تواجه الكثير من ربات المنزل مشكلة التفرقة بين البطاطس التحمير والبطاطس القلي 

 

وقد تعد البطاطس الحمراء  من أهم وأحلى أنواع البطاطس وهذا النوع من البطاطس هو الذي تتعامل معه شركات الشيبسي والمطاعم وهذه البطاطس تكون قشرتها مائلة إلى اللون الأحمر وشكلها دائري.

2- البطاطس الصالحة للتحمير يكون لونها فاتح بينما البطاطس الغير صالحة للتحمير والصالحة للطبخ يكون لونها داكن بعض الشيئ.

3- كما أن بطاطس التحمير تكون سريعة الطهي وذات طعم أحلى من بطاطس الطبخ.

4- بطاطس التحمير تكون ناشفة جد.
أما البطاطس الحلوة أو بطاطس الطبخ تكون طرية بعد الشيئ وفي بعض الأحيان يمكن تقشيرها باليد ،كما أن بطاطس الطبخ هذه يكون حجمها أكبر من بطاطس التحمير.

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البطاطس بطاطس

إقرأ أيضاً:

أذكار كان يرددها النبي فى يومه.. اغتنمها حتى تكون على صلة دائمة بالله

قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف: أرشدنا سيدُنا النبي ﷺ إلى الذِّكرِ من خلالِ برنامجٍ يوميٍّ حرصَ عليه ﷺ، ودعا الصحابةَ إليه لأهميَّته، حتى يكون المسلمُ على صلةٍ دائمةٍ بربِّه. 

أذكار كان يرددها النبي فى يومه

وتابع عبر صفحته الرسمية على فيس بوك: ويبدأ برنامجُ سيدِنا النبي ﷺ اليوميُّ في الذكر مع استيقاظِه؛ فكان إذا استيقظ في الصباح ذكر ربَّه فقال: «الحمدُ لله الذي عافاني في جسدي، ورَدَّ عليَّ روحي، وأذِن لي بذكره». 

حكم مماطلة أحد الورثة في تقسيم الميراث.. الإفتاء توضحهل يجوز لى الزواج من أخت أخي من الرضاعة؟.. الإفتاء تجيبهل قيء الطفل الرضيع يبطل الوضوء؟.. الإفتاء تجيبأدعية الرسول في الصلاة.. احفظها ولا تفوت ثوابها

ثم إذا قام من فراشه قال: «أصبحنا وأصبح الملكُ لله». وكان إذا دخل الخلاء قال: «اللهم إني أعوذُ بك من الخُبُثِ والخبائث». والخُبُثُ – بضم الخاء – جمعُ الخبيث، وهو من شياطين الجن، والخبائثُ جمعُ الخبيثة، وهي من شياطين الجن أيضًا؛ فيستعيذُ من ذُكرانِهم وإناثِهم عند دخول هذا المحلِّ الذي تتوارى فيه الفضلات. وكان سيدُنا النبي ﷺ إذا خرج من الخلاء قال: «غفرانك». وهي كلمةٌ بليغةٌ خفيفةٌ على اللسان، عظيمةٌ في الميزان، لها أكبرُ الأثر في ذكر الله على كلِّ حين، وينبغي على المسلم أن يداوم عليها، فإن كثيرًا من الناس – على الرغم من خفَّة هذا العمل – لا يداومون عليه، ولا يذكرون الله في كلِّ وقتٍ وحين. 

وكان ﷺ إذا خرج من بيته قال: «بسم الله، توكَّلتُ على الله، لا حولَ ولا قوَّةَ إلا بالله». وكان ﷺ إذا سافر في طريقٍ فيه مرتفعٌ، وصعد هذا المرتفع، كبَّر وقال: «الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر». وإذا كان فيه منخفضٌ، نزل هذا المنخفض وسبَّح وقال: «سبحان الله، سبحان الله، سبحان الله»، كما أخرج البخاري عن جابر بن عبد الله قال: كنا إذا صعدنا كبَّرنا، وإذا نزلنا سبَّحنا. وكان ﷺ إذا دخل المسجد قال: «اللهم افتحْ لنا أبوابَ رحمتك». ثم بعد ذلك يشتغل بالصلاة التي تبدأ بالذكر: «الله أكبر»، ولا يحدث فيها إلا الذكر، «إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيءٌ من كلام الناس، إنما هو التسبيح والتكبير وقراءة القرآن». ثم يُنهيها بذكر الله بقوله: «السلام عليكم ورحمة الله وبركاته». ثم يذكر الله بعدها كما ذكره قبلها؛ فكان يسبِّح الله ثلاثًا وثلاثين، ويحمد ثلاثًا وثلاثين، ويكبِّر ثلاثًا وثلاثين، ثم يتمُّ المائة بلا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كلِّ شيءٍ قدير. 

وكان ﷺ يُكثِر من سيِّد الاستغفار بقوله: «اللهم أنت ربِّي، لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعتُ، أعوذ بك من شرِّ ما صنعتُ، أبوء لك بنعمتك عليَّ، وأبوء بذنبي، فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوبَ إلا أنت». وكان سيدُنا رسول الله ﷺ إذا أتى المساء قال: «أمسينا وأمسى الملكُ لله».

 وهكذا في كلِّ حركةٍ، ولهذا المنهجِ الربانيِّ والمثالِ الفريدِ في الذكرِ والتأسيِ فيه بسيد الخلق ﷺ قال العلماء: إذا فُقد المسلمُ المربي المرشدُ، فإن مرشدَه الأعظم هو سيدُنا رسول الله ﷺ، فيُكثِر من الصلاة عليه، ولا يقلُّ ذلك عن ألف مرةٍ في اليوم والليلة.

وعن أُبَيِّ بن كعبٍ قال: كان رسولُ الله ﷺ إذا ذهب ثلثُ الليل قام فقال: «يا أيها الناس، اذكروا اللهَ، اذكروا اللهَ، جاءت الراجفةُ تتبعها الرادفةُ، جاء الموتُ بما فيه، جاء الموتُ بما فيه». قال أُبَيٌّ: قلتُ يا رسول الله، إني أكثر الصلاة عليك، فكم أجعل لك من صلاتي؟ فقال: «ما شئت». قلت: الربع؟ قال: «ما شئت، فإن زدتَ فهو خيرٌ لك». قلت: النصف؟ قال: «ما شئت، فإن زدتَ فهو خيرٌ لك». قلت: الثلثين؟ قال: «ما شئت، فإن زدتَ فهو خيرٌ لك». قلت: أجعل لك صلاتي كلَّها؟ قال: «إذًا تُكفَى همَّك، ويُغفَر لك ذنبُك». فالهَجُوا بالصلاة على رسول الله ﷺ ليلَ نهار، واستغفروا اللهَ – على الأقل – في اليوم مائةَ مرةٍ، أُسوةً بالحبيب المصطفى ﷺ الذي لم يفتر عن الاستغفار، وإنما استغفر ربَّه من غَيْن الأنوار التي أغلقت باب الخلق، وإن كان بابُ الحق عنده مفتوحًا دائمًا. 

واختتم كلامه قائلا: استغفروا ربَّكم وتوبوا إليه، واذكروه في كلِّ وقتٍ وحين، فالذكرُ منهجُ المسلمِ اقتداءً بسيدنا النبي ﷺ، وهو خيرُ الذاكرين. 

طباعة شارك ماذا كان يقول النبي عند استيقاظه أذكار كان يرددها النبي فى يومه أذكار على جمعة الأذكار

مقالات مشابهة

  • حريق هائل في مصنع بطاطس بالسادات
  • 5 سيارات إطفاء للسيطرة علي حريق بمصنع بطاطس في المنوفية
  • السيطرة على حريق بمصنع بطاطس فى المنوفية
  • أذكار كان يرددها النبي فى يومه.. اغتنمها حتى تكون على صلة دائمة بالله
  • استنفار أمني وحماية مدنية بمتحف كالامازو السيطرة الكاملة سريعة
  • تشكيلات الفرق: ليفربول - مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي 2025-26
  • ديوان المظالم يحصل على شهادة ”الهلال الأحمر“ للسلامة الإسعافية
  • البلوجر كريم لطفي: عايز واحدة شبه أمي تكون أم لأولادي.. ولازم يكون زواج عيلة
  • النقل تضبط خلال أسبوع أكثر من 789 مخالفًا لممارستهم نشاط نقل الركاب
  • البطاطس بـ 13 جنيها.. أسعار الخضراوات والفاكهة اليوم السبت 18 أكتوبر 2025