بأعلام مصر وصحبة أسرهم.. المصريون يتوافدون على لجان انتخابات الرئاسة في كندا لليوم الثاني
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
توافد عدد من أبناء الجالية المصرية بدولة كندا على لجان الانتخابات الرئاسية في السفارة المصرية في يومها الثاني.
وحرص أبناء الجالية المصرية من السيدات والرجال على الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية للمصريين بالخارج.
وتستمر عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية المصرية في كندا لعام ٢٠٢٤ بمقر السفارة المصرية، منذ التاسعة صباحًا بتوقيت كندا وحتى التاسعة مساء.
وتُجرى العملية الانتخابية خارج مصر في عدد 137 سفارة وقنصلية في 121 دولة حول العالم، والتي صدر قرار مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات رقم (27) لسنة 2023 بتحديد مقراتها وعناوينها.
وأكدت الهيئة الوطنية للانتخابات أنه يحق لكل مصري مقيد بقاعدة بيانات الناخبين، ويكون متواجدًا خارج البلاد خلال الأيام الثلاثة المحددة للانتخابات، سواء أكان مقيمًا أو مسافرًا لفترة وجيزة، أن يدلي بصوته في العملية الانتخابية بواسطة بطاقة الرقم القومي، أو جواز السفر الساري المتضمن الرقم القومي.
يذكر أن تصويت المصريين في الخارج حدده الجدول الزمني خلال أيام 1، و2، و3 ديسمبر من الساعة التاسعة صباحًا وحتى التاسعة مساءً، وفقًا للتوقيت المحلي لكل دولة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصر كندا الجالية المصرية في كندا الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
بعد تصاعد أعمال الشغب والعنف.. بنما تفرض حالة الطوارئ في بوكاس ديل تورو
أعلنت سلطات بنما، اليوم السبت، فرض حالة الطوارئ في مقاطعة بوكاس ديل تورو لمدة خمسة أيام، على خلفية تصاعد أعمال الشغب والعنف التي تهدد النظام العام وأمن المواطنين والمؤسسات الديمقراطية.
وقال رئيس ديوان الرئاسة، خوان كارلوس أورياك، في بيان نشر عبر مدونة الرئاسة على منصة “إكس”، إن القرار اتُخذ بعد اجتماع مجلس الوزراء، وشمل تعليق مؤقت لثماني مواد دستورية منها حرية التنقل والتجمع.
وتأتي هذه الإجراءات في ظل احتجاجات مستمرة منذ 28 أبريل، رفضاً لقانون رقم 462 الذي وقعه الرئيس خوسيه راؤول مولينو في مارس، والذي اعتبره المحتجون، خاصة النقابات العمالية، مجحفاً بحقوق العمال، مثل تقاعد برواتب زهيدة والعمل حتى مراحل متقدمة من العمر. ورغم صدور قانون رقم 471 الذي يضمن حقوق التقاعد لعمال مزارع الموز، استمرت الاحتجاجات وأدت إلى إغلاق الطرق.
وشهدت الأوضاع تصعيداً خطيراً في 19 يونيو، عندما أُضرمت النيران في أجزاء من ملعب “بايرون نيلسون”، وتعرضت مكاتب شركة “تشيكيتا بنما” لهجمات، إضافة إلى الاستيلاء على مطار تشانغوينولا ونهب منشآت خاصة وسرقة مركبات حكومية.
واتهمت الشرطة المحلية ثلاث عصابات إجرامية منسقة، هي “بويز”، “باتشوكا” و”تشوكو”، بالوقوف وراء أعمال العنف، بمشاركة نحو ألف شخص استهدفوا الشرطة والمرافق العامة والممتلكات الخاصة. كما كانت سجن غوابيتو، الذي يحتجز عدداً من أفراد هذه العصابات، هدفاً لهجمات.
يُذكر أن حالة الطوارئ الحالية ليست الأولى في المقاطعة، حيث سبق للرئيس مولينو أن فرض حظر تجول في سبتمبر 2024 بسبب تصاعد العنف المرتبط بعصابات تهريب المخدرات.