عيش فرعوني يستمر تحضيره أسبوعا كاملًا| شاهد
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
أوضحت نانسي عبد السيد صانعة محتوي على السوشيال ميديا، أنها تفاجئت من زوجها وأبنائها بمفاجئتها لتصوريها أثناء خبزها للخبز ورفع هذا الفيديو على السوشيال ميديا ولاقي فيديو صناعة الخبز اهتماما كبيرا من الجمهور.
وأكد مارين وماريو أبناء نانسي خلال لقائهما ببرنامج صباح البلد، المذاع على فضائية صدى البلد، تقديم الإعلامية لميس سلامة، انهما كانا شديدي الحماس لتصوير والدتهم نانسي أثناء خبزها للعيش الفرعوني، مؤكدين ان هذا المحتوى سوف يلقي اهتماما كبيرا من الجمهور.
وأكد مارين أن هذا المحتوي تصويره كان ليس بالساهل حتي يلقي اعجاب من الجمهور.
واضافت نانسي ان صناعة هذا النوع من الخبز يستمر عمله لأيام، مؤكده ان عيش الساور دو فهو خبز مصري قديم من أيام الفراعنة ومشهور في الدول العربية والأوربية، ولا يلقي اهتماما بصناعته في مصر، فتحضير خميرته يمكن ان تستمر ٧ أيام ب أنواع دقيق متواجده بالخارج، ولكن يستمر تخميره بالدقيق المصري يمكن ان يستمر لمدة ١٥ يوم.
وأكدت نانسي أنها محبة لصناعة هذا الخبز، فطريقته صعبة ومليئة بالتحدي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صناعة الخبز ماريو مارين
إقرأ أيضاً:
يستمر حتى سبتمبر عبر 6 وجهات تمزج بين البحر والجبل.. «لوّن صيفك».. برنامج يعكس التنوع الطبيعي والثقافي في السعودية
البلاد ( الرياض)
مع حلول صيف 2025 أطلقت الهيئة السعودية للسياحة برنامج صيف السعودية 2025 تحت شعار “لوّن صيفك”، في إطارٍ يُجسّد الانفتاح على العالم وتقديم تجربة متكاملة تعكس تنوع المملكة الطبيعي والثقافي؛ إذ تمتد فعاليات البرنامج حتى شهر سبتمبر، عبر 6 وجهات رئيسة تمزج بين البحر والجبل، وبين روح المغامرة وهدوء الاستجمام، في إطار يسعى إلى تقديم أكثر من 600 تجربة ومنتج سياحي، يعكس التقدم المتسارع في القطاع السياحي.
وتحضر عسير هذا العام بجاذبية متجددة، عبر نسخة جديدة من “موسم عسير”، الذي يزخر بفعاليات موسيقية وفنية وثقافية، مثل: “قرية المفتاحة”، و”فعالية بلاتو”، كما يقدّم الموسم مسارات للمغامرات والأنشطة الهوائية وسط جبال شاهقة وطقس معتدل، فيما تُحاكي البيوت الحجرية القديمة ذاكرة المنطقة، وتضيف للزوار طابعًا ثقافيًّا أصيلًا.
وفي قلب المملكة، تسجّل الرياض حضورها هذا الصيف بتنظيمها للنسخة الثانية من الحدث العالمي “كأس العالم للرياضات الإلكترونية (EWC)”، الذي يُعد الأكبر من نوعه في هذا المجال، مستقطبًا الزوار من مختلف أنحاء العالم، إلى جانب ما تزخر به العاصمة من فعاليات فنية وثقافية وعروض ترفيهية متنوعة، تجعل منها مركزًا صيفيًّا نابضًا بالحيوية.
وتتزين مدينة جدة هذا الصيف بطقسها المعتدل على ضفاف البحر الأحمر، إذ تستقبل زوارها بشواطئ جديدة، ومنتجعات فاخرة، إلى جانب الأنشطة البحرية المتنوعة وفعاليات الاستجمام التي تلائم جميع أفراد العائلة ومحبي الرياضات المائية، ضمن بيئة ترفيهية آمنة ومتكاملة.
وتشهد وجهة البحر الأحمر هذا العام العديد من التجارب والمنتجعات الجديدة الواعدة مثل جزر “شيبارة” و”أمهات”، التي تُرحّب بزائريها لأول مرة ضمن منظومة السياحة الفاخرة في المملكة، لتقدم لهم تجارب استثنائية في جزر بكر، تنبض بالفخامة والاستدامة، وتزخر بشواطئ بيضاء ومياه صافية، وشعاب مرجانية نقية، في تجربة بحرية تُضاف إلى سجل الوجهات العالمية الراقية.
أما الطائف، فتستقبل مصطافيها بنسمات الجبال وروائح الورد الطائفي في “حديقة الردف”، بين الأسواق التقليدية والبساتين، فيما تضفي جبال الشفا والهدا طابعًا ساحرًا من الضباب والأصالة، لتقدم تجربة سياحية متكاملة لمحبي المغامرات والثقافة بتراث المدينة وتاريخها؛ كوجهة صيفية عريقة.
وفي الباحة، يلتقي الزائر بجمال الطبيعة من أعالي الجبال حتى عمق الأودية في “غابة رغدان”، حيث تمتزج الغابات الكثيفة بالقرى التراثية، والممرات التي تتوشح بالضباب، في مشهد يمنح الزائر تجربة استثنائية تجمع بين الراحة والاستكشاف.
يأتي إطلاق البرنامج ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى ترسيخ مكانة المملكة وجهةً سياحيةً عالمية، تتسم بالتنوع والمقومات المتفردة، وتقدّم للزائر تجربة صيفية غنية تنبض بالألوان، وتجمع بين الترفيه والثقافة والطبيعة، في موسم صُمم ليكون حكاية لا تُنسى، تروى في ذاكرة الزوار بكل اللغات.