تعرّضت النجمة الهندية "عليا بهات" الى انتقادات شديدة وذلك بعد ان نشرت  مجلة "جي كيو" صور لها خلال اقامتها حدث في الهند، ظهرت فيها النجمة الهندية بجسد أكثر رشاقة وتناسق من الشاشة.

اقرأ ايضاًعليا بهات ورانبير كابور يرحّبان بطفلتهما الأولى.. إليك التفاصيلعليا بهات تلجأ إلى الفوتشوب وتتعرض للهجوم الشديد 

من المعروف عن الفنانة الهندية الشابة إنها من اكثر المشاهير الذين يدعون الفتيات الى التصالح مع اجسادهن وعدم الانجرار وراء المثالية في الشكل، وكثيرًا ما تحدثت عن تقبل الجسد والشكل وادعت انها من الأشخاص المتصالحين مع جسدهن.

إلا أن هذه الصورة الأخيرة جعلت الجمهور يتهم بهات بانها تدعي المثالية وغير صادقة، حيث لاحظ الجمهور فرق كبير في اطلالتها على التلفاز وصورها  على مواقع السوشال ميديا التي تؤكد لجوءها إلى تعديل الصور، حيث بدت على "انستغرام" رشيقة وجسدها متناسق دون اختلاف وهو ما جعل الجمهور يتهمها بالكذب والإدعاء وعدم تقبل جسدها كما تدعي.

يُشار إلى أن بهات كانت قد تحدثت إلى مجلة هاربر بازار،  بعد إنجابها لطفلها الثائي وتطرقت إلى كيف تغير شكل جسدها بعد الحمل وأشارت إلى انها كانت تنتقد جسدها في السابق لكنها باتت تشعر بالراحة".

اقرأ ايضاًعليا بهات وزوجها ممنوعان من الصلاة في المعبد.. والسبب لحم البقر

 

والجدير بالذكر أن هذه ليست المرة الاولى التي ظهرت فيها بهات بشكل مختلف، حيث سبق وأن أثارت صورة لها على غلاف فوغ التساؤلات حول تعديل شكلها وقال الجمهور إنه لم يتعرف عليها في البداية.


 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: عليا بهات أخبار المشاهير اطلالات المشاهير التاريخ التشابه الوصف علیا بهات

إقرأ أيضاً:

من الجنائية الدولية.. أول حكم في "جرائم دارفور"

أصدرت المحكمة الجنائية الدولية حكما بإدانة علي محمد علي عبد الرحمن المعروف باسم "كوشيب"، في 28 تهمة من 31 موجهة له، مسدلة الستار على أولى حلقات الانتهاكات في إقليم دارفور غربي السودان خلال الفترة بين عامي 2003 و2004.

وجدد القرار الجدل حول مصير المتهم الأول في القضية، الرئيس المعزول عمر البشير، وعدد من معاونيه، وسط غموض مستمر عن مكان تواجدهم.

وأدانت المحكمة كوشيب في 27 تهمة تتعلق بجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، منها الاغتصاب والقتل والاضطهاد، وستحدد عقوبته لاحقا بعد جولة جديدة من الجلسات.

وقال القاضي في حيثيات النطق بالحكم إن كوشيب "كان ينسق في الجرائم التي ارتكبها مع أحمد هارون مساعد البشير، وضباط مسؤولين في الحكومة".

ومنذ 2007 ظلت المحكمة الجنائية تلاحق كوشيب تحت طائلة الاتهام بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في إقليم دارفور، ضمن قائمة تضم البشير الذي تولى رئاسة السودان خلال الفترة من 1989 وحتى أبريل 2019، قبل إطاحته باحتجاجات شعبية.

وفي أبريل 2020 سلم كوشيب نفسه طواعية للمحكمة في إفريقيا الوسطى، لكن المحكمة تواجه صعوبات كبيرة في اعتقال البشير وأعوانه الذين يعتقد محامون وحقوقيون أنهم يعيشون "حياة مرفهة" تحت حماية الجيش السوداني.

وفي مايو 2021، وجهت المحكمة الجنائية الدولية 31 تهمة لكوشيب، وشملت التهم التي استند إليها الحكم عمليات قتل خارج إطار القانون طالت أكثر من 260 شخصا، واغتصاب عشرات السيدات، إضافة إلى أعمال نهب وحرق وترويع لآلاف السكان في غرب دارفور.

ووفقا للاتهام، ارتكب كوشيب تلك الجرائم بالاشتراك مع قوات الأمن والحكومة السودانية، وفقا لخطوات مشتركة أكدتها قرائن عديدة، منها اعتقال العشرات في أقسام الشرطة والاعتداء عليهم لفظيا وجسديا.

واستند القاضي في إحدى إداناته لكوشيب، إلى توجيهات صادرة من القيادي في تنظيم الإخوان أحمد هارون، المطلوب للمحكمة الجنائية، المعروف بعبارته الشهيرة: "امسح اكسح وما تجيبه حي"، أي لا تأتي بأي أحد حيا واقتله في الحال.

وبعد اندلاع الحرب في دارفور عام 2003، التي أدت إلى قتل مئات الآلاف وتشريد نحو 3 ملايين، وتعرض العديدين للتعذيب والاغتصاب، لجأ نظام البشير بقيادة تنظيم الإخوان إلى ميليشيات محلية كانت تضم مجموعات متخصصة في النهب والترويع، وهي المجموعات التي شكلت قوام ميليشيا كوشيب.

وكان كوشيب، المولود عام 1949، أحد أكبر القادة القبليين في منطقة وادي صالح، وكان عضوا بقوات الدفاع الشعبي، إضافة إلى تزعمه ميليشيا مكونة من أكثر من 10 آلاف شخص من الذين ارتبطت خلفيتهم بقطع الطرق والنهب وحرق القرى.

وأسهم كوشيب منذ 2003 في تنفيذ استراتيجية الحكومة السودانية، ولعب دورا كبيرا في تجنيد الميليشيات القبلية، خصوصا في منطقة وادي صالح.

وتشير الاتهامات التي وجهتها المحكمة الجنائية إلى أن كوشيب قاد بنفسه في بعض الحالات وبالاشتراك مع قوات حكومية سودانية في حالات أخرى، هجمات منظمة ضد المدنيين في بلدات كودوم وبنديسي ومكجر وأروالا، خلال عامي 2003 و2004.

مقالات مشابهة

  • مكتب السفارة الهندية في عدن يبدأ إصدار التأشيرات لتسهيل سفر اليمنيين للعلاج
  • الجماهير الهندية تترقب حلم "رونالدو"
  • بريانكا شوبرا تمزج بين الأناقة العالمية والجذور الهندية في أحدث إطلالتين
  • بنك قطر الوطني يمكّن اللولو هايبرماركت من أن يصبح أول سلسلة تجزئة في قطر تقبل مدفوعات واجهة الدفع الموحدة الهندية
  • كيت وينسلت تلتزم الصمت في عيد ميلادها الخمسين.. والمعجبون يشعلون السوشيال
  • نيللي كريم تخطف الأنظار بإطلالة ساحرة في شوارع باريس
  • فيلم روكي الغلابة يجني 45 ألفًا أمس
  • من الجنائية الدولية.. أول حكم في "جرائم دارفور"
  • بحث الموضوعات الأكاديمية مع كلية الدفاع الهندية
  • عليا الشعب السوري: 80% بقاعدة الناجحين بالانتخابات كفاءات