي ظهر علنا بعد اندلاع الحرب، إذ شارك في مقابلة وثائقية بثتها قناة "الجزيرة" في كانون الثاني/يناير الماضي، حيث طالب بـ"الرضوخ للمطالب العادلة"، متهمًا الاحتلال الإسرائيلي والغرب بارتكاب جرائم بحق الفلسطينيين.
وختمت نيويورك تايمز تقريرها بالتأكيد على أن الحرب المستمرة منذ تشرين الأول/أكتوبر تسببت في مقتل أكثر من 50 ألف فلسطيني، وفقًا لوزارة الصحة في غزة، ودمرت البنية التحتية بالكامل، وأدت إلى مجاعة حادة ونزوح جماعي، في ظل غياب أفق لحل سياسي، وسط تصاعد الأصوات المطالبة بإنهاء المأساة.
ويُتوقع، بحسب مراقبين، أن يكون موقف عز الدين الحداد من التطورات الحالية حاسما في تحديد مصير أي هدنة قادمة، سواء باتجاه التهدئة أو نحو جولة جديدة من المواجهات.