ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظƒط¯ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„ط¬ط²ط§ط¦ط±ظٹ ط£ط­ظ…ط¯ ط¹ط·ط§ظپ طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£ط­ط¯ طŒ ط¥ظ† ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© ط£طµط¨ط­ ظ…ظ‚ط¨ط±ط© ظ„ظ…ط¨ط§ط¯ظ‰ط، ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ.
ظˆظ‚ط§ظ„ ط§ظ† ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹظˆظ† ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† ظٹط­ط±ظ…ظˆظ† ظ…ظ† ط­ظ‚ ط§ظ„ط­ظ…ط§ظٹط© طŒ ظˆط§ظ† ط¯ظˆظ„ط© ط§ظ„ط§ط­طھظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ طھط³طھظپظٹط¯ ظ…ظ† ظƒط§ظپط© ط§ظ„طھط³ظ‡ظٹظ„ط§طھ ظˆط§ظ„ط¯ط¹ظ… ظ„ط¥ط¨ط§ط¯ط© ط´ط¹ط¨ ط¨ط£ظƒظ…ظ„ظ‡ ط¯ظˆظ† ط£ط¯ظ†ظ‰ ظ…ط­ط§ط³ط¨ط© ط£ظˆ ط­طھظ‰ ط§ظ„طھظ„ظ…ظٹط­ ط¨ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨ ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹطŒ ظˆظپظ‚ط§ظ‹ ظ„ظ€ "ط±ط£ظٹ ط§ظ„ظٹظˆظ…".



ط¬ط§ط، ط°ظ„ظƒ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظپطھطھط§ط­ ط§ظ„ظ†ط¯ظˆط© ط§ظ„ط¹ط§ط´ط±ط© ط±ظپظٹط¹ط© ط§ظ„ظ…ط³طھظˆظ‰ ظ„ظ„ط³ظ„ظ… ظˆط§ظ„ط£ظ…ظ† ط§ظ„ط§ظپط±ظٹظ‚ظٹطŒ ط¨ظ…ط¯ظٹظ†ط© ظˆظ‡ط±ط§ظ† ط؛ط±ط¨ظٹ ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط¯طŒ ط¨ط­ط¶ظˆط± ط¹ط¯ط© ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹظ† ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ط§ط±ط© ظˆظ…ظ…ط«ظ„ظٹظ† ط¹ظ† ط§ظ„ط£ظ…ظ… ط§ظ„ظ…طھط­ط¯ط©طŒ ظ„ط¨ط­ط« ظ…ظ„ظپط§طھ ط§ظ„ط³ظ„ظ… ظˆط§ظ„ط£ظ…ظ† ظپظٹ ط£ظپط±ظٹظ‚ظٹط§.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظٹظ ظٹ ط ظˆظ ظٹ ط ط ط ظٹ

إقرأ أيضاً:

حكومة الشرق الليبي تضع شروطا لعبور الأجانب في قافلة الصمود

قالت الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب، إنها تسمح للأجانب بدخول أراضيها بشرط حصولهم على الإجراءات القانونية الكاملة، في أعقاب توقف "قافلة الصمود" المغاربية على أبواب مدينة سرت وإصرارها على التوجه لقطاع غزة وكسر الحصار الإسرائيلي عنه.

وقالت الوزارة: "في إطار ما تم تداوله بشأن القافلة التضامنية القادمة من دولتي الجزائر وتونس الشقيقتين نؤكد التعامل مع المشاركين في هذه القافلة وفقًا للإجراءات القانونية المنظمة لحركة العبور والمتوافقة مع القوانين الليبية والاتفاقيات الثنائية المعمول بها بين الدول".

و أوضحت الوزارة أنه "طلب من جميع المشاركين تقديم المستندات الرسمية اللازمة وفي مقدمتها جوازات السفر السارية والأوراق الثبوتية الكاملة".

كما جرى التأكيد على "ضرورة وجود أختام دخول رسمية تثبت عبورهم إلى الأراضي الليبية بطريقة قانونية التزامًا بالقواعد المُنظّمة لدخول الأجانب وحماية لسيادة الدولة" وفق البيان.


وأكد أنه "قد ثبت من خلال الفحص الميداني أن عددًا من المشاركين لا يحملون جوازات سفر سارية وبعضهم لا يملك أي أوراق ثبوتية أصلاً فضلاً عن عدم وجود أختام دخول إلى الدولة الليبية في وثائق بعضهم ما يُعد مخالفة صريحة ويحول دون استكمال الإجراءات القانونية اللازمة للعبور".

كما لاحظت الوزارة بحسب بيانها "وجود محاولات لاستغلال الطابع الإنساني والتضامني للقافلة وتوجيهها لأغراض لا تمت بصلة لهدفها المُعلن وهو أمر مرفوض تماما ولن يُسمح به تحت أي ظرف"، دون تفاصيل.

و أكدت أن "الترتيبات الأمنية واللوجستية الخاصة بتأمين مسار القافلة كانت معدة مسبقًا وبالتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة "، وذلك " انطلاقا من موقف الدولة الليبية الثابت والداعم للقضية الفلسطينية ولكل المبادرات الصادقة التي تعبر عن التضامن مع الشعب الفلسطيني".

كما وجددت الوزارة ترحيب بلادها بالمتضامنين الأجانب، مؤكدة أن " العبور عبر الأراضي الليبية لن يُسمح به إلا لمن يملك الإجراءات القانونية الصحيحة وجواز سفر ساري المفعول وأوراقا ثبوتية مكتملة متضمنة أختام دخول رسمية إلى الدولة الليبية التزاما بالقوانين الوطنية واحتراما للسيادة".

وكانت الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب رحبت الخميس، بـ"قافلة الصمود المغاربية" وطالبت باحترام الضوابط المصرية المعلنة لزيارة المنطقة الحدودية المحاذية لقطاع غزة في بيان صادر عن وزارة الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة.

ومساء الخميس، أعلن منظمو "قافلة الصمود" المغاربية لكسر الحصار على غزة أن قوات من الأمن والجيش الليبي أوقفت سير القافلة عند مدخل مدينة سرت (450 كلم شرق العاصمة طرابلس وخاضعة لسيطرة حكومة البرلمان ) بانتظار مواقفة بنغازي ( مقر الحكومة ) على المرور.



من جهتها، أعربت مصر، مساء الأربعاء، عن تمسكها بالضوابط التنظيمية لزيارة المنطقة الحدودية المحاذية لقطاع غزة لضمان أمن الوفود الزائرة.

وقالت إنها "ترحب بالمواقف الدولية والإقليمية الرسمية والشعبية الداعمة للحقوق الفلسطينية والرافضة للحصار والتجويع والانتهاكات الإسرائيلية السافرة والممنهجة بحق الشعب الفلسطيني بقطاع غزة".

وتضم القافلة أكثر من 1500 ناشط من الدول المغاربية ضمن تحرك شعبي تضامني لدعم الفلسطينيين المحاصرين في غزة.

وتتوجه القافلة نحو مدينة العريش المصرية على أمل السماح لها بالتوجه إلى مدينة رفح الحدودية مع قطاع غزة المحاصر إسرائيليا.

مقالات مشابهة