تلقب بـ "أكثر امرأة مكروهة في بريطانيا".. والسبب؟
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
حصلت امرأة على لقب أكثر امرأة مكروهة في بريطانيا، نتيجة شغفها بالمال وادعاءات كاذبة سابقة لها للحصول على تعاطف الناس.
تقول امرأة تدعى كارلا بيلوتشي، إنها تفعل كل شيء في حياتها من أجل جني المال، لذلك قامت بفرض مبلغ 190 دولار أمريكي على كل فرد من أفراد أسرتها مقابل عشاء الكريسماس.
وتبرر كارلا طلبها مبلغاً كهذا مقابل عشاء الكريسماس، قائلة، إن ما يقرب من 15 شخصاً سيأتون إلى منزلها لحضور هذه المناسبة العائلية بالغة الأهمية، وسيقومون بتناول عشاء مكون من الديك الرومي، الذي ستقوم بإعداده بشكل أنيق، يختلف تماماً عما تعده المطاعم والفنادق، لذا فإن من حقها طلب المال من ضيوفها.
وأضافت كارلا أنها ستعمل على تشغيل التلفاز في الخلفية حتى يتمكن الضيوف من التجمع لحضور خطاب الملك في الساعة الثالثة بعد الظهر ومشاهدة ما يحلو لهم، لكن الأبواب ستغلق في الساعة 10 مساءً، ولن تسمح لأي أحد الدخول بعد هذا الوقت.
وفي عام 2019 اعترفت بيلوتشي بتظاهرها بالاكتئاب، وأنها بحاجة لإجراء عملية تجميل لأنفها على حساب هيئة الخدمات الصحية الوطنية، مما أدى إلى وصفها بأنها أكثر امرأة مكروهة في بريطانيا.
شاركت كارلا قصتها في برنامج هذا المساء على قناة “آي تي في” قائلة:” أشعر أنني لم أرتكب أي خطأ حقاً، عندما ادعيت أنني مكتئبة وأحتاج إلى عملية تجميل”، ولذلك تلقت وابلاً من الانتقادات من الجمهور بسبب اعترافها، وفق صحيفة ميرور البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة بريطانيا
إقرأ أيضاً:
ضبط سيدة انتحلت صفة طبيبة وأجرت عمليات تجميل للسيدات
نجحت الداخلية في ضبط إحدى السيدات لقيامها بالنصب والاحتيال على المواطنين من خلال إنتحال صفة طبيبة وإدارة عيادة طبية غير مرخصة بالجيزة)
جاء ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم النصب على المواطنين..
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأحوال المدنية بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية قيام (إحدى السيدات – مقيمة بمحافظة الجيزة) بالنصب والإحتيال على المواطنين من خلال إنتحال صفة طبيبة وقيامها بإنشاء وإدارة عيادة طبية "غير مرخصة" كائنة بدائرة قسم شرطة الأهرام بالجيزة تقوم من خلالها بإجراء عمليات تجميل للمواطنين مما يعرض صحتهم للخطر، وقيامها بالترويج لذلك عبر مواقع التواصل الإجتماعى.
بالفحص وإجراء التحريات أمكن تحديد وضبط المذكورة داخل العيادة المشار إليها وبحوزتها (عدد من الأجهزة والأدوات والمعدات الطبية – عدد من الشهادات والمستندات والمحررات "مزورة").. وبمواجهتها أقرت بمزاولة نشاطها على النحو المشار إليه وإستخدامها المؤهلات والشهادات والمحررات المزورة المضبوطة لإيهام المواطنين بقدرتها على علاجهم مقابل حصولها على مبالغ مالية منهم.
وأضافت بتحصلها على تلك المستندات من (شخصين "محبوسان على ذمة قضايا "تزوير").
مشاركة