الراي:
2025-12-08@04:06:25 GMT

أستراليا ترحب بوقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حماس»

تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT

قال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي اليوم السبت، إن الهدنة في الحرب بين إسرائيل و«حماس» تمثل «تقدما مهما» في الصراع، ورحب بإطلاق سراح محتجزين لدى حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية «حماس».
وأضاف ألبانيزي على منصة التواصل الاجتماعي إكس «أستراليا ترحب بالإفراج عن الرهائن ووقف الأعمال القتالية للسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة».


وتابع: «التطورات التي حدثت تمثل تقدما مهما وأستراليا ترحب بها».
وأردف: «دعونا باستمرار إلى إطلاق سراح جميع الرهائن وحماية أرواح المدنيين واتخاذ خطوات نحو وقف مستدام لإطلاق النار وسلام دائم وطويل الأمد».
وأشعل الصراع احتجاجات في أستراليا من جانب الجماعات اليهودية والفلسطينية، إذ خرج الآلاف في مسيرات في أكبر مدن البلاد.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

برّاك: إسرائيل لن تحقق أهدافها عبر محاولة سحق حزب الله عسكريا

قال المبعوث الأميركي إلى سوريا توم برّاك، اليوم الجمعة، إن إسرائيل لن تتمكن من تحقيق أهدافها عبر محاولة سحق حزب الله عسكريا.

وأضاف برّاك في تصريحات، لوكالة بلومبيرغ، أن قتل ما وصفه بإرهابي واحد سيُنتج عشرة آخرين، ولذلك لا يمكن أن يكون هذا هو الحل، بحسب تعبيره، مشيرا إلى أنه آن الأوان لإجراء حوار بين لبنان وإسرائيل لإنهاء الوضع المتأزم.

من جهته قال قائد القيادة الوسطى الأميركية براد كوبر إن من مصلحة الولايات المتحدة مع شركائها الإقليميين نزع سلاح حزب الله وحفظ السلام في المنطقة.

وكان الرئيس اللبناني جوزيف عون اعتبر، الخميس، أن جلسة المحادثات الأولى برئاسة مدنيين بين بلاده وإسرائيل كانت "إيجابية" ويجب البناء عليها "لإبعاد شبح حرب ثانية" بعد التي وقعت العام الماضي.

وأتى موقف الرئيس اللبناني في يوم شنّت فيه إسرائيل غارات على بلدات في جنوب لبنان بعد إنذارات لسكان بالإخلاء، مشيرة الى أنها استهدفت منشآت للحزب، مع مواصلتها ضرباتها رغم اتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ عام.

وعلى وقع مخاوف من تصعيد إسرائيلي كبير، شارك مندوبان مدنيان لبناني وإسرائيلي، الأربعاء، في اجتماع اللجنة المكلفة مراقبة وقف إطلاق النار في مقر قوة الأمم المتحدة (يونيفيل) في جنوب لبنان، في أول محادثات مباشرة بين البلدين منذ عقود.

وارتكبت إسرائيل آلاف الخروقات لاتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله، ما أسفر عن مقتل وإصابة مئات اللبنانيين، إلى جانب دمار مادي.

وكان يُفترص أن ينهي الاتفاق عدوانا شنته إسرائيل على لبنان في أكتوبر/تشرين الأول 2023، وتحول إلى حرب شاملة في سبتمبر/أيلول 2024، خلفت أكثر من 4 آلاف قتيل وما يزيد على 17 ألف جريح.

وتتحدى إسرائيل الاتفاق بمواصلة احتلالها 5 تلال لبنانية في الجنوب استولت عليها في الحرب الأخيرة، إضافة إلى مناطق لبنانية أخرى تحتلها منذ عقود.

إعلان

مقالات مشابهة

  • إسرائيل: قريبون من الانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • مسؤول كبير في حماس: الحركة مُستعدة لـتجميد أو تخزين أسلحتها
  • المرحلة الثانية من اتفاق غزة تقترب ونتنياهو يقر بصعوبتها
  • الاتحاد الأوروبي: غالبية الدول ترفض المشاركة بنزع سلاح حماس..
  • وفد مجلس الأمن إلى لبنان يدعو للالتزام بوقف إطلاق النار
  • مسؤول إسرائيلي: ترامب يعلن عن الانتقال إلى المرحلة الثانية لاتفاق غزة قبل نهاية العام
  • حماس: فتح الاحتلال لمعبر رفح باتجاه واحد يخالف اتفاق وقف إطلاق النار ويعكس نية للتهجير
  • وزير الخارجية التركي: يجب استبعاد حماس من المشاركة في شرطة غزة
  • اليونيسيف : نحو 70 طفلا في غزة قتـ.لوا بعد وقف إطلاق النار
  • برّاك: إسرائيل لن تحقق أهدافها عبر محاولة سحق حزب الله عسكريا