مينفعش نتحجم.. إلهام شاهين تستغيث من الرقابة: أفلامي اترفضت.. ومش هقدم «أفلام تجارية»|فيديوجراف
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
وضحت الفنانة إلهام شاهين عن معاناتها بسبب الرقابة على أفلامها، قائلة: "أفلامي اترفضت وأوقفت النشاط، كنا في الستينيات ننافس هوليوود ، وأتمنى نرجع بالفن 30 سنة".
وأضافت إلهام شاهين، :'احنا بنخاف على بلدنا جدًا، وكفنانين وطنيين أكتر من أي حد، وعندنا خبرات كبيرة، تعدت 100 فيلم و50 مسلسلا و20 مسرحية.
وتابعت إلهام شاهين: أنا ست عندها خبرة كبيرة ودارسة فن، وأعاني من الرقابة، و لن أقدم أفلامًا تجارية".
واختتم كلامها أنه “مش هعمل حاجة تسيئ للفن أو تسيئ لبلدي، وعندنا رقابة ذاتية على كل ما نفعله تجاه الفن، ومينفعش يتقال لنا لأ، ومفيش جهات هتفهم في الفن أكتر مننا، ومينفعش نتحجم”.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
إلهام أبو الفتح تكتب: الاستباق أهم
انتشرت مؤخرًا شائعة أثارت القلق عن وجود إصابات واسعة في مزارع الدواجن، وحالات نفوق كبيرة، وتحدث البعض عن انتشار أمراض ونقص في التحصينات. ومع سرعة تداول الأخبار على مواقع التواصل الاجتماعي، زاد القلق لدى الجميع، المربين، والتجار والمستهلكين.
ولكن الرد الرسمي جاء سريعًا من وزارة الزراعة وهيئة الخدمات البيطرية .. لتكذيب هذه الشائعة، واعلنوا أنه لم يتم تسجيل أي حالات نفوق غير طبيعية، وأن جميع التحصينات البيطرية متوفرة في مختلف المحافظات.
وأن فرق الرصد البيطري تقوم بمتابعة يومية لحالة المزارع، ولم يتم اكتشاف أي بؤر وبائية،
الرد السريع جاء في وقته ليطمئن الجميع، ويقضي علي الشائعة المغرضة .. وهذا شيء جيد بلا شك. لكن وسط هذه التطمينات، يبقى السؤال: كيف نمنع تكرار هذه المخاوف؟ ومتى ننتقل من رد الفعل إلى التخطيط المسبق؟
صناعة الدواجن في مصر حققت خطوات كبيرة خلال السنوات الماضية، ووصلنا إلى الاكتفاء الذاتي. بل إن هناك صادرات إلى الأسواق العربية والأفريقية. لكن حتى الآن، لا تزال هناك تحديات كبيرة أمام المربين، مثل ارتفاع التكاليف، وصعوبة الوصول إلى التحصينات أحيانًا، ونقص التوعية في بعض المناطق.
من المهم ان نسعي لتحقيق اكتفاء ذاتي قوي ومستقر من الثروة الداجنة،
بدعم صغار المربين، حيث ان 80% من الإنتاج يأتي منهم.
وتطوير أنظمة التربية لتكون أكثر أمانًا وإنتاجية.
وضمان توفر الأعلاف والتحصينات بأسعار مناسبة.
وان تكون هناك شفافية، وأن نعلن فورا عن أي مشكلة صحية تظهر في أي منطقة.
والتنسيق بين كل الجهات المسؤولة، وعدم ترك المربي في مواجهة التحديات وحده.
الشائعة تم نفيها، والتطمينات جاءت في وقتها، لكن العمل الحقيقي يجب ان يبدأ لتطوير هذه الصناعة التي تمثل ركن أساسي للأمن الغذائي، والمطلوب ليس فقط الرد على الأزمات، بل الاستعداد لها قبل أن تبدأ، والعمل على تحقيق اكتفاء ذاتي قوي، يشعر به كل مربٍ وكل مستهلك.