شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن خبير وجندي سابق بالبحرية الأمريكية الهجوم الأوكراني المضاد يتجه نحو كارثة، يقدم المحلل الجيوسياسي، والجندي السابق في مشاة البحرية الأمريكية، بريان بيرلتيك، لـ سبوتنيك رؤى جديدة حول ما يحدث والطريقة الوحيدة الممكنة .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خبير وجندي سابق بالبحرية الأمريكية: الهجوم الأوكراني المضاد يتجه نحو "كارثة"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خبير وجندي سابق بالبحرية الأمريكية: الهجوم الأوكراني...
يقدم المحلل الجيوسياسي، والجندي السابق في مشاة البحرية الأمريكية، بريان بيرلتيك، لـ "سبوتنيك" رؤى جديدة حول ما يحدث والطريقة الوحيدة الممكنة لأوكرانيا للخروج من المستنقع بالنسبة لأوكرانيا.فشل ذريعبعد مرور أكثر من شهر على الهجوم الأوكراني المضاد، يرى بيرلتيك أن القوات الأوكرانية لم تحقق أي مكاسب، لأنها غارقة في حقول الألغام الروسية.ولفت إلى أن ما يحدث هو فشل ذريع في التخطيط لتخطي حقول الألغام واختراقها بشكل صحيح.الناتو لم يحول القوات الأوكرانية إلى جنود خارقينوفقا لأرقام وزارة الدفاع الروسية، بين بداية يونيو/حزيران الماضي و9 يوليو/تموز الجاري، فقدت أوكرانيا ما يقرب من 1250 مركبة مدرعة (بما في ذلك الدبابات)، وما يقرب من 950 مركبة عسكرية أخرى، و29 قاذفة مدفعية صاروخية، و425 قطعة مدفعية وقذائف هاون، ونظامين للدفاع الجوي، وأكثر من 500 طائرة بدون طيار، و22 طائرة، وست طائرات هليكوبتر.تسريع التدريبات تحول إلى كارثةوتابع، "علينا أن نتذكر أنه على الرغم من أن الناتو درب القوات الأوكرانية قبل هذا الهجوم، إلا أنهم فعلوا ذلك بطريقة مختصرة للغاية.. إنهم يسلمونهم المعدات التي يتعين عليهم بعد ذلك تعلم استخدامها، والتي عادة ما تستغرق من ستة أشهر إلى سنة لتعلم كيفية استخدامها بشكل فعال".ولفت إلى أنهم "يفعلون ذلك في جلسة تدريبية مكثفة في بضعة أسابيع فقط. لا يمكنك تسريع شيء كهذا. إذا كنت تسرع في التدريب، فسوف يحدث ذلك بشكل كارثي في ساحة المعركة".وشدد الجندي السابق في مشاة البحرية الأمريكية، "كانت محاولة تسريع هذا التدريب لأوكرانيا كارثية بشكل متوقع. ونحن نشاهد ذلك يحدث في ساحة المعركة الآن".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس الهجوم الأوکرانی المضاد

إقرأ أيضاً:

سومو: العراق يتجه للاستثمار بمصافٍ خارجية لضمان تسويق نفطه

الاقتصاد نيوز - بغداد

قال مدير عام شركة تسويق النفط العراقية "سومو"، نزار الشطري، إن العراق يدرس خططاً للاستثمار بمصافٍ خارجية بسعات عالية التكرير لضمان تسويق النفط وتعظيم العائدات، مع التركيز على أسواق آسيا سريعة النمو.

يوجه العراق 75% من صادرات النفط إلى آسيا؛ "نظراً للنمو السريع الذي تشهده هذه المنطقة والزيادة المستمرة في طاقة التكرير مُقارنةً بالسوقين الأوروبية والأميركية"، وفق الشطري. وتأتي الصين والهند وكوريا وإندونيسيا وماليزيا على قائمة الوجهات الرئيسية.

مدير "سومو" نوّه بأن التوجه نحو الاستثمار بمصافٍ خارجية يهدف إلى تعزيز القدرة التسويقية للنفط الخام العراقي من خلال ضمان نسبة محددة ثابتة لصالحه في هذه المصافي مهما كانت تقلبات الأسعار.

بلغت صادرات العراق من النفط العام الماضي 1.2 مليار برميل بإيرادات تجاوزت 95 مليار دولار، وهي ثروة تشكّل المصدر الأساسي للميزانية العامة بنسبة تتجاوز 90% من إيراداتها.

تسعى الشركة الحكومية لعقد شراكات طويلة الأمد لمواجهة تذبذب الأسعار في السوق الدولية. قال الشطري: "نسعى للتعامل مع عملاء يتصفون بالرصانة ويمتلكون سعات تكرير عالية في الأسواق المختلفة، لامتصاص التذبذب في الأسعار دون التأثير عل حجم الكميات المصدرة".

وأفصح أن لدى الشركة عقود تصدير مباشر إلى المصافي وشركات التكرير الكبرى في آسيا وأوروبا والأميركتين، إضافةً إلى عدد من أسواق القارة الأفريقية.

تأسست "سومو" عام 1998 بهدف إدارة وتسويق الثروة النفطية. وفي عام 2003، كُلفت بتوفير عدد من المشتقات النفطية داخل السوق العراقية، كاستيراد البنزين وزيت الغاز، والنفط الأبيض، والغاز السائل، بهدف سد النقص الحاصل في السوق.

معدل إنتاج العراق من النفط حتى 2026

تتيح الشراكات طويلة الأمد للعراق بيع نفطه الخام بسعر رسمي معلن إلى الشركات الأجنبية، وحين تعيد الأخيرة بيعه بعلاوة في الأسواق -عندما يكون هناك طلب كبير- تحصل بغداد على حصة 65% من هذه الأرباح بينما تأخذ الشركة الأجنبية ما نسبته 35%، وفقاً لإفادة الشطري. وفي حال تم بيع النفط بأقل من السعر؛ "تتحمل الشركة الأجنبية الخسارة".

بيع شحنات فورية في السوق النفطية هو نهج آخر تعتمده شركة "سومو" لتحقيق بعض الأرباح. وأشار الشطري إلى أن "السوق الفورية توفر علاوة سعرية إضافية وهو ما ضخ للشركة ربحاً بقيمة 80 مليون دولار خلال إحدى السنوات السابقة".

‏العراق ملتزم بسقف إنتاج "أوبك+"

يحرص العراق على احترام الحصص المحددة من قِبل "أوبك+"، وهو التزام ساعد في تحقيق توازن السوق، كما يؤكد الشطري لـ"الشرق".

يُعدُّ العراق ثاني أكبر منتج للبترول ضمن دول منظمة "أوبك"؛ وتناهز القدرة الإنتاجية للبلاد نحو 5.5 مليون برميل يومياً، بينما تصل حصته بحسب اتفاق "أوبك+" لحدود 4 ملايين برميل يومياً.

سبق أن عبّر العراق عن تحفظات بشأن قيود الإنتاج التي أقرها تحالف "أوبك+"، في وقتٍ تسعى الحكومة لإعادة بناء اقتصاد البلاد وتعزيز علاقاتها التجارية بعد عقود من العقوبات والنزاعات.

الشطري أوضح أن الإنتاج النفطي تُضاف إليه المكثفات مع الغاز المصاحب لإنتاج النفط، وهذه المكثفات غالباً ما تُخلط في بعض الحقول النفطية لتحسين مواصفات النفط الخام العراقي، داعياً إلى ضرورة طرحها من إجمالي الإنتاج كونها ليست نفطاً خاماً.

يقدّر صندوق النقد الدولي أن العراق يحتاج إلى سعر نفط يبلغ 92 دولاراً للبرميل لتغطية الإنفاق الحكومي العام الجاري، فيما يجري تداول عقود خام برنت المستقبلية قرب مستوى 65 دولاراً.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • ألمانيا تستضيف الرئيس الأوكراني اليوم.. لهذا السبب
  • الرئيس الأوكراني يزور ألمانيا
  • “يقاتلون صفا واحدا مع القوات المسلحة”.. والي القضارف يستقبل قوات العمل الخاص العائدة من مناطق العمليات
  • روسيا: رفع القيود على مديات الأسلحة الموردة لأوكرانيا يتعارض مع السلام
  • كريستيانو رونالدو في سن الأربعين.. هل يتجه لتحدٍ مفاجئ؟ الرسالة الغامضة
  • تشغيل المرحلة الأولى من مشروع الأتوبيس الترددي BRT بطول 35 كم لخدمة المواطنين
  • الكرملين يحذّر من إلغاء القيود على مدى الأسلحة المقدمة لأوكرانيا
  • خبير من هارفارد يوصي بـ 5 أطعمة تُخفض ضغط الدم بشكل طبيعي
  • خبير: ترامب غسل يديه من الملف الأوكراني ويغير أولويات أجندته السياسية
  • سومو: العراق يتجه للاستثمار بمصافٍ خارجية لضمان تسويق نفطه