استشارية توضح أهمية إبر السيولة بعد الولادة القيصرية
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أوضحت استشارية طب النساء والولادة، الدكتورة مها النمر، ضروري أخذ إبر السيولة بعد الولادة القيصرية وذلك لمنع حصول جلطات وريديه واحتمال وفاة السيدة في فترة النفاس.
وأشارت «د.مها»، في تغريدة عبر حسابها الرسمي على منصة «X»، إلى أن إبر السيولة قد تعطى بعد الولادة الطبيعية لبعض السيدات عندما يكون إحتمال الجلطات عالي.
وأوضحت أن الأعشاب المسيلة مثل الزنجبيل والقرفة لا تكفي لمنع الجلطات، لافتة إلى أن الحركة والنشاط مهم جداً ولكن إيضاً لايكفي في الحالات عاليه الخطورة.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
جينيفر لورانس من مهرجان كان: اكتئاب ما بعد الولادة محور فيلمي الجديد
أقيم صباح اليوم المؤتمر الصحفي الخاص بفيلم Die my love بعد عرضه العالمي الأول بمهرجان كان السينمائي الدولي ضمن المسابقة الرسمية، بحضور طاقم الفيلم وعدد كبير من وسائل الإعلام المختلفة عقب جلسة تصوير مبكرا في تمام التاسعة والنصف صباح بتوقيت فرنسا.
وتحدثت بطلة الفيلم جينيفر لورانس خلال المؤتمر عن سعادتها بالعودة إلى الأدوار الدرامية العميقة بعد فترة من العمل في الكوميديا، مشيرة إلى أن "التحضير لهذا الدور كان تحديًا كبيرًا، خاصةً في تجسيد حالة نفسية معقدة مثل اكتئاب ما بعد الولادة".
وكشف روبرت باتينسون عن تجربته في أداء مشهد رقص عفوي في الفيلم، قائلاً: "كان المشهد تحديًا كبيرًا، لكن العمل مع جينيفر ولين جعل التجربة ممتعة".
أما المخرجة لين رامزي أوضحت أن الفيلم يستند إلى رواية "ماتني، حبيبي" للكاتبة الأرجنتينية أريانا هارويتز، وأنها سعت من خلاله لاستكشاف "الحدود النفسية والجسدية للأمومة في سياق معاصر".
وتدور أحداث الفيلم حول امرأة تُدعى غريس، تجسدها جينيفر لورانس، تعيش في مزرعة نائية في مونتانا مع زوجها جاكسون (الذي يلعب دوره روبرت باتينسون).
وتُصاب غريس باكتئاب ما بعد الولادة، مما يؤدي إلى انهيار نفسي وجسدي كبير، وتستعرض القصة صراعها الداخلي مع مشاعر العزلة، الرفض، والجنون، في محاولة لفهم هويتها كأم وزوجة.
الفيلم تشارك في انتاجه جينيفر لورانس ومدته 119 دقيقة، وباستثناء التمثيل تعرض الفيلم لردود أفعال أغالبها سلبية صباح اليوم في وسائل الإعلام المختلفة المهتمة بتغطية المهرجان بشكل لحظي.
مهرجان كان السينمائي هو واحد من أعرق وأهم مهرجانات السينما في العالم، ويعد محط اهتمام صناع السينما والنقاد في مدينة كان الفرنسية الواقعة على الريفيرا الفرنسية، وقد تعرض هذا العام لإنتقاذات حادة بعدما كشفت بعض وسائل الإعلام عن عمليات بيع تام لدعوات الإفتتاح وتبريد كاربت يوميا ضمن باقات تصل لأكثر من ٥ آلاف يورو.