مصادر فلسطينية: قصف مدفعي للاحتلال الإسرائيلي على جباليا بشمال غزة
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
أكدت وسائل إعلام فلسطينية، مساء اليوم السبت، أنَّ مدفعية جيش الاحتلال الإسرائيلي تطلق قذائفها، في الوقت الراهن، على شرق «جباليا»، في شمال غزة، وذلك وفقاً لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية» قبل قليل.
وتابعت القناة الإخبارية نقلاً عن تقارير إعلامية فلسطينية، أنّ القصف المدفعي الذي يشنه جيش الاحتلال الإسرائيلي، يستهدف شارع «يافا»، شرق غزة، دون ورود أي تفاصيل عن نتيجة القصف.
وأكدت التقارير الإعلامية الواردة من قطاع غزة، أنَّ جيش الاحتلال الإسرائيلي يطلق القنابل المضيئة في سماء مدينة خان يونس، جنوب القطاع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حرب غزة قصف غزة قصف مدفعي العدوان الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
عاجل. مقتل سيدة وإصابة 11 في القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان
اعتبر الجيش الإسرائيلي أن الموقع المستهدف يشكل خرقًا للتفاهمات السابقة مع لبنان، متوعدًا بمواصلة استهداف أي تهديد. اعلان
نفّذ الطيران الحربي الإسرائيلي، صباح اليوم، سلسلة من الغارات الجوية على التلال المشرفة على مدينة النبطية جنوبي لبنان، وإستهدف منطقتي المحمودية والخردلي، في تصعيد جديد يعيد التوتر إلى الواجهة على الحدود.
في السياق، أكدت وزارة الصحة اللبنانية مقتل سيدة وإصابه 11 في غارة إسرائيلية على شقة سكنية في النبطية .
وفي بيان للناطق باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، أوضح أن الغارات استهدفت موقعًا تابعًا لحزب الله في منطقة جبل شقيف، قال إنه كان يُستخدم لإدارة أنظمة النيران والحماية. ولفت أدرعي إلى أن الموقع يُعد جزءًا من مشروع بنية تحتية تحت الأرض جرى تعطيله سابقًا بفعل ضربات إسرائيلية، لكن رُصدت مؤخرًا محاولات لإعادة تأهيله، ما استدعى مهاجمة هذه البُنى مجددًا.
Relatedإسرائيل تغتال قائدًا ميدانيًا لحزب الله في جنوب لبنان.. من هو محمد خضر الحسيني؟ المعروف بلقب "أبو علي".. مقتل المرافق الشخصي لأمين عام حزب الله السابق حسن نصرالله بغارة إسرائيليةحزب الله يدين الضربة الإسرائيلية على إيران ولا نيّة بالتدخلواعتبر المتحدث العسكري أن وجود هذا الموقع، والسعي إلى إعادة تأهيله، يشكّل "خرقًا واضحًا للتفاهمات القائمة بين لبنان وإسرائيل"، مشددًا على أن الجيش الإسرائيلي "لن يتسامح مع أي محاولات لحزب الله لإعادة تفعيل البنى التحتية في تلك المنطقة، وسيواصل العمل على إزالة كل ما من شأنه أن يهدد أمن إسرائيل"، حسب تعبيره.
ويُشار إلى أن التفاهم الذي تم التوصل إليه في 27 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي كان قد أنهى مرحلة من التصعيد بين الطرفين، وقضى بانسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات الطوارئ الدولية (اليونيفيل).
من جهتها، دعت السلطات اللبنانية مراراً المجتمع الدولي للتدخل الفوري لوقف الغارات الإسرائيلية المتكررة، مطالبة بانسحاب القوات الإسرائيلية من خمسة مواقع لا تزال داخل الأراضي اللبنانية. وحذّرت بيروت من أن استمرار هذه الانتهاكات من شأنه أن يزعزع الاستقرار الهش في المنطقة الحدودية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة