إقتصاد ارتفاع أسعار الغذاء في مصر فوق 60 بالمئة خلال يونيو
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن ارتفاع أسعار الغذاء في مصر فوق 60 بالمئة خلال يونيو، القاهرة 8211; قفزت أسعار الغذاء في مصر خلال يونيو حزيران الماضي، فوق 60 بالمائة، وسط استمرار تبعات خفض سعر الجنيه، وارتفاع أسعار سلع غذائية .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ارتفاع أسعار الغذاء في مصر فوق 60 بالمئة خلال يونيو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
القاهرة – قفزت أسعار الغذاء في مصر خلال يونيو/حزيران الماضي، فوق 60 بالمائة، وسط استمرار تبعات خفض سعر الجنيه، وارتفاع أسعار سلع غذائية عالمية.
وأظهرت بيانات صادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء في مصر، الإثنين، أن التضخم السنوي في البلاد سجل 36.8 بالمئة، صعودا من 33.7 بالمئة خلال مايو/أيار السابق له.
وأمام هذا الارتفاع، صعدت أسعار الأغذية والمشروبات بنسبة 64.9 بالمئة في يونيو الماضي، مقارنة مع 58.9 بالمئة في مايو السابق له، بحسب بيانات الجهاز.
وارتفعت أسعار مجموعة الحبوب والخبز بنسبة 58.9 بالمئة على أساس سنوي، فيما ارتفعت أسعار مجموعة اللحوم والدواجن بنسبة 92.1 بالمئة.
كذلك، ارتفعت أسعار مجموعة الأسماك والمأكولات البحرية بنسبة 83.6 بالمئة، وأسعار مجموعة الألبان والجبن والبيض بنسبة 67.0 بالمئة.
كما ارتفعت أسعار مجموعة الزيوت والدهون بنسبة 31.1 بالمئة، وأسعار مجموعة الفاكهة بنسبة 36.5 بالمئة، وارتفعت أسعار مجموعة الخضروات 53.6 بالمئة، وأسعار مجموعة السكر والأغذية السكرية بنسبة 35.5 بالمئة.
وتعتبر مصر أكبر مستورد للقمح بالعالم، بأكثر من 12 مليون طن سنويا، بينما يبلغ الاستهلاك المحلي سنويا قرابة 23 مليون طن، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة “فاو”.
تأتي أرقام تضخم أسعار الغذاء، بعد أن خفضت مصر سعر صرف الجنيه ثلاث مرات منذ مارس/آذار 2022، من متوسط 15.7 جنيها أمام الدولار الواحد، ليستقر حاليا عند 30.9 جنيها.
الأناضول
Sharesالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عاجل| إغلاق المدارس.. «الصحة» تحسم الجدل وتؤكد ارتفاع نشاط فيروس الإنفلونزا لهذا السبب
ما حقيقة إغلاق المدارس بسبب انتشار متحورات كورونا الجديدة، سؤال بات ملحا في كل البيوت، حيث انتاب القلق الأسر خاصة في المدارس.
وحسم الدكتور عمرو قنديل، نائب وزير الصحة والسكان للشئون الوقائية، الجدل المثار حول إمكانية تعطيل الدراسة، مؤكداً بوضوح عدم وجود أي توجه لإغلاق المدارس أو الفصول الدراسية بسبب الإنفلونزا الموسمية.
وأشار خلال مؤتمر صحفي اليوم بالعاصمة الإدارية الجديدة إلى أن الوضع الصحي في مصر "مستقر تماماً"، مشدداً على خلو البلاد من أي فيروسات جديدة أو غير معروفة، أو متحورات ناشئة.
وأوضح أن الوزارة، من خلال المعامل المركزية، تجري فحوصات دورية دقيقة لضمان عدم حدوث أي مقاومة للأدوية أو اللقاحات الحالية.
وأشار نائب الوزير إلى أن النشاط الفيروسي خلال العام الحالي سجل ارتفاعاً مقارنة بالأعوام السابقة، وهو ما يعود إلى انتشار نوع H1N1.
و كشف نائب وزير الصحة عن أحدث الإحصائيات الرسمية حول توزيع الفيروسات التنفسية خلال شهر نوفمبر 2025 عن تصدر فيروس الإنفلونزا للمشهد بنسبة 60% من إجمالي العينات الإيجابية، يليه الرينوفيروس بنسبة 19%.
وتوزعت بقية الإصابات بنسب طفيفة شملت:
فيروس RSV: بنسبة 5%.
بارا إنفلونزا 4: بنسبة 5%.
بارا إنفلونزا 3: بنسبة 3%.
أدينوفيروس: بنسبة 2%.
كوفيد-19: بنسبة 2%.
ودعا المواطنين إلى الحرص على تلقي لقاح الإنفلونزا، مؤكداً أنه يوفر حماية فعالة، وحتى في حالات العدوى، تكون الأعراض خفيفة وغير مقلقة.
الموقف الوبائي بالأرقام (نوفمبر 2025)
القوات الروسية تسقط 77 طائرة مسيرة أوكرانية الليلة الماضية