2 كيلو| استمرار صرف السكر الحر على بطاقة التموين فى يناير 2024
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
صرح أحمد كمال، معاون وزير التموين والتجارة الداخلية لشئون المشروعات والإعلام والمتحدث الرسمى للوزارة، أن مخازن شركتي الجملة التابعة للشركة القابضة للصناعات الغذائية بدأت فى صرف استعاضات السلع لما يقرب من40 ألف منفذ تموينى متنوع، ما بين بدال تموينى ومنافذ جمعيتى والمجمعات الاستهلاكية.
. 5 يناير المقبل
وقال إن مخازن الشركة القابضة للصناعات الغذائية تصرف لمنافذ التموين 30 سلعة متنوعة ما بين السكر والزيت والدقيق والمكرونة والشاى وغيرها من السلع الأخرى.
وأضاف أحمد كمال أن كيلو السكر يصرف على البطاقات بسعر 12.60 جنيه، وزجاجة الزيت عبوة 800جم بـ30 جنيها.
وأوضح أن لكل مواطن على بطاقة الدعم (1) ك سكر وزجاجة زيت، بحد أقصى 6 كيلو سكر مدعم و4 زجاجات زيت أيضا.
وأكد المتحدث الرسمى للوزارة استمرار صرف 2ك سكر حر على بطاقة التموين بسعر 27 جنيها للكيلو، و1 كيلو سكر للبطاقة التى تشتمل على 3 أفراد فأقل.
وذكر أن مديريات التموين وبتوجيهات من الدكتور على المصيلحى، وزير التموين والتجارة الداخلية، تتابع يومياً صرف السلع وصرف الاستعاضات الخاصة بمنافذ الصرف لضمان وصول السلع إلى المواطنين ووصول الدعم إلى مستحقيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السكر التموين تموينى جمعيتي المجمعات الإستهلاكية
إقرأ أيضاً:
عبد الغني: استمرار المساعدات المصرية يؤكد الدعم اللامحدود للقضية الفلسطينية
أشاد الدكتور محمد عبد الغني، مقرر لجنة مباشرة الحقوق السياسية والتمثيل النيابي بالحوار الوطني، بنجاح مصر في إدخال شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة والذي يُعد دليلًا واضحًا على الدعم اللامحدود الذي تقدمه الدولة المصرية للقضية الفلسطينية ولأشقائنا في غزة، مشيرًا إلى أن القيادة السياسية في مصر تدرك جيدًا أن قضية غزة هي قضية أمن قومي، ولا يمكن التخلي عنها تحت أي ظرف من الظروف.
وأوضح عبد الغني، أن مصر عليها العمل دوليًا مع الأمم المتحدة على تفعيل آلية مستدامة لإدخال المساعدات بمشاركة دول غربية داعمة مثل إسبانيا والنرويج والدنمارك والسويد، وذلك في إطار مواصلة الجهود المصرية الرامية لضمان استمرار تدفق المساعدات، مشيرًا إلى أن ذلك لا بد أن يتم بالتنسيق مع الأمم المتحدة والدول الغربية الداعمة للقضية الفلسطينية.
ولفت عبد الغني، في تصريحات صحفية، إلى أن تفاقم الأوضاع الإنسانية في غزة إلى هذا الحد الكارثي ستكون له تداعيات بالغة الخطورة على استقرار الشرق الأوسط، مشددًا في الوقت ذاته على أن استغلال الاحتياجات الإنسانية لأهالي غزة واللعب بورقة التجويع؛ يمثل وصمة عار في جبين المجتمع الدولي.
واعتبر عبد الغني أن الحرب على غزة، بكل ما تحمله من تداعيات وامتدادات، خلقت لدى إسرائيل وهمًا بامتلاكها للقوة المطلقة وقدرتها على فرض إرادتها على الجميع، سواء برضاهم أو رغمًا عنهم.
واستطرد: “أعتقد أن هذا الوهم هو ما دفع إسرائيل لاتخاذ قرارات مثل موافقة الكنيست على بسط السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، وهو ما ينسف تمامًا أي حديث عن نية حقيقية لتحقيق السلام مع جيرانها”.