اقتصاد وبورصة "أوابك" تطلق ورشة تدريبية لتنمية قدرات المفاوضين العرب حول قضايا تغيّر المناخ
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أوابك تطلق ورشة تدريبية لتنمية قدرات المفاوضين العرب حول قضايا تغيّر المناخ، تنطلق اليوم الأحد ورشة العمل الإقليمية التدريبية السادسة عشرة لتنمية قدرات المفاوضين العرب حول قضايا تغير المناخ ، تحت تنظيم الأمانة العامّة .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "أوابك" تطلق ورشة تدريبية لتنمية قدرات المفاوضين العرب حول قضايا تغيّر المناخ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تنطلق اليوم الأحد "ورشة العمل الإقليمية التدريبية السادسة عشرة لتنمية قدرات المفاوضين العرب حول قضايا تغير المناخ "، تحت تنظيم الأمانة العامّة لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول "أوابك" خلال المدة 16 -18 يوليو 2023، وتأتي الورشة بالتعاون ومشاركة مجموعة من المنظمات الدولية والعربية ( جامعة الدول العربية - لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا "الإسكوا" – منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة – برنامج الأمم المتحدة للبيئة ).
وأوضح الأمين العام لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول "أوابك"المهندس جمال اللوغاني أهمية هذه الورشة والتي تتطرق لمواضيع هامة منها تغير المناخ ورفع قدرات الكفاءات البشرية بالدول العربية، وبيّن أن المنظمة حريصة في أنشطتها المختلفة على رفع مستوى الكوادر البشرية للدول الأعضاء وتأهيلها التأهيل اللازم لمختلف قضايا تغير المناخ وأولويات أهدف التنمية المستدامة.
وقال إن المنظمة عبر هذه الورشة التي تعتبر إحدى الفعاليات الرئيسة في إعداد وتأهيل المفاوضين العرب في قضايا تغيّر المناخ إلى عددٍ من المواضيع والمحاور الهامّة منها بحث آخر التطورات بشأن قضايا التفاوض بما جاء باتفاق باريس لا سيمّا ما يتعلق بتدابير الاستجابة والخسائر والأضرار والمادة السادسة (أسواق الكربون) والقضايا الأخرى كالتكيف والتخفيف والتمويل والتكنولوجيا.
وستناقش الورشة على مدار 3 أيام، قضايا منوّعة منها تطوير مهارات المسؤولين العرب في التفاوض حول القضايا الناشئة في مفاوضات تغير المناخ، والاستعداد للدورة القادمة لمؤتمر الأطراف (COP28)المزمع عقده في مدينة إكسبو دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، خلال شهر نوفمبر 2023.
كما سيناقش المجتمعون أهم التوصيات والنتائج للمجموعة التفاوضية العربية والخروج برؤية موحدة حيال مختلف قضايا التفاوض خلال مؤتمر الأطراف القادم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تغیر المناخ
إقرأ أيضاً:
هل يجب على المسلمين غير العرب تعلم اللغة العربية؟.. علي جمعة يُجيب
كتبت - داليا الظنيني:
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي مصر السابق، أن اللغة العربية ليست فرضًا شرعيًا على المسلمين غير الناطقين بها، وأن الإسلام والعروبة لا يتطابقان، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أن العربية هي لغة القرآن والسنة، ولا يمكن التعبد بهما إلا من خلالها.
وقال عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي مصر السابق، خلال بودكاست "مع نور الدين"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: "عندنا أمران؛ الأول الحكم الشرعي، والثاني الواقع التاريخي، أما الحكم الشرعي فيؤكد أن العربية ليست فرضًا على كل مسلم، لأن ذلك قد يُعيق انتشار الإسلام، خاصة أن قدرات الناس على تعلم اللغات تختلف من شخص لآخر".
واستشهد بأمثلة واقعية من حياته، حيث التقى بأشخاص قضوا عقودًا طويلة في دول أجنبية ولم يتمكنوا من التحدث بلغتها، مؤكدًا أن فرض تعلم العربية على الجميع لا يتوافق مع الشريعة الإسلامية، لأن "التكليف بما لا يُطاق مرفوض شرعًا".
وأضاف أن شيخ الإسلام أبو السعود، مفتي الدولة العثمانية في عهد السلطان سليم الأول، أفتى بعدم جواز فرض العربية على الشعوب، لأن ذلك يخالف قواعد الشريعة، مشيرًا إلى أن هذه الرؤية تُذكّر بموقف الإمام مالك حين رفض أن يُفرض كتابه "الموطأ" على المسلمين، احترامًا لتنوع الاجتهادات.
وأشار إلى أن عبد الملك بن مروان كان أول من نشر العربية في مصر من خلال حيلة إدارية، إذ قرر ألا يُوظف في الدولة إلا من يتحدث بالعربية، فتعلمها الناس بدافع الحاجة، إلا أن المقريزي، في كتابه "الخطط"، ذكر أن قرى في صعيد مصر كانت لا تزال تتحدث بالقبطية حتى القرن التاسع الهجري.
وأكد أن الواقع التاريخي يُظهر أن المسلمين لم يُجبروا غير العرب على تغيير لغاتهم، بل إن شعوبًا مسلمة لا تزال تحتفظ بلغاتها الأصلية، كأهل النوبة في مصر، ولم يُمنعوا من ممارسة شعائرهم الإسلامية بلغاتهم المحلية.
وشدد على أن اللغة العربية تبقى ضرورة شرعية لفهم النصوص الشرعية على حقيقتها، وللاستنباط والاجتهاد والتعبد الصحيح، مؤكدًا أن "لا أحد يحفظ القرآن أو يتعبد به إلا بالعربية، وهذا من معجزاته".
وتابع: "يجب علينا أن نفرّق بين الحكم الشرعي، الذي لا يفرض تعلم العربية، وبين الواقع الذي يُثبت أهميتها البالغة لفهم الدين، وضرورتها لتماسك الأمة الإسلامية وتعزيز وحدتها الحضارية".
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
الدكتور على جمعة مفتي الجمهورية الأسبق على المسلمين غير العرب تعلم اللغة العربية الإسلام والعروبة لا يتطابقان العربية هي لغة القرآن والسنة بودكاست مع نور الدينتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
هل يجب على المسلمين غير العرب تعلم اللغة العربية؟.. علي جمعة يُجيب
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك