مضادة للقلق.. إسرائيل تكشف عن حبوب أعطتها حماس للأسرى المفرج عنهم «فيديوجراف»
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
حماس وتطورات حرب غزة التي تشنها إسرائيل ضد الأبرياء من سكان قطاع غزة وتفاصيل الادعاءات الإسرائيلية بإعطاء حركة حماس الرهائن الإسرائيليين حبوبا مضادة للقلق قبيل إطلاق سراحهم ..تقارير شغلت الرأي العام مؤخرا.
الدكتورة هاجر مزراحي، رئيسة القسم الطبي بـ وزارة الصحة الإسرائيلية، أكدت اليوم الخميس إن بعض الإسرائيليين الذين احتجزتهم حماس كرهائن في غزة، حصلوا على أدوية مضادة للقلق قبل إطلاق سراحهم، وفقا لشبكة CNN.
وأضافت مزراحي أمام الصحة في الكنيست الإسرائيلي، أن بعض الإسرائيليين الذين احتجزتهم حماس كرهائن في غزة حصلوا على أدوية مضادة للقلق قبل إطلاق سراحهم.
اقرأ أيضًا: وفاة هنري كيسنجر مهندس الدبلوماسية الأمريكية.. أبرز الملفات والمواقف في مسيرته "فيديوجراف"
للمزيد حول تطورات حرب غزة التي تشنها إسرائيل ضد سكان قطاع غزة الأبرياء وتفاصيل الادعاءات الإسرائيلية بإعطاء حركة حماس الرهائن الإسرائيليين حبوبا مضادة للقلق قبيل إطلاق سراحهم شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس الرهائن غزة حرب غزة إسرائيل إطلاق سراحهم
إقرأ أيضاً:
حماس: فتح الاحتلال لمعبر رفح باتجاه واحد يخالف اتفاق وقف إطلاق النار ويعكس نية للتهجير
اتهمت حركة حماس، اليوم السبت، إسرائيل بخرق اتفاق وقف إطلاق النار المعلن وفق خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك بعد إعلانها فتح معبر رفح باتجاه واحد فقط.
وقال الناطق باسم الحركة، حازم قاسم، في تصريحات خاصة لوكالة "معا" الفلسطينية، إن الإجراء الإسرائيلي "يمثل خرقًا واضحًا للاتفاق الذي نص صراحة على فتح المعبر في الاتجاهين"، مشيرًا إلى أن القرار يكشف استمرار تمسك الاحتلال بـ"مخطط تهجير سكان قطاع غزة عبر إخراجهم ومنع عودتهم".
وثمن قاسم المواقف العربية والإسلامية التي صدرت خلال مؤتمر شرم الشيخ ورفضت فتح المعبر باتجاه واحد، معتبرًا أن هذا الرفض "يلعب دورًا مهمًا في منع الاحتلال من فرض وقائع جديدة على الأرض داخل القطاع".
وأضاف أن الدول المشاركة في المؤتمر يمكن أن يكون لها دور أساسي في ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بشكل كامل، مؤكدًا أنه "لا يوجد طرف معني بتهجير الفلسطينيين سوى الحكومة الإسرائيلية".
وأشار المتحدث باسم حماس إلى أن القاهرة عبرت مرارًا عن موقفها الواضح الرافض لأي ترتيبات من شأنها أن تستخدم في عمليات التهجير، معتبرًا أن القرار الإسرائيلي الأخير جزء من "مخطط مرفوض فلسطينيا وعربيا".