22 منشأة.. أشرف صبحي عن مدينة مصر الدولية: مبنية وفق أسس المدن الرياضية الحديثة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
علق أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، على تفقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، مدينة مصر الدولية للألعاب الأوليمبية بالعاصمة الإدارية الجديدة، والاطمئنان على المنتخب الوطني لكرة القدم الذي يواصل تدريباته استعداداً للمشاركة في بطولة كأس الأمم الأفريقية بكوت ديڤوار.
وقال أشرف صبحي في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " علي مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"،:" شرفنا بزيارة الرئيس السيسي لمدينة مصر الدولية للألعاب الأولمبية".
وأضاف أشرف صبحي: "الجمهورية الجديدة لها معالم كثيرة ومنها مدينة مصر الدولية للألعاب الأولمبية "، مضيفا:" الرئيس السيسي تفقد منشآت مدينة مصر الأولمبية".
وتابع أشرف صبحي: "مدينة مصر الدولية مقامة على 5 مليون متر مربع وبها 22 منشآة وتم تشييدها وفق أسس المدن الرياضية الحديثة بفي العالم".
وأكمل أشرف صبحي: "مدينة مصر الدولية تم الانتهاء من تشييدها "، مضيفا:" نأمل أن يحقق منتخب مصر نتيجة إيجابية في بطولة أمم أفريقيا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرياضة وزير الرياضة السيسي الرئيس السيسي اخبار التوك شو مدینة مصر الدولیة للألعاب أشرف صبحی
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.